Dorian Valdemir
صفحة 1 من اصل 1
Dorian Valdemir
\\ دُوريَان فلاديـميْر \\
أحَد نُبلاء العَائلة الحَاكمَة بِـبريطَانيا العُظمَى ،كنتُ اقرُب للملكَة بِصلة دَم مُباشرَة
فأختُها تَكُون جَدتِى ، و بمَا انْنِى اوَل مَولوُد ذَكَر يُولد بالعَائلَة الحَاكمَة منذُ عقُود ، لِذا كَان الجَميْع يُقدسنِى بهذَا المكَان
والدِى كَان دَوق ذِى منزلَة كبيْرة و شَأنٍ رفيْع بالطَبع ،
اعدَنى لِشَرف الحُكم هُو و الجَميْع .
..
||
( دُوريَان يَجب ان تُقَابل المَلكة )
إستعدَاد و هَيئَة لائِقَة لأدخُل للقَاعة المَلكيّة ،
إنحنَاءة و ..
" عَلمتُ ان صَاحبَة الجَلالَة امرتْ بِرؤيتى "
( إقتَرب دُوريَان ، إقتَرب عَزيْزى )
اعتَدل و انظُر لِلوجَه المُتجعِد لأقتَرب بهدُوء تِجَاه اليَد المَمدُودة امامِى لأقَبل أطرَاف اصَابعهَا بِتهذيْب
إشَارة بالجلُوسْ لأجلِس امامهَا
( سَمعتُ عن طَريْقة تُعيْد الشَباب و تُحَافِظ عَليْه )
نَظرتُ لهَا و بِعقلِى اقُول انهَا خَرفَة
( اريْدهَا )
أطَلت بِعينِىّ نَظرَة سَاخِرة لَم تَظهَر بحديثِى
" سَأعطى امراً بالبَحثْ عمَا ترغبيْن مولاَتى "
( اريْدك انْ تَقُود البَحثْ )
||
..
||
( لَقد جُنت صَاحبَة الجَلالة )
لَم اعَلق بينمَا أتلُو صَلاة سِريّة عَلى الجُثث اسفَل حَوافِر الفَرسْ الاسَود الذِى امتطيْه و السَيف يَقطُر بالدِمَاء
انتهَيتُ فَنظرتُ لِمرَافقىّ بالبَحثْ
" تَطاولك عَلى صَاحبة الجَلالَة خِيانَة ثِق انك لا تَود ان تَنال عقَابهَا "
نَظرتُ للطُرق المُظلمَة امَامى
" سَنتجَه شَمالا "
||
..
||
الثَلج يَهطُل بِغزَارة ، و المَناخ شَديد البرُودة الى دَرجة التَجمُد
و مَن تَبقَى من الرِجَال معِى إثنيْن فَحسبْ
الضبَاب يُغطِى الطَريْق امامنَا بالغَاباتْ الجليْدية
سَافرنَا كثيراً بحثاً عن الإجَابة كثيراً للغَاية ..
صَوتْ سِهَام تَمرُق قَاطعَة الهَواء ،
سقُوط زَمِيلىّ و لَستُ الخَارقْ !
لَكنِى لم اكُن اتخَيْل ان يَنتهِى حُلم حُكم عَرشْ بريطَانيَا تِلك النهَايّة
عَلى الجَليْد !
||
..
||
أستَيقِظ عَلى شعُور غَريْب ، اشعُر و كَأنَنى اسمَع حَفيْف الأشجَار بالخَارجْ
غُرفَة أنيْقَة انَا بِهَا
نَهَضتُ شَاعراً بِخفَة كَبيْرة ، و قُوة .. سُرعَة !
فَتحتُ النافِذَة لأنظُر حَولى !
ثُم اغلَقتُهَا بسُرعَة عندمَا شَعرتُ بِجسدى تَشتعِل به النيْرَان ما ان لامستُه اشعَة الشَمسْ
ايْن انَا و مَاذا يَحدُث ؟
( أكَان نَومك هَنيئًا ؟ )
التَفتُ لِمن تَتحدَث ! سَيدة تَبدُو عليهَا العَظمَة و الجَمالْ
تَحفزتُ مَكانِى و لَم اعلَم مَاذا عَلىّ ان افعَل !
هَل انحَنى إحترَاماً و شُكراً ام اهَاجِم ام اطلُب الرَحيْل
( لا تفعَل ايًا منهُم )
نَظرتُ لهَا لكنْ اقسِم ان شَفتيهَا لم تَكُن تَتحركَان
( لا تَندهِشْ )
مُجددًا تفعلهَا !
كَيف و مَتى اصبَحت امَامِى
( مَارجريْت إسمِى يَكُون .. دُوريَان )
لَحظَات من عَدم الفِهم البَيْن
( سَأشرَح لَك )
و تَحركنَا خروجَاً.
||
..
||
مَصَاص دِمَاء إذاً ، الطَريْق للخلُود
انُه مَا كَانت تُريْده صَاحبَة الجَلالَة ..
أقِف بِمكانِى بَينمَا تَدُور حَولِى مَارجريْت
( رَاضٍ عَنى انْت ؟ )
إبتسَامة بَاردَة بينمَا اتأمَل الخَارج مِن خَلف زُجَاج النَافِذَة
لَقد فَعلتُ اشيَاء فَظيْعَة !
مَارجريْت و انَا .. ثمَالة بدِماء الضحَايا
و رَقصْ فَوق اجسَادهُم المَيتَة
مجُون و كُل الخطَايَا المُمكِنة ..
" رَاضٍ لا تَقلقِى "
إلتَفتُ لهَا و قلتُ بنعُومَة كالأفعَى
" لَكنِى سَأمتُ البقَاء بالقَصْر ! "
عَلا الجُمُود وَجههَا
( سَأمتنِى ؟ )
" بَل سَأمتُ الإحتجَاز وَعدتِك انَنى سَأكُون لَكِ فَحسبْ "
نَظرتْ لِى مُتأملَة أعلَم مَا تَود فِعلُه
لكنْ لَيْس بَعد كُل تِلك الفِترَة معهَا
خَمسُون عَامًا تَعلمتُ بِهم الكَثيْر ،
اعلَم انهَا تَسمع افكَارى كمَا اسمع انَا افكَارهَا
مَررتْ يدهَا فَوق صَدرِى ثُم صَدع صَوتهَا يُنَادِى
( آنْ )
لَم تَمض ثَوانٍ حَتى جَاءت فَتاة مُتشحَة بالسَوادْ
( احميْه مِن الشَمسْ )
إقتَربتْ منِى و منهَا خَرجتْ كلمَات لا افهمَها و يدهَا فَوقْ رَأسِى
لَم اعلَم لَكن عندمَا فَتحتْ النَافِذة بِإشَارة مِن سبَابتهَا
و غَمرتنِى اشعَةالشَمسْ بِسلام دُون إحترَاق مِثل كُل مَرة احَاول بِهَا
عَلت وَجهِى إبتسَامة هَادِئَة
" شُكراً لكِ "
و باليَوم التَالى كُنتُ قَد قَتلتهَا ، فَصلتُ عنقهَا و غَادرتْ المكَان مُلوثاً بالدمَاء .
||
..
||
عَودة لِبريطَانيَا بِنفس هَيئتِى التى كُنت عَليهَا منذُ خَمسيْن عَاماً
مَلكَة جَديْدَة لِلبَلاد ، عَلمتُ انهَا إبنَة صَاحبَة الجَلالَة
طُلبتُ بالبَلاط المَلكىّ
( عَلمتُ انَك عُدت و اردتُ ان ارَى بنفسِى )
وَقفتُ امامهَا دُون إنحنَاء
" العَرشْ انُه من حَقِى "
( كَيفْ لم تَكبُر بالعُمر ! )
لَم اجيبهَا و طُوال الفِترة المَاضيّة و انَا افقِد إنسَانيتِى
" اريْدك ان تَعقِدى المَجلسْ الإستشَارىّ الآنْ لتَسليْم الحُكم الىّ "
( تحدَث بتهذيبْ بِحضرة مَلكتك )
نَظرتُ لهَا و بأقل من ثَانيّة كانتْ هِى جُثَة ارضاً
و بعدهَا بِثانية اخرَى كَان حُراسهَا
( انُه شَيطانْ انُه مَلعُون )
أطلقَوا عَلىّ النيْرَان و ألقُوا عَلى الميَاة المُقدسَة
رتَلوا نُصوص سُليمَانْ و حَصرونِى بالصُلبَان
لَكنْ لم يَحدُثْ شَئ الى انْ تَجلتْ الحَقيقَة مَع قدُوم مَن رَأيتهَا مَرة وَاحِدة
آنْ ..
جَاءتْ لِتُعلنْ عَن حَقيْقتى امَام الجَميْع
لكنِى اغَويتهَا و خَدعتهَا لِتِقف بِصَفى
و تَبنِى لِى قَلعة عَلى قِمَة اعلَى جَبلٍ بالبلاَد
و عندهَا خَدعتهَا و تَزوجتُ بهَا سِراً لِتفقد قُواهَا السِحريّة حُزنًا بعد ان هَجرتهَا و طَردتهَا من قَصرى
قَادت هجُوم عَلى القَلعَة و هى تَعلم تَمام العِلم انَنى لا اقْهَر !
تَركتُ بريطَانيَا و جلتُ بالعَالم بِأكملُه
و خِصال النَبيْل دَاخِلى تُكسبنِى الإحترَام بِكُل مكَان اذهَب بِه
تَعلمتُ السِحر عَلى يَد كَهنَة التِبتْ
و سَحرَة افريقيَا و سَاحرَات رُوسيَا
فَعلتُ الكَثيْر حتى اعجَز عن إحصَاؤُه
مُلوثْ انَا بالخطَايا مِن قِمَة رأسِى حتَى اخمَص قدمىّ
لَكنِى لا اهتَم .
||
..
هَذا كَان منذُ ستُمَائَة عامْ
والآنْ ..
\\ دُوريَان فلاديـميْر \\
رَجلٌ نَبيْل بِبلدَة ميستيْك فَالز الصَغيْرة
بالثَلاثيْن من عُمرُه
و لِنرَى اى تَسليّة سَأحظَى بِهَا هُنا .
أحَد نُبلاء العَائلة الحَاكمَة بِـبريطَانيا العُظمَى ،كنتُ اقرُب للملكَة بِصلة دَم مُباشرَة
فأختُها تَكُون جَدتِى ، و بمَا انْنِى اوَل مَولوُد ذَكَر يُولد بالعَائلَة الحَاكمَة منذُ عقُود ، لِذا كَان الجَميْع يُقدسنِى بهذَا المكَان
والدِى كَان دَوق ذِى منزلَة كبيْرة و شَأنٍ رفيْع بالطَبع ،
اعدَنى لِشَرف الحُكم هُو و الجَميْع .
..
||
( دُوريَان يَجب ان تُقَابل المَلكة )
إستعدَاد و هَيئَة لائِقَة لأدخُل للقَاعة المَلكيّة ،
إنحنَاءة و ..
" عَلمتُ ان صَاحبَة الجَلالَة امرتْ بِرؤيتى "
( إقتَرب دُوريَان ، إقتَرب عَزيْزى )
اعتَدل و انظُر لِلوجَه المُتجعِد لأقتَرب بهدُوء تِجَاه اليَد المَمدُودة امامِى لأقَبل أطرَاف اصَابعهَا بِتهذيْب
إشَارة بالجلُوسْ لأجلِس امامهَا
( سَمعتُ عن طَريْقة تُعيْد الشَباب و تُحَافِظ عَليْه )
نَظرتُ لهَا و بِعقلِى اقُول انهَا خَرفَة
( اريْدهَا )
أطَلت بِعينِىّ نَظرَة سَاخِرة لَم تَظهَر بحديثِى
" سَأعطى امراً بالبَحثْ عمَا ترغبيْن مولاَتى "
( اريْدك انْ تَقُود البَحثْ )
||
..
||
( لَقد جُنت صَاحبَة الجَلالة )
لَم اعَلق بينمَا أتلُو صَلاة سِريّة عَلى الجُثث اسفَل حَوافِر الفَرسْ الاسَود الذِى امتطيْه و السَيف يَقطُر بالدِمَاء
انتهَيتُ فَنظرتُ لِمرَافقىّ بالبَحثْ
" تَطاولك عَلى صَاحبة الجَلالَة خِيانَة ثِق انك لا تَود ان تَنال عقَابهَا "
نَظرتُ للطُرق المُظلمَة امَامى
" سَنتجَه شَمالا "
||
..
||
الثَلج يَهطُل بِغزَارة ، و المَناخ شَديد البرُودة الى دَرجة التَجمُد
و مَن تَبقَى من الرِجَال معِى إثنيْن فَحسبْ
الضبَاب يُغطِى الطَريْق امامنَا بالغَاباتْ الجليْدية
سَافرنَا كثيراً بحثاً عن الإجَابة كثيراً للغَاية ..
صَوتْ سِهَام تَمرُق قَاطعَة الهَواء ،
سقُوط زَمِيلىّ و لَستُ الخَارقْ !
لَكنِى لم اكُن اتخَيْل ان يَنتهِى حُلم حُكم عَرشْ بريطَانيَا تِلك النهَايّة
عَلى الجَليْد !
||
..
||
أستَيقِظ عَلى شعُور غَريْب ، اشعُر و كَأنَنى اسمَع حَفيْف الأشجَار بالخَارجْ
غُرفَة أنيْقَة انَا بِهَا
نَهَضتُ شَاعراً بِخفَة كَبيْرة ، و قُوة .. سُرعَة !
فَتحتُ النافِذَة لأنظُر حَولى !
ثُم اغلَقتُهَا بسُرعَة عندمَا شَعرتُ بِجسدى تَشتعِل به النيْرَان ما ان لامستُه اشعَة الشَمسْ
ايْن انَا و مَاذا يَحدُث ؟
( أكَان نَومك هَنيئًا ؟ )
التَفتُ لِمن تَتحدَث ! سَيدة تَبدُو عليهَا العَظمَة و الجَمالْ
تَحفزتُ مَكانِى و لَم اعلَم مَاذا عَلىّ ان افعَل !
هَل انحَنى إحترَاماً و شُكراً ام اهَاجِم ام اطلُب الرَحيْل
( لا تفعَل ايًا منهُم )
نَظرتُ لهَا لكنْ اقسِم ان شَفتيهَا لم تَكُن تَتحركَان
( لا تَندهِشْ )
مُجددًا تفعلهَا !
كَيف و مَتى اصبَحت امَامِى
( مَارجريْت إسمِى يَكُون .. دُوريَان )
لَحظَات من عَدم الفِهم البَيْن
( سَأشرَح لَك )
و تَحركنَا خروجَاً.
||
..
||
مَصَاص دِمَاء إذاً ، الطَريْق للخلُود
انُه مَا كَانت تُريْده صَاحبَة الجَلالَة ..
أقِف بِمكانِى بَينمَا تَدُور حَولِى مَارجريْت
( رَاضٍ عَنى انْت ؟ )
إبتسَامة بَاردَة بينمَا اتأمَل الخَارج مِن خَلف زُجَاج النَافِذَة
لَقد فَعلتُ اشيَاء فَظيْعَة !
مَارجريْت و انَا .. ثمَالة بدِماء الضحَايا
و رَقصْ فَوق اجسَادهُم المَيتَة
مجُون و كُل الخطَايَا المُمكِنة ..
" رَاضٍ لا تَقلقِى "
إلتَفتُ لهَا و قلتُ بنعُومَة كالأفعَى
" لَكنِى سَأمتُ البقَاء بالقَصْر ! "
عَلا الجُمُود وَجههَا
( سَأمتنِى ؟ )
" بَل سَأمتُ الإحتجَاز وَعدتِك انَنى سَأكُون لَكِ فَحسبْ "
نَظرتْ لِى مُتأملَة أعلَم مَا تَود فِعلُه
لكنْ لَيْس بَعد كُل تِلك الفِترَة معهَا
خَمسُون عَامًا تَعلمتُ بِهم الكَثيْر ،
اعلَم انهَا تَسمع افكَارى كمَا اسمع انَا افكَارهَا
مَررتْ يدهَا فَوق صَدرِى ثُم صَدع صَوتهَا يُنَادِى
( آنْ )
لَم تَمض ثَوانٍ حَتى جَاءت فَتاة مُتشحَة بالسَوادْ
( احميْه مِن الشَمسْ )
إقتَربتْ منِى و منهَا خَرجتْ كلمَات لا افهمَها و يدهَا فَوقْ رَأسِى
لَم اعلَم لَكن عندمَا فَتحتْ النَافِذة بِإشَارة مِن سبَابتهَا
و غَمرتنِى اشعَةالشَمسْ بِسلام دُون إحترَاق مِثل كُل مَرة احَاول بِهَا
عَلت وَجهِى إبتسَامة هَادِئَة
" شُكراً لكِ "
و باليَوم التَالى كُنتُ قَد قَتلتهَا ، فَصلتُ عنقهَا و غَادرتْ المكَان مُلوثاً بالدمَاء .
||
..
||
عَودة لِبريطَانيَا بِنفس هَيئتِى التى كُنت عَليهَا منذُ خَمسيْن عَاماً
مَلكَة جَديْدَة لِلبَلاد ، عَلمتُ انهَا إبنَة صَاحبَة الجَلالَة
طُلبتُ بالبَلاط المَلكىّ
( عَلمتُ انَك عُدت و اردتُ ان ارَى بنفسِى )
وَقفتُ امامهَا دُون إنحنَاء
" العَرشْ انُه من حَقِى "
( كَيفْ لم تَكبُر بالعُمر ! )
لَم اجيبهَا و طُوال الفِترة المَاضيّة و انَا افقِد إنسَانيتِى
" اريْدك ان تَعقِدى المَجلسْ الإستشَارىّ الآنْ لتَسليْم الحُكم الىّ "
( تحدَث بتهذيبْ بِحضرة مَلكتك )
نَظرتُ لهَا و بأقل من ثَانيّة كانتْ هِى جُثَة ارضاً
و بعدهَا بِثانية اخرَى كَان حُراسهَا
( انُه شَيطانْ انُه مَلعُون )
أطلقَوا عَلىّ النيْرَان و ألقُوا عَلى الميَاة المُقدسَة
رتَلوا نُصوص سُليمَانْ و حَصرونِى بالصُلبَان
لَكنْ لم يَحدُثْ شَئ الى انْ تَجلتْ الحَقيقَة مَع قدُوم مَن رَأيتهَا مَرة وَاحِدة
آنْ ..
جَاءتْ لِتُعلنْ عَن حَقيْقتى امَام الجَميْع
لكنِى اغَويتهَا و خَدعتهَا لِتِقف بِصَفى
و تَبنِى لِى قَلعة عَلى قِمَة اعلَى جَبلٍ بالبلاَد
و عندهَا خَدعتهَا و تَزوجتُ بهَا سِراً لِتفقد قُواهَا السِحريّة حُزنًا بعد ان هَجرتهَا و طَردتهَا من قَصرى
قَادت هجُوم عَلى القَلعَة و هى تَعلم تَمام العِلم انَنى لا اقْهَر !
تَركتُ بريطَانيَا و جلتُ بالعَالم بِأكملُه
و خِصال النَبيْل دَاخِلى تُكسبنِى الإحترَام بِكُل مكَان اذهَب بِه
تَعلمتُ السِحر عَلى يَد كَهنَة التِبتْ
و سَحرَة افريقيَا و سَاحرَات رُوسيَا
فَعلتُ الكَثيْر حتى اعجَز عن إحصَاؤُه
مُلوثْ انَا بالخطَايا مِن قِمَة رأسِى حتَى اخمَص قدمىّ
لَكنِى لا اهتَم .
||
..
هَذا كَان منذُ ستُمَائَة عامْ
والآنْ ..
\\ دُوريَان فلاديـميْر \\
رَجلٌ نَبيْل بِبلدَة ميستيْك فَالز الصَغيْرة
بالثَلاثيْن من عُمرُه
و لِنرَى اى تَسليّة سَأحظَى بِهَا هُنا .
Dorian Vlademir- Vampire
-
عدد المساهمات : 738
location : Every where
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى