Bloody Mary !! Oh no .. It's Bloody Deborah
صفحة 1 من اصل 1
Bloody Mary !! Oh no .. It's Bloody Deborah
مَلاكٌ اَم شَيْطَان سَاقِط ؟
هَل تُعَد مُحاولَة إنتَحارِى فِعلَاً شَائناً ؟ بَلى لَقد حَاولتُ الإنتحَار
بِهَذا اليَوم اذكُرُه جَيداً
الَأول مِن تِشريْن الثَانِى عَام آلفَ مَائتَان و سَبعُون ، ذَلك اليَوم الذِى هُو صَبيحَة عَيد الهَالُويْين ، صَبيْحة اليَوم الذِى ادرَكتُ ان كَونِى مَصاصَة دِمَاء هُو لَعنتِى الكُبرَى ،
فبَعدَ ان كُنتُ سَعيْدة افتَخِر انَنى مَصاصَة دِمَاء مِن اصلٍ نَقىّ ، لِوالديْن كِلاهُما مَصاص دِمَاء ، و بَعد انْ مَلَأتُ صفحَات مُذكرَاتِى بأسمَاء الضَحَايَا و كَيْف .. كَيْفَ قمتُ بتحَويلهُم او قَتلُهم
بِذَلك اليَوم ادرَكتُ انَنى يَجب ان انتَهِى ، بَعد ان قَتلتُه ، مَن احَبَبت !
دَايْفيد
لَن اتمَكن قَط مِن الحَديْث عنُه ، فَلا كَلمَات سَتفيْهُ حَقُه ولا أعذَار سَتغفِر خَطأى ، و لا طَريْقة ستَجْعلنِى استْعيدُه ، لَم اقَع بالحُب يَوماً
لطَالمَا حَذرنِى وَالدّى مِن هَذا .. أخبَرانِى ان الوقُوع بالحُب هُو بِدَاية إنهيَار حَياتِى ! لَكنى تَسَائلتُ كَيف يُخبرَانى بِهذَا و هُمَا معَاً منذُ وَقتٍ طَويْل للغَايّة ؟
لَن ادخُل فِى تفَاصيْل درَاميّة عَن كَيف قَتلتُه و عَن كَيف تَسببتُ بالمَوت لِوالدىّ
كَانا عَلى حَق ، الحُب دَمر حَياتِى تَماماً و القِى بِى بِدائرَة الوحْدَة لِوقتٍ طَويْل للغَايْة ،
لِذَا بِهَذا اليَوم بَينمَا اقِف بأحَد الحَدائِق العَامة و لا زَالت الدِمَاء تُبقِع مَلابسِى ، لا زَالت اصابعِى ذَاتهَا مُلوثَة بالدمَاء
لَم يَهتم أحَد بالطَبعْ انهَا صَبيحَة الهَالوييْن !
لَكِنى كنتُ اقِف انتَظِر شرُوقهَا ، انتَظِر شرُوق الشَمس لأحتَرِق و انتَهِى و اُعَاقبَ عَلى ما فَعلت ،
لا زَلتُ اذكُر رَائحَة الهَواءْ بِتلكَ اللحظَة ،
الهَواءْ مُعَبق بِرائِحَة دِمَاء دَايفيْد ،
لَكنْ الشَمس لَم تَشرُق قَط بِهذَا اليَوم ، لَا اعلَم هَل هُو الحَظْ ام القَدَر لَكن بِهذَا اليَوم الغيُوم مَنعَت ضَوء الشَمسْ مِن السطُوع
و رَغمْ ذَلك بَقيتُ مَكانِى اقِف انتَظِر ، اشعُر بالإنكسَار و اكْرَه نَفسِى ..
لحَظة مَهلاً هَل صَدقتُم كُل هَذا !!
يَا لكُم مِن سُذَج هَل سَأحَاوِل انَا دِيبُورَا آنْ ووُل ، مَصاصَة الدِمَاء النَقيْة الجَميْلَة التِى لَطَالمَا تَرامِى العشَاق اسفَل قَدميْهَا يُقبلُونَها رَاغبيْن بِنَظرَة او إبتسَامَة و رُبمَا اكثَر مِن هَذا ، هَل سَاحاوِل الإنتحَار !!
انَا دِيبُورَا التِى قَتلَت وَالديْهَا لِمُجَرد انهَمُا اصَابهَا بِآلاَم الرَأس ، شعَارَات النَبَالة الفَارغَة
و كَيْف انَنى جَامِحَة و سَأسِيئ لَهُمَا
انَا فَتَاة سَيئَة بِمَا تَعنيْه الكَلمَة ..
دَايْفيْد !! انَا حَتى لا اذكُر إنْ كنتُ عَرفتُ احَداً بِهَذا الإسْم
او قَد اكُون عَرفتْ لا يَهُم ،
انَا لا اهتَم سُوى بِشَئ سُوى القُوة .. ممْ و الجَمَال و الأنَاقَة
و التَاريْخ ،
لَقَد كَانْ وَقتُ هُدوئِى اقضْيه بالمَكتبَة اقَرأ ، لَا يَا اعزَائِى السُخفَاء لَيسْت تِلك المَكتبَة بَل المَكتبة الخَاصة بِنَا نَحنُ مَصاصِى الدِمَاء
و طُوال تِلك القرُون كنتُ اقَرا و ابْحَث عَن مَكانْ اعَظم مَصاَص دِمَاء جَاء عَبْر الأزمَان
احَاول ان اُلمْلِم مَا يُمكننى مِن مَعلُومَات عَنُه
لِمَا اردتُه ؟
اعتبرُوه إفتتِانْ ، إفتِتَان بقُوتُه و بِدهَائُه
لَقد اصَررتُ عَلى ان اكُون انَا مَن يُعيْده فَمَن يَعلَم مَا قَد احظَى بِه !
يَكفيْنِى شَرف المُرَافقَة لَكنِى لَن اتَوقفْ عِندهَا
لِذَا بَحثتُ و نَبَشتُ اسفَل الصخُور و سَألتُ العَرافَات و السَحَرة و الكَهنَة حَتى إهْتَديتُ لِمكَانُه اخيْراً
لا انكِر انَنى ظَللتُ اسبُوعاً احَدق بِتابُوتُه دُون ان اتحَرك ،
واخيْراً بَدأتُ العَمل
اقنَعتُ السَاحرِاتْ او ارغَمتُهم بالنهَايَة تَم مَا اريْد
ذَبحنَا العَذرَواتْ و اقمَنا الطقُوس و رَاقبتُه يَنهَض
لَم اتصَور ابداً ان يَكُون هَكذاَ فِى نهُوضَهُ ، عَظيْماً
الآْن فَحسَب بَدَء العَهَد الجَديْد بِالنسبَة لِى ، انُه عَهِدى مَع سَيْدى
عَهَد الدِمَاء .
هَل تُعَد مُحاولَة إنتَحارِى فِعلَاً شَائناً ؟ بَلى لَقد حَاولتُ الإنتحَار
بِهَذا اليَوم اذكُرُه جَيداً
الَأول مِن تِشريْن الثَانِى عَام آلفَ مَائتَان و سَبعُون ، ذَلك اليَوم الذِى هُو صَبيحَة عَيد الهَالُويْين ، صَبيْحة اليَوم الذِى ادرَكتُ ان كَونِى مَصاصَة دِمَاء هُو لَعنتِى الكُبرَى ،
فبَعدَ ان كُنتُ سَعيْدة افتَخِر انَنى مَصاصَة دِمَاء مِن اصلٍ نَقىّ ، لِوالديْن كِلاهُما مَصاص دِمَاء ، و بَعد انْ مَلَأتُ صفحَات مُذكرَاتِى بأسمَاء الضَحَايَا و كَيْف .. كَيْفَ قمتُ بتحَويلهُم او قَتلُهم
بِذَلك اليَوم ادرَكتُ انَنى يَجب ان انتَهِى ، بَعد ان قَتلتُه ، مَن احَبَبت !
دَايْفيد
لَن اتمَكن قَط مِن الحَديْث عنُه ، فَلا كَلمَات سَتفيْهُ حَقُه ولا أعذَار سَتغفِر خَطأى ، و لا طَريْقة ستَجْعلنِى استْعيدُه ، لَم اقَع بالحُب يَوماً
لطَالمَا حَذرنِى وَالدّى مِن هَذا .. أخبَرانِى ان الوقُوع بالحُب هُو بِدَاية إنهيَار حَياتِى ! لَكنى تَسَائلتُ كَيف يُخبرَانى بِهذَا و هُمَا معَاً منذُ وَقتٍ طَويْل للغَايّة ؟
لَن ادخُل فِى تفَاصيْل درَاميّة عَن كَيف قَتلتُه و عَن كَيف تَسببتُ بالمَوت لِوالدىّ
كَانا عَلى حَق ، الحُب دَمر حَياتِى تَماماً و القِى بِى بِدائرَة الوحْدَة لِوقتٍ طَويْل للغَايْة ،
لِذَا بِهَذا اليَوم بَينمَا اقِف بأحَد الحَدائِق العَامة و لا زَالت الدِمَاء تُبقِع مَلابسِى ، لا زَالت اصابعِى ذَاتهَا مُلوثَة بالدمَاء
لَم يَهتم أحَد بالطَبعْ انهَا صَبيحَة الهَالوييْن !
لَكِنى كنتُ اقِف انتَظِر شرُوقهَا ، انتَظِر شرُوق الشَمس لأحتَرِق و انتَهِى و اُعَاقبَ عَلى ما فَعلت ،
لا زَلتُ اذكُر رَائحَة الهَواءْ بِتلكَ اللحظَة ،
الهَواءْ مُعَبق بِرائِحَة دِمَاء دَايفيْد ،
لَكنْ الشَمس لَم تَشرُق قَط بِهذَا اليَوم ، لَا اعلَم هَل هُو الحَظْ ام القَدَر لَكن بِهذَا اليَوم الغيُوم مَنعَت ضَوء الشَمسْ مِن السطُوع
و رَغمْ ذَلك بَقيتُ مَكانِى اقِف انتَظِر ، اشعُر بالإنكسَار و اكْرَه نَفسِى ..
لحَظة مَهلاً هَل صَدقتُم كُل هَذا !!
يَا لكُم مِن سُذَج هَل سَأحَاوِل انَا دِيبُورَا آنْ ووُل ، مَصاصَة الدِمَاء النَقيْة الجَميْلَة التِى لَطَالمَا تَرامِى العشَاق اسفَل قَدميْهَا يُقبلُونَها رَاغبيْن بِنَظرَة او إبتسَامَة و رُبمَا اكثَر مِن هَذا ، هَل سَاحاوِل الإنتحَار !!
انَا دِيبُورَا التِى قَتلَت وَالديْهَا لِمُجَرد انهَمُا اصَابهَا بِآلاَم الرَأس ، شعَارَات النَبَالة الفَارغَة
و كَيْف انَنى جَامِحَة و سَأسِيئ لَهُمَا
انَا فَتَاة سَيئَة بِمَا تَعنيْه الكَلمَة ..
دَايْفيْد !! انَا حَتى لا اذكُر إنْ كنتُ عَرفتُ احَداً بِهَذا الإسْم
او قَد اكُون عَرفتْ لا يَهُم ،
انَا لا اهتَم سُوى بِشَئ سُوى القُوة .. ممْ و الجَمَال و الأنَاقَة
و التَاريْخ ،
لَقَد كَانْ وَقتُ هُدوئِى اقضْيه بالمَكتبَة اقَرأ ، لَا يَا اعزَائِى السُخفَاء لَيسْت تِلك المَكتبَة بَل المَكتبة الخَاصة بِنَا نَحنُ مَصاصِى الدِمَاء
و طُوال تِلك القرُون كنتُ اقَرا و ابْحَث عَن مَكانْ اعَظم مَصاَص دِمَاء جَاء عَبْر الأزمَان
احَاول ان اُلمْلِم مَا يُمكننى مِن مَعلُومَات عَنُه
لِمَا اردتُه ؟
اعتبرُوه إفتتِانْ ، إفتِتَان بقُوتُه و بِدهَائُه
لَقد اصَررتُ عَلى ان اكُون انَا مَن يُعيْده فَمَن يَعلَم مَا قَد احظَى بِه !
يَكفيْنِى شَرف المُرَافقَة لَكنِى لَن اتَوقفْ عِندهَا
لِذَا بَحثتُ و نَبَشتُ اسفَل الصخُور و سَألتُ العَرافَات و السَحَرة و الكَهنَة حَتى إهْتَديتُ لِمكَانُه اخيْراً
لا انكِر انَنى ظَللتُ اسبُوعاً احَدق بِتابُوتُه دُون ان اتحَرك ،
واخيْراً بَدأتُ العَمل
اقنَعتُ السَاحرِاتْ او ارغَمتُهم بالنهَايَة تَم مَا اريْد
ذَبحنَا العَذرَواتْ و اقمَنا الطقُوس و رَاقبتُه يَنهَض
لَم اتصَور ابداً ان يَكُون هَكذاَ فِى نهُوضَهُ ، عَظيْماً
الآْن فَحسَب بَدَء العَهَد الجَديْد بِالنسبَة لِى ، انُه عَهِدى مَع سَيْدى
عَهَد الدِمَاء .
Deborah Ann Woll- Vampire
-
عدد المساهمات : 39
location : England
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى