River Oter

من طرف **Lavada** الثلاثاء أكتوبر 30, 2012 5:01 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من طرف **Krista Walker** الخميس يونيو 07, 2018 7:12 am

كان هُناَ نهراً قريب من مكان المطعم لأسقط على رُكبتيّ بالنهايّة و أنا أشعر بمشاعر سيئة، صوفي كـانت صديقتي، لماذا كـانت ستفعل هذا، و كيف لم أستطع حتى رؤية مـا حدث.
ضربتُ بقبضتي الأرض لأصرخ
= لماذا تفعلين بي هـــذا! =
بدأتُ بغسل تلك الدماء عني، و مشد رأسها المفصول عن جسدها لا يفارقني.

من طرف **Count Dracula** الخميس يونيو 07, 2018 7:17 am

( أخيراً نلتقي. كُنتُ أنتظر هذه اللحظة، أنتِ الاخيرة من نوعكِ.. صحيح؟ )
قُلتُ الجُملة الاخيرة بسخرية و أنا أراقبها
( لا تحاولي كبح نفسكِ. أعطيني أقصى مـا يُمكنكِ تقديمه. )
ترتفع كُل صخرة و حصى بالمكان و هي تتوهج بلون أسود داكن و تنطلق نحوها بسرعة.

من طرف **Krista Walker** الخميس يونيو 07, 2018 7:20 am

أظن أن قلبي قد توقف من الربع لثوانِ، مظهره المُخيف لم يكن شيئاً بجوار ذبذبات قوته الثقيلة التي تشعر و كأنها تغرسكَ بمسامير أرضاً، جسدي بأكمه يرتعد برُعبِ لا حصر له. أنا بمواجهته وحدي! بمواجهة هذا الشيء وحدي!!
إتسعت عيني بشدة مع حركة الصخور التي طفت بالهواء ثُمَ مجئيها نحوي بتلك السرعة المخيفة ، صرختُ صرخة عاليّة ثُمَ..

تحولتُ للهيئة الكاملة، ثعلب أبيض، تسع ذيولِ، أطرافها سوداء، يقف مكان و قد إنصهرت الصخور لتصبح حممِ تسقط فوقه.

من طرف **Count Dracula** الخميس يونيو 07, 2018 7:24 am

نظرتُ لأعلى لحيث مع يسقط لأعاود النظر لها و قد تحول لغُبارِ أخذته الريح.
( فقط هذا؟ )
أصبحتُ خلفها لأمد يدي و أمسك بعُنقها الأبيض و أرميها مسافة كبيرة و أظهر فجأة مُجدداً لألكمها و يندفع جسدها بعيداً لأظهر مُجدداً بقربها و أعاود مـا أفعله و اصيح بغضبِ جعل السماء ترعد
( قاتليني! )

من طرف **Krista Walker** الخميس يونيو 07, 2018 7:27 am

وقفتُ على ساقي السليمة و بعد هذه الضربات ، الساق الآخرى تحطمت. و لكني صامدة.
تتوهج حولي دائرة فضيّة اللون بينما أقوم بصنع هلوسة تجعله يرى أكثر من واحدةِ مني يهجمن عليه لأجل تشتيه و قفزتُ غيتي تمزيق عُنقه.

من طرف **Count Dracula** الخميس يونيو 07, 2018 7:38 am

ضحكةِ آخرى لأعلم أيهن الحقيقيّة و أتفادها ببساطة لتسقط.

ثم و من العدم تتشل أسهم بطاقةِ سوداءِ. مئة؟ أم نجعلهم مئتين؟

ثُمَ صِحتُ بغضب لتهمر الاسهم عليها و حتى بسرعتها أصابها الكثير. لأبتسم بتلذذ و رائحة دماء المخلوقة الاسطوريّة تزكم أنفي.

( سأجعلكِ تنزفين أكثر. )

من طرف **Krista Walker** الخميس يونيو 07, 2018 7:39 am

مُجدداً أسقط، أهب واقفة بخفة لأستقبل هذه السهام، شعرتُ بكُل نصل يخترق جسدي و يترك وراءه فجوةِ نازفةِ، أغرقت دماءي الأرض الرطبة، لأسقط على جاني ألهث و جراحي إنتشرت على جسدي، لم أكن مثل باقي المخلوقات أملك القدرة على شفاء نفسي، و قد نزفتُ كثيراً بالفعل.
كيف؟
كيف مع كُل قٌدراتي أهزم بهذه السهولة؟
تحاملتُ على نفسي لأقف مُجدداً و هذه المرة سأستخدم بها حقاً كُل مـا لديّ.
بدأت مياه النهر بتكوين عاصفة وصلت للسماء بينما إمتزج بها الرعد ليتوجه نحوه بقوةِ لم أستخدمها قط!.
هذه المرة سيصاب.

من طرف **Count Dracula** الخميس يونيو 07, 2018 7:47 am

لم آرى هذا قادماً! قطبتُ مع رؤية مـا تفعله لأنظر لها بتوعد و هممتُ بالذهاب للإجهاز عليها لتصيبني صاعقتها.

ظهر خدشاً بسيط بوجهي سُرعان متا إلتئم و لكن أ تجرؤ على خدشي؟

أثارب غضبي هذه المرة. بصدق أغضبتني!

أصبحتُ امامها لتخترق يدي جسدها بصيحةِ غاضبة و أشعر بدماءها الدافئة على يدي. نزعتُ يدي لأركلها بعيداً فتسقط بعيداً مُنكمشةِ على نفسها. لعقتُ يدي مُتذوقاً دماءها لأتجه نحوها بخُطى هادئة هذه المرة. لقد تساهلتُ معها، كـان يُمكنني قتلها بعشر ثوانِ فحسب.

إنحنيتُ فوقها و هيّ تلفظ أنفاسها الأخيرة.

( دماءكِ مذاقها حلو. )

كـان قد عادت لهيئتها البشرية لأبعد شعرها الفاحم عن عُنقها و أغرس نابيّ لأشرب من دماءها قليلاً و أرسل السم بجسدها ايضاً لينهي عليها بعذابِ مُضاعف.

الرحمة للضعفاء.

إعتدلتُ ناظراً إليها بظفرِ.

بها إبتديت و بصديقتها سأنتهي و بالمنتصف سيأتي الجميع، ثُم تلاشيتُ من المكان.

من طرف **Krista Walker** الخميس يونيو 07, 2018 7:56 am

خدش؟ كُل قوتي أصابته بخدشِ؟
جحظت عيني مع إختراق يده لمعدتي لأسقط بقسوة أرضاً مُطلقةِ أنينِ مكتوم وعائدةِ لهيئتي البشريّة، هذه المرة لم تجعلني أغيب. كُنتُ متواجدة بكُل شيء!. و شعرتُ بكلُ شيء!، يا آلهي! هذا الألم لا يُحتمل.
جسدي بأكمله مُغطى بجراحِ نازفة و بمنتصف ملابسي هناكَ بقعة دماءِ داكنة و عينيّ شاخصتان للسماء.
أجاهد لإلتقاط أنفاسي، أشعر الهواء ينحسر عن رئتيّ، لا أستطيع التنفس! و الألم يقتلني!
سالت دموعي على جانبي وجهي بحرارة، لا أريد الموت.
أنا لا اريد الموت بهذه البشاعة.
إنهمرت دموعي بغزارةِ من الألم الذي يعصف بي و من إقتراب الموت..
أنا لم أحيّا كيّ أموت الآن، لم يتسنى لي الوقت لأيّ شيء. شهقةِ خافتة و قد نفذ الهواء تماماً لأغمض عينيّ من وسط دموعي و يهدأ جسدي بينما العروق السوداء من آثار عضته السامة تُكمل طريقها لقلبي لتوقفه تماماً.

من طرف **Velkan Da Vinci** الخميس يونيو 07, 2018 10:29 pm

حتى بمظرها البشريّ .. إنها سريعة بحق!
لكن منظر المياه وحده هو ما دلّني على مكانها، و ما إن وصلت هالني المنظر، لأخرج طرف قلادة أرتديها أسفل ملابسي، و أهمس بها نداءًا خافتًا بينما أتقدم من جسدها لأفحص حالتها ..

من طرف **Văpaie Williams** الخميس يونيو 07, 2018 10:32 pm

- هُنا ..

قلتها بهدوء حين تجسدتُ بالمكان بأقل من الثانية، لأنحني بجوار جسدها و أضع يدًا على جبهتها ..

إنها حرفيًا لحظتها الأخيرة!

وضعتُ يدي الأخرى على قلبها لأسيطر على هدوء أنفاسي و أركز طاقتي عليها ..

هذا أسوأ من أسوأ شيء اضطررت للتعامل معه منذ بلوغ العنقاء بداخلي!

بهدوءٍ بدأت موجات طاقة دافئة تنساب إليها، تتسع حول قلبها لتُزيل ما كاد يلمسه من سمه الذي كان يسري بعروقها تاركًا آثارها سوداء و ظاهرة، و كلما تحركت كلما غلّفت منه أكثر و قد أخذت طاقتي سمه كمسارٍ بديل، و بمُجرّد أن التقيا أسفل عنقها حتى فتحت عيناها و فمها مرة واحدة، فعلى السُم أن يُغادر جسدها بشكلٍ أو بآخر، لكن لم يكُن هذا ما جعل عيناي تتسع ..

كانت عيناها ..

يتوسطها الأخضر، لكن الحواف تلوّنَت بلونٍ قرمزيّ داكن، و تبدل الأبيض بأسودٍ حالِك!

خرج السم من فمها على هيئة أدخنة سوداء ثقيلة، و كلما غادرها كلما انسحبت ألوان الموت من عيناها حتى عادت لطبيعتها تمامًا، لتنغلق جفونها و تنساب منها دموع نقيّة.

كان تطهيرًا بالغًا على حالتها و حالة جسدها بعد كُل ما مرّت بها ..

توهجت حواف جسدي بضيّ بسيط مُقارنة بمظهري الحقيقيّ، و لم يكُن من الصعب عليّ أن أميز خصلات شعري الناريّة و قد أصبحت -حرفيًا- ناريّة، و كأنها قد تحوِّل أيًا ممن قد يُفكر في المساس بها لرماد بأقل من الثانية.. و أنا ..

أنا ارتجف ..

ليس خوفًا!، فقد رأيت مُعاناتها .. شعرت بحالتها ..

أعدتها للتو من على حافة الإنتقال للعالم الآخر، أو التسليم لأحد حاصدي الأرواح أيهما أسبق!

و حتى مع علمي بأن ما قدمته لها الآن كان كافيًا، لم أتوقف، بل تركت موجاتي تنساب إليها بتتابع ..

من طرف **Velkan Da Vinci** الخميس يونيو 07, 2018 10:36 pm

[ ڤي؟ ]
رائع، إنها لا تتوقف ..
[ ڤاب؟! ]
لا يبدو و كأنها تُريد سماعي من الأساس!
اتجهت إليها لأمسك بكتفيها و أجذبها لتقف و أقول بنبرة صارمة :
[ كفى .. هذا يكفي! لقد أتممتِ ما بوسعكِ هُنا .. الباقي يعتمد عليها، ستفيق قريبًا و سيكون عليها التقرير إذا كانت تُريد هذا كُله أم لا .. عليكِ أن تمنحيها حُرية الإختيار!]

من طرف **Văpaie Williams** الخميس يونيو 07, 2018 10:38 pm

إلتفتُّ إليه بنظرة ناريّة حرفيًا لأقول بحدّة : - لا!!، ليس ..

ضغطت شفتاي معًا لأغمض عيناي بقوّة، ثم حررت نفسي منه، و دون حديث إنتظرت إلى أن قام بحملها بحرصٍ على غير المُتوقع، و تلاشيت معهم للمنزل.

من طرف **Caleb Lestat** الثلاثاء يونيو 12, 2018 6:09 am

كانت هُناكَ دماءاً جافة منتشرةِ على حصى و ضخور المكان و آثار حروقِ. شيء سيء حدث بهذه الأنحاء.
جلستُ على صخرةِ بمواجهة النهر، أقوم بحشو مسدسي و أفرغ طلقاته ثُمَ أعيد حشوه مُجدداً.
كُلما أغمضتُ عيني رأيتُ هذا المنزل، و لا أستطيع رؤية مـا بداخله. و برغم أني مـازلتُ أشعر بالغضب و لكني شارداً أكثر مني غاضباً.

من طرف **Ariella Valerious** الأربعاء يونيو 13, 2018 11:51 pm

بيننا رابط الآن، لذا لم يكُن صعبًا تحديد مكانه ..

اتجهت له بعد لحظةٍ من التردد، لأجلس لجواره بصمت و عيناي مُثبتَة على المياه الجاريَة أمامنا.

فالآن و بعد أن أتيت، لا أعلم كيف لي أن أبدأ هذا!

من طرف **Caleb Lestat** الخميس يونيو 14, 2018 4:57 am

وصلتني رائحة عِطرها قبل أن تدخل مجال نظري. و عندما جلست بجواري عم الصمت قليلاً.
- إذن؟
أعدتُ تلقيم سلاحي بالطلقات.
- أخبريني بماذا تفكرين؟

من طرف **Ariella Valerious** الخميس يونيو 14, 2018 5:52 am

حرّكت كتفاي و لم أُجِب على الفور، حتى قلت :

كنت مُحقًا، بكُل شيء ذكرته قبل مُغادرتك .. تقريبًا كُل شيء ..

تنهدت بعُمق :

لكن على ما يبدو، لستُ مُستعدة تمامًا للموت كما ظن أيُنا، بغض النظر عن الطريقة التي فهمت بها أنت هذا الأمر لكن ..

قطبت لأضغط شفتاي معًا، ثم غمغمت :

أحاول أيضًا إيجاد طريقة لتفسير كيف من المُمكن أن تحمل مصاصة دماء حديثة التحوُّل طفلاً، لكن لا شيء يبدو منطقيًّا حتى الآن.

من طرف **Caleb Lestat** السبت يونيو 16, 2018 4:35 am

لم أكن أتوقع إعترافها باني كُنتُ محقاً! همهمتُ بشيءِ مـا قبل أن أقطب بعدم فهم لأني لا أعلم عمن تتحدث
- من التي تحمل طفلاً؟ و متا دخلنا نحنُ بهذا؟
زفرتُ لأضع سلاحي جانباً.
- أعلم أن الظروف التي مرتِ بها لم تكن سهلة و لكن لازلتِ نفي الشخص. لا تحاولي أن تقنعي نفسكِ بالعكس أو تتصرفي و كأنكِ شخص آخر. لأني أحتاجكِ بجواري

من طرف **Ariella Valerious** السبت يونيو 16, 2018 7:30 pm

إلتفتُ إليه ببطء، الآن أنا مُتشوقة لمعرفة السبب الذي قد يجعله يظن أني أتيت لمُحادثته عن مصاصة دماء ما تحمل طفلاً!

حرّكت رأسي دون معنى لأعود بتركيزي للمياه :

تكون أنا كايلب، أنا حبلى .. و لا، لا أعلم كيف حدث هذا من ناحيتي على الأقل، ما أعرفه أن نموه سريع و أن الأمر يُضعفني تدريجيًّا، و إن استمر على المنوال ذاته حتى موعد الإنجاب قد لا ..

ضغطت شفتاي معًا لأغمغم :

قد لا أنجو.

نظرت له حين تحدَّث، لأتنهد :

أنا لا أحاول التصرف كأي شيء، هذا ليس شيئًا أستطيع التحكُّم به، و لا أظن أن التغيير خفيًّا عليك!، أنا فقط لن أقوم بإخفاء شخصيتي الجديدة مثلاً و إقناع نفسي قبل أي أحدٍ آخر أني أفقد إنسانيّتي، و لا شيء من هذا يعني رغبتي في الإبتعاد عنك! أخبرتك أني أحتاجك، أنا أحبك!، و أنت هو الشخص الوحيد مَن بإمكانه إظهار أي شيء مما كُنت عليه سابقًا إن كان هذا مُتاحًا!

من طرف **Caleb Lestat** السبت يونيو 16, 2018 10:23 pm

هببتُ واقفاً مع مـا تقوله.
- مـاذا؟ كيف؟ هذا لا يُعقل!
نظرتُ لها بعدم تصديق، الموضوع بأكمله لا أفهمه، كيف؟ و كيف و كيف!
- هل أنتِ متأكدة؟ هناكَ أشياء تكون حملاً كـاذباً أليس كذلك؟
وضعتُ يدي على رأسي و أنا أشعر بذبذباتِ برأسي تجعله يكاد ينفجر.
- حسناً، مـاذا سنفعل الآن؟

من طرف **Ariella Valerious** الأحد يونيو 17, 2018 12:13 am

أسند وجهي لإحدى يداي لأجيبه بإقتضاب :

صحيح.

دلّكت جبيني و غمغمت :

كايلب، تستطيع التفكير جالسًا، هذا إنفعال بالغ على شخصٍ لن يتحمل ألم ولادة بالمُناسبة.

حين فعل، ضممت ذراعه و أسندت رأسي لكتفه لأقول بهدوء :

امم .. لا أظن أن فكرة الحمل الكاذب مُتاحة لمصاصة دماء بإمكانها استعمال بعض من السِحر الأسود..

حرّكت رأسي لأنظر له :

و ماذا سنفعل؟ لا أعلم، لكني أرغب في الإحتفاظ به، و هذا لن يعطيني فرصة للمُشاركة بالحرب القادمة.. فلا أظن أن القتال سيكون مُفيدًا بتلك الحالة.

تنفست بعُمق، لأخفض نظري لمعدتي و غمغمت بشك :

أو .. لا؟ أتظن أن كوني مصاصة دماء و حقيقة أنه ابننا ستجعلنا أقوى أثناء المواجهة؟

من طرف **Caleb Lestat** الأحد يونيو 17, 2018 1:30 am

هذا شيء صعب أن أستوعبه!. جلستُ بجوارها ناظراً أمامي بتقطيبةِ عميقة. و لم اعلق لفترةِ.
- علينا إيجاد شيئاً مـا يُعطيكِ القوة كيّ تمري بهذا الحمل مُعافاة.
زفرتُ بقوة لأقول بغمغمة
- هو سيكون قويّ بالتأكيد و لكننا مـازلنا نحنُ.
نظرتُ لها لأكمل بجديّة
- و علينا الإختفاء.

من طرف **Ariella Valerious** الأحد يونيو 17, 2018 2:09 am

أجبته مُباشرة :

دماء بشر قد تفي بالغرض، لكن الكميات التي أحتاجها لن تتركهم أحياء.

صمتُّ لبضع ثوانٍ بعد ذكره أمر الإختفاء، ثم حرّكت رأسي موافقة :

أين؟

من طرف **Caleb Lestat** الأحد يونيو 17, 2018 2:50 am

لم ترقني إجابة دماء البشر و الكميات التي لن تتركهم أحياءاً.
- يُمكنكِ أخذ دماءي، لن أموت بسبب فقدان الدماء.
مسحتُ على وجهي.
- لا أعلم بعد، و لكنه سيكون مكاناً محمي جيداً و مخفي عن الأنظار.
قبضتُ على فكي لأقول بنبرة شاردة.
- لا أعلم أ هذا عقابِ أم فرصة ثانيّة و لكني سأحاول أن ينجو هذا الطفل هذه المرة.

River Oter

River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter

رد: River Oter