առաջի այգի

من طرف **Adam** الإثنين يوليو 30, 2012 12:01 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من طرف **kyle lupus** الأربعاء أغسطس 08, 2012 12:38 am

رفعت يدي له عندما اطل وقلت : انه انا فقط ، لا أزعاج
نظرت بالفتاة : أظن

رفعت حاجباي قليلاً : لم اعلم انها ملكية خاصة .

من طرف **Charles Gerard** الأربعاء أغسطس 08, 2012 12:40 am

انا اعرف هذا الرجل انه مذئوب التفت لأنظر لها و لم افهم لما تخبرنى بإسمها ! لكنى قلت بكل الاحوال: هل يضايقك آنسة إيف ؟
التفت له و قلت : اعلم انه انت لكن و ان كنت انت و تضايقها ستتشرف بليلة بالزنزانة بتهمة التعدى على املاك الغير لذا انتظر ان اعلم ان كنت تسبب لها ازعاج من عدمه

من طرف **MINA** الأربعاء أغسطس 08, 2012 12:43 am

نظرت له و قلت :
< و السياج الذي يحيط بالمَكـان ؟ >
ضحكت و قلت :
< تَظنْ ؟ >

نظرت لتشارلز و قلت :
< عندما تجد فتاة و تسألك عن اسمك و تخبرها إياه بالمقابل من المفترض ان تسألها عن اسمها و انت لم تفعل و هذا ضايقني فأخبرتكَ بإسمي ..، و على اي حال .. كايل غير مؤذي ، انه ذئبٍ لطيف >

من طرف **kyle lupus** الأربعاء أغسطس 08, 2012 12:47 am

ارخيت نفسي تماما وانا استمع لمذئوب وقلت : زنزانة ؟ ومسدس ، وشرطي ،
رمشت قليلا ، افكر ، وابتسمت : سأستمتع بالتجربة

ابتسمت وانا استمع لإيف ، وفردت يداي : أرأيت ؟ ذئب لطيف
احتفظ بابتسامتي وانظر اليهاَ : اليست تلك ، عادة عائلية ؟ واحد يناديني ببني والآخر بلطيف ،
انحنيت بطريقة درامية : سررت بلقائك أمي ، إيف ،
بعدها تلاشٍ الى مكان غير هنا

من طرف **Charles Gerard** الأربعاء أغسطس 08, 2012 12:48 am

نظرت لها و قلت ببطئ و نبرة متسائلة : حقا ينبغى ان افعل ؟ حسنا اعتذر لم اكن اعلم ،
تابعت مسار الحديث بينها و بين المذئوب الذى اتضح ان اسمه كايل فقلت : حسنا يبدو انه لا مشاكل اذا اعتقد انه لا حاجة لوجودى
نظرت لهما و قلت : آنسة ايف ، سيد كايل يوما سعيدا لكما ،
اختفى هو و نظرت لها قليلا قبل ان اذهب و قلت ببطء : مم لدى تساؤل ، لقد دعاكِ بأمه ؟!

من طرف **MINA** الأربعاء أغسطس 08, 2012 12:53 am

راقبت ذاكَ الكايل ببرود و قلت :
< وقح >
ثم نظرت لتشارلز و قلت :
< تحضر لي قهوة و تتسائل عن من اين انا و لا تسألني عن اسمي ؟ اليس غريباً >
ثم عقدت حاجبيّ و قلت :
< انه فقط وقح >

من طرف **Charles Gerard** الأربعاء أغسطس 08, 2012 12:58 am

لقد اغضبتها الكلمة بالطبع اعتقد ان النساء يغضبن بسبب تلك الاشياء كمنحهم سن اكبر من سنهم فقلت : امم فى الواقع ربما تكونى اول شابة اجرى معها حديث يتخطى الخمس دقائق بعيدا عن المركز او المخفر
فى المعتاد اسأل المتهمات بلى لكن لم ارغب بجعل الامر يبدو كتحقيق
عامة الوقت تأخر و سيتوجب علي الذهاب لذا اية خدمات انسة ايف قبل ان اغادر؟

من طرف **MINA** الأربعاء أغسطس 08, 2012 1:01 am

حركت رأسي نفياً و قلت :
< رَافقتكَ السلامة أيها الشُرطي .. >
ثم اتجهت للداخل بهدوء .

من طرف **Charles Gerard** الأربعاء أغسطس 08, 2012 1:04 am

اشعلت سيجارة آخرى و خرجت انا الاخر تاركا بضعة نفثات من دخان تبدد بسرعة .

من طرف **MINA** الإثنين أكتوبر 01, 2012 3:30 pm

أوصلني للقصر و ترجلت من السيارة و لكني لم أغلق بابها بعد و قلت له :
< هل ستقبل دعوتي لكوباً من القهوة ؟ >

من طرف **Charles Gerard** الإثنين أكتوبر 01, 2012 3:37 pm

قلت و انا اوقف المحرك : دون سكر ؟

من طرف **MINA** الإثنين أكتوبر 01, 2012 3:39 pm

إبتسمت و قلت :
< دون سُكَر .. >

من طرف **Charles Gerard** الإثنين أكتوبر 01, 2012 3:43 pm

نزلت من السيارة و قد تركت الملف بالداخل و درت حولها كى اقف على مقربة منها ، اشعلت احد سجائرى و نظرت لها و قلت : حسنا شكرا لدعوتك تلك ،
قطبت تلقائيا و قلت : انا خلفك اعنى قودى الطريق .

من طرف **MINA** الإثنين أكتوبر 01, 2012 3:50 pm

ضحكت على تقطيبته و قلت :
< اصبحت جُزءاً من تكوين وجهك ! >
و اشرت لجبهته بمعنى اني اقصد التقطيبة ثم قلت له :
< و لماذا ؟ المكان متسع و قد تفقد طريقك ! >
أمسكتُ بيده و قلت :
< تعال معي .. >

من طرف **Charles Gerard** الإثنين أكتوبر 01, 2012 3:55 pm

رفعت يدى تلقائيا لجبهتى ﻷدلك ما بين حاجباى و قلت : اعتقد هذا انه جزء منى ،
نظرت ليدها ثم للمكان و قلت : سأفقد طريقى بالتأكيد ، ﻻ شئ افضل من اتباع طرق السﻻمة
تركت يدى تمسك بيدها و قلت : المكان شاسع حقا بشكل .. كبير !

من طرف **MINA** الإثنين أكتوبر 01, 2012 4:03 pm

ابتسمت له و قلت :
< حسناً كما ترى انا و اخي مازلنا نعيش بعصر القلاع الكبيرة .. >
ثم جذبته ببطء دخولاً .

من طرف **Iris Grenn** الجمعة مايو 24, 2019 1:49 am

ظهرت بها خارج القلعَة لأنظر حولي..

كما توقّعت.. أي شيء عدا هذا المكان.

لن يأتِ فردًا من جيشه هُنا طوعًا، لكن بعد حركة تنقُّلي، لن يأخذ وصولهم لي أكثر من دقيقة أو اثنتين..

كُل ما أحتاجه!

لا أعلم إن كان سيتذكر اسمي.. ولستُ واثقة حتى من مصيرها بالداخل، فمما عرفته قد أصبحت تلك الجدران بأكملها موسومة.. ليس لمنع المتطفلين، بل لإبقائهما بالداخل للأبد، سواء إن حاولوا الخروج بأنفسهم أم إن حاولوا استدراج من يُسديهم تلك الخدمة.

أدرتها من كتفيها بحدّة لتواجهني وانحيتُ جالسة على ركبتاي في مستواها:

استمعي لي، عند دخولكِ لا تُفكري حتى في خفض دروعكِ الدِفاعيّة ولو لثانيَة، لا الجسديّة ولا العقليّة، وإن رأيتِ أي حركة.. شخص.. كائن! اسألي عن..

شعرتُ بكتفاي يرتجفان ونبرتي يخرق مختنقًا بدموعي:

اطلبي عن آدم، أخبريه.. أخبريه بإسمي.

قبضتُ على كتفيها لأخفض رأسي بهمس:

آدم.. أتوسل إليك...

مسحت أنفي بذراعي لأنهض وأفرد أصابعي على الحجر..

حتى وإن بذلت آخر نقطة بقواي، سآتِ لها بهذا المدخل، ولحُسن الحظ كونها كائنًا سحريًّا قد يُساعد في تخفيف وطأة ما سيُسلب مني!

أغمضتُ عيناي بتركيز، لكن ما خرج من شفتاي لم تكن تعاويذ.. كانت صلوات لهيكاتي.. توسلات متقطعة..

حتى شعرت بموجةٍ خفيفة صدرت عن الدرع الخفيّ المُحيط بالمكان، ولم أقُم بتضييع ثانيَة إضافيّة لأني أعلم.. أعلم أن أحدهم أصبح هُنا!

أمسكت بيدها:

إبقِ على قيد الحياة!

ودفعتها بقوّةٍ أمامي ليخترق جسدها الجدار، ثم أعمل على إعادة ترميم الباب الذي فتحتهُ لها، كيّ لا يتمكن مَن قَبَض على كتفي للتو من اللحاق بها.

حين جذبني للخلف بقوَّة سمعت بها صوت تحطُّم عظام كتفي، حاولت أن أتماسك، حاولت.. لهذا لم يغادرني سوى أنين متألم وهلع ارتسم على كافَّة ملامحي أمام وجهه الغاضب..

ثائرًا، شاهدت أنيابه تزداد طولاً بوحشيّة، قبل أن يهجم بوجهه على عنقي، لأصدر شهقة كصرخةٍ لا صوت لها.. لا صوت بسبب نيران الألم العتيّ الذي اشتعل بجسدي..

لقد كلّفته وقتًا، .. وبتلك الثواني الأخيرة سأقنع نفسي..

أمام الظلام الذي بدأ يأكل الرؤية من عيناي، سأقنع نفسي أنني كلّفته مُطاردة أطوَل مما اعتادها..

ومع تخاذل جسدي بين ذراعيه، استقبلت النهاية بصدرٍ رحب.

من طرف **Lorelei Blackmore** الجمعة مايو 24, 2019 2:27 am

كنت أراقب ما يحدُث بإمتعاض.. لا أظنه ترك منها نقطة دماء واحدة لتخليد ذكراها ككائن ذا دماء دافئة!

نهض بهدوء تام تاركًا جثتها أرضًا، ثم استدار بحركةٍ أسرع من فلاشيّأت مصاصيّ دماء كثر، ووقعت عيناي..

عليّ!

اتسعت عيناي بصدمة..

كيف.. كيف بإمكانه رؤيتي؟!!

لا يستطيع إيذائي بأي حال..

مما أعرفه فلستُ سوى كائنٍ هامشيّ لا أفرق كثيرًا عن الأشباح، عدا أني أجمعهم وحسب.

زفرتُ بقوّة عندما لم أجد منه أي خطوة يأخذها تجاهي.. لأتحرّك أنا من مكاني متجهة إليها..

لو كان له إيذائي لما اكتفى بالتحديق فيّ!

انحنيتُ فوقها لألمس جبنها بإبهامي..

وعندما أنهيت المهمة، انسابت دمعة من عيناي..

لقد رأيت الكثير حتى توقفت عن التأثر لكن.. هيَ!

حرّكت رأسي دون معنى..

أظنه أسداها خِدمة لا يعي حتى مداها!

ودون نظرة توديعيّة لصديقنا ها هُنا.. اختفيت من المكان.

առաջի այգի

առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի

رد: առաջի այգի