Ozone Bar - 12th avenue

شربت الكاس الذي وضع امامي وقلت لها:
* اي شمس ،انظري لحركاتها تلك.*
قلتها لايزي وتابعت من يلتفون حولها وهي ترقص بتلك الطريقة  لا قول : 
* هذا ليس مبشر، تجلب لها الانظار بتلك الطريقة.*

راقبت كاتي من مكاني وسمعت ماتقوله ايزي لاقطب وقلت:
*أظنني سأتخذ مبدأ لوك تلك المرة وإتسم بالغموض ربما تبعد عن رأسي.* 
قلتها لايزي وانهيت ذلك ااكأس لانظر للمكان الذي تشير عليه وتابعت:
* عظيم ظننت ان المكان امن وهؤلاء الملاعين ببيوتهم.*
اعتدلت وتابعت بينما أخرج خنجري ذلك:  
* بالمناسبة لم نقم بتفعيل رموز الاختفاء.*

ضحكت لما تقوله وتابعت وأنا أرافب تلمتواجدين حولنا:
* كي لاتحاولي لعب دور طائر السلام وملاك الحب من جديد .*
قلتها لها ونظرت لمكان كاتي لإكمل بينما ثبتت عيناي علي ذلك الفتي الذي يتحرك تجاه أخري ونظرت لما فعلته كاتي لاقول:
* بإمكانك قتلها بعد إنتهائنا من ذلك.* 
قلتها وفعلت رمز الإختفاء خاصتي لأبدء بمهاجمة ذلك الفتي والتخلص منه

* نصيحة أولية لاتساعدين.* 
قلتها لها وأنهيت علي ذلك المتحول ،أمر غريب أن يكونون إثنان فقط بذلك المكان ،نظرت لكاتي الذي يبدو إنها أندمجت مع أحد البشريين لأشير لأيزي:
* أقلها أحدنا أستمتع بأمسيته.* 
نظرت للمكان حولي وقلت : 
* أظنني كنت مدينآ لكي بأحد الرقصات منذ المداهمة الأخيرة.*

ضحكت لما تقوله لاكمل:
- أردتي رأي بذلك الأمر.
قلتها لها وهممت بأخذ أحد الكئوس لأستمع لما تقوله لاترك الكأس وقلت:
- هادم الملذات.
غمغمت بها ونظرت لحيث كاتي لاتابع:
- ستأكلنا أحياء.
قلتها واتجهت لحيث مكان كاتي كان رفيقها يجلب لها أحدي المشروبات لأقول لها:
-
أمر طارئ علينا الرحيل يستدعونا بالمعهد.
قلتها ولم أمنحها فرصة للرفض قبضت علي يدها بعد تفعيل نقش الاخفاء لكلانا وعدنا لايزي لاجدها تقول لكلانا:
كنت علي وشك الحصول علي موعدي الاول .
نظرت لها ولايزى وقلت:
* ربما وقتآ لاحقآ.*
قلتها وفتحت تلك البوابة لنغادر ثلاثتنا من المكان دون أن يرانا أحد

هذا جنون ، حتي انا لااعلم كيف فعلوها واعادو العم كول ،تلك العائلة اكاد اقسم انها ستساهم بفناء العالم بإكمله ويبقون هم غير ذلك لقد قمت بالاتصال بقوة بدر التمام واقام ابي مذبحته الخاصة بهجائنه واستمتعت ريبكيا باقتلاع قلوب البشريين يتبقي السحرة وتلك هي النقطة التي لم اقم بها بعد
واخيرآ وجدت مكانآ لايتواجد به الا البشريين بدأت اشك بتواجدهم بكثرة الانواع المتواجدة بها.

كنت أحتسي من كأسي ذلك لإلمح أحدهم يدلف ريبكيا ، عظيم وكأن المكان يحتاج المزيد.
 ألايكفي نقص البشريين بداخل البلدة ؟.
لذا ، قررت  مغادرة المكان من الزقاق الخلفي كي لااصطدم بها ، لاستمع لصرخة خافتة وحينما إلتفتت رأيت ذلك المشهد أمامي.
ياله من يوم مميز .
قلتها بغمغمة وهممت بترك المكان ولكني لم افعل ، اللعنة علي غبائي ذلك الخنجر بيدها وقبل ان تهاجم من جديد رفعت يدي لتثبيت حركتها وتظل ثابتة بمكانها لاقول للساقط ارضآ: 
اهرب من هنا.

المزيد من الغرائب والشخصيات الغريبة بتلك المدينة التي ينقصها ابراكساس ذاته ليكتمل الامر ،سقطت ارضء مع حركتها تلك ، انا لااجيد القتار مايفيدني هو سحري وطالما هي تتحرر منه سريعء فهذا يعني انني هالكآ 
راقبت ذلك السوار الذي تحول بيدها لاغمغم: 
او ربما لا.
قلتها بغمغمة وانا اعتدل وتابعت:
الجحيم لديه سكانه الخاصين لاداعي لإزعاجهم بالمزيد.

من جديد تقوم بمهاجمتي كم مرة ينبغي علي قولها لست بارع بالقتال فقط بالسحر .
كنت هادئ والان انا غاضب كنيران من الجحيم شعرت بدماء من عنقي جراء ذلك الجرح وحينما تحدثت تابعت: 
فقط امنية أخيرة.
رفعت يدي بتعويذة تقييد غير مرئيّة تُشعرها و كأن عنقها مُقيَّد، غير مؤذيَة لكنها تمنعها نهائيًّا من التقدم و المُهاجمة لاقول وانا اتحرك مبتعدآ بينما يدي لازالت موجهة اليها : 
لستي مصاصة دماء او مذئوبة فماذا تكونين بحق الجحيم؟.

في الواقع نعم وهلا هدأتي أنتي فأنتي من بدأتي مهاجمتي ليس أنا.
قلتها بضيق وحنق وتابعت ولم ازل عنها التعويذة بعد : 
وقاتلة ماهرة أيضآ رغم إنكي لاتنتمي لفصيلة مصاصي الدماء او عشائر المذئوبين.
فمن تكونين وماقصة تلك الوشوم؟.
أزلت تلك التعويذة عنها وأقسم إن فعلت شئ أخر لن أتردد بإستخدامها من.جديد مع اضافة اشعال النيران بها لاتابع: 
ادعي سام بالمناسبة.