† Main Bedroom †

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من طرف **Marius Von Richter** السبت أكتوبر 06, 2012 10:16 pm

راقبتها بنظرات هادئة ، ربما لن تكون طالبة نجيبة كما كنت أتمنى ..
عادت عيناي لما امامي و قد بدأت معرفة الساحر بالتدفق إليّ لأقول :
< ملهى ؟ .. لـمَ أرفض .. اذهبي و عندما أريدكِ سأستدعيكِ >

من طرف **Deborah Ann Woll** السبت أكتوبر 06, 2012 10:19 pm

تَخاذَل كتفَاى و قلتُ و قَد عدتُ ابرُم خُصلة شعرِى على سَبابَتى :
( حَسناً شُكراً لَكنِى عَنيْتُ فِيما بَعد ليْس اليَوم )

نَظرتُ له و للأعضَاء البَاقيْة وقلتُ :
( اريْد ان اجَرب النُكرومَانسِي بِمَرة مَا سيدْى )

من طرف **Marius Von Richter** السبت أكتوبر 06, 2012 10:30 pm

لم آلاحظ خيبة الأمل بصوتها لأني كنت مٌهتم بـمِـا أفعله ..
و قلت لها بينما أنتهي تواً من تناول اللـسَانُ :
< ألا يثير إشمئزازكِ >

من طرف **Deborah Ann Woll** السبت أكتوبر 06, 2012 10:34 pm

تَحركتُ على اطْرَاف اصَابعِى للأمَام و الخَلف فِى ارجَحَة خَفيفَة :
( بَلى لَكنِك تَفعلُه سَيد مَاريُوس وانَا اريْد ان افعَل مَا تَفعلٌه )

لحظَة صَمتُ ثُم قلت :
( كَيف مَذاقُه ؟ )

من طرف **Marius Von Richter** السبت أكتوبر 06, 2012 10:42 pm

لم أنظر لهـا و ان اشرت لها بالاقتراب ..
و أمسكتُ إحدى العينين

من طرف **Deborah Ann Woll** السبت أكتوبر 06, 2012 10:45 pm

إقْتربتُ لأقِف الى جُوارُه بفضُول و لَم اتحَدث .

من طرف **Marius Von Richter** السبت أكتوبر 06, 2012 10:55 pm

اختفيت من مكاني لأظهر خلفها و بإحدى ذراعيّ طوقت خصرها بينما باليد الآخر أمسكتُ بإحدى العينين و قربتها من فمها و قلت بنبرة آمرة باردة :
< تناوليها >

من طرف **Deborah Ann Woll** السبت أكتوبر 06, 2012 11:02 pm

إتسَعَت عَينَاى ، مَرحَى دِيبُورَا هَا هِى العيْن امَام فَمك
لَن يُصيبنى الغَثيان بَلى انَا قَويّة

زَفرتُ بِقُوة و اغمضتُ عيناىْ ، و سَمحتُ لتلك العَين ان تلمِس شفتَاى لأشعُر بالتَقُزز الشَديْد
فَقَبضتُ شفتَاى بقُوة لَكنى لَم البُث ان قمتُ بتنَاولهَا
إبتلاعهَا

ثُم رفعتُ كلتَا يدَاى اضعهُمَا على فَمى لِبَعضْ الوقت و لَم اتحَرك مِن مكَانى
إنمَا ادرتُ رأسى لأنظُر لُه خَلفى و قلتُ :
( فَعلتُها سَيدى )

من طرف **Marius Von Richter** السبت أكتوبر 06, 2012 11:17 pm

تلوت شفتاي بإبتسامة جذلة و انا أراقبها تبتلعها .. و عندما إستدارت لي وضعت سبابتي على جبهتها و تلوت التعويذة اللاتينية
لتظهر النجمة الخماسية على جبهتها ..
و الآن سترى كُل ما رآه هذا الساحر ..
و تكتسب خبرته البصريّة ..
و قلت لها برضا :
< انتِ جيدة ديبي >

من طرف **Deborah Ann Woll** السبت أكتوبر 06, 2012 11:31 pm

تَحركَت عَينَاى بحركَة سَريعَة مُتتاليّة ثُم هَدأت بالنهَايّة لأجَدنى انظُر بِوجه السَيد مَاريُوس مُباشرَة
و يُثنى علىّ ايضَاً !

إبتسَمتُ و قلتُ:
( شُكراً سَيدى )

نظرتُ له ثُم قلت :
( لدىّ تساؤل انَا سأكُون قادرَة على إستعَادة مَا رأيتُه بأى وَقت صحيْح ؟ )

من طرف **Marius Von Richter** السبت أكتوبر 06, 2012 11:41 pm

قلت لها بهدوءٍ بارد :
< نعم >
ثم تناولت العين الثانية ..
و بعدها ابتسمت عندما تدفقت الرؤى ..
و قلت لها بلا إنفعلات :
< أعطني دماءكِ >

من طرف **Deborah Ann Woll** السبت أكتوبر 06, 2012 11:49 pm

سَيكُون من المُفيد ان استَفيْد من خبرَات سَاحِر !
تفَاجئتُ بأمرُه لأنظُر لُه دُون حَديْث
ثُم مَددتُ معصَمِى تِجاههُ .

من طرف **Marius Von Richter** الأحد أكتوبر 07, 2012 12:08 am

نظرت لها لأقبض على ملابسها بشراسة و حدة غاضبة و قلت :
< المعصم ؟ >
و غرست نابيّ بعنقها
لا اعرف ما الحكمة ، و لكنه حبي للسيطرة
و المعروف بعالم مصاصي الدماء ان المعصم طريقة لإعطاء دماء بطريقة جافة .. العنق حميمية !
و أنا اريد من عنقها و اعطيتها من معصمي .. ، نعم .. انا احب الإمتلاك ..
و لا احد يستطيع الإعتراض
لا .. أحد !

من طرف **Deborah Ann Woll** الأحد أكتوبر 07, 2012 12:11 am

صَرخة صَغيْرة مُتفاجئَة خَرجت منِى عندمَا جَذبنى هكذَا !
اغمَضتُ عينَاى و انَا اتمَسك بكتفيْه و قلتُ بعد فتَرة :
( سَيدى آسفَة ! )

من طرف **Marius Von Richter** الأحد أكتوبر 07, 2012 4:44 pm

هل كنت انوي تصفيتها من الدماء ؟ .. هي لم تتعامل معي من قبل كثيراً و هذه هي غلطتها ..
أعتقد اني استفذت الكثير منها و لم أكن أنوي التوقف ..
و لكني حددت مكانه أخيراً لأبتعد و قلت بنبرة كالفحيح :
< من حسن حظكِ >
و تلاشيت من الحجرة لتسقط هي بقوىٍ مُتخاذلة ..
أما أنا فلديّ قنص .

من طرف **Deborah Ann Woll** الإثنين أكتوبر 08, 2012 8:34 pm

تَوقفتُ امامَ البَاب و طَرقتُ و قلتُ :
( سَيْدى احضَرتُ الفتَاة )

من طرف **Marius Von Richter** الإثنين أكتوبر 08, 2012 8:37 pm

نظرت لها و ابتسمت ابتسامة جذلة و قلت :
< جيد >
ثم اختفيت من المكان متوجهاً لمكان الفتاة .

من طرف **Deborah Ann Woll** الإثنين أكتوبر 08, 2012 8:39 pm

لَم يشكُرنَى حَتى !
ثُم اختَفيتْ انَا الآخرَى .

من طرف **Lucille Sharpe** الجمعة يونيو 02, 2017 8:31 am

ظللت أركض بين الطرقات. ملابسي مُمزقة و حالتي رثة. لقد ازدادوا ضراوة بالفترة الماضية، و كأن هنالك ما يُغذيهم، لكن لا يزال شيء طفيف منهم يكبحهم عن ماريـوس.. ليس عني. هذا ليس عادلاً! و لكنه لن يدوم على ما يبدو ..

أول غرفة وجدتها أمامي، هرعت لداخلها و أغلق الباب خلفي .. أعلم أنهُ ليس حلاً فبإمكانهم ببساطة عبورها في ثوانٍ لكن .. لكن هذا لم يحدُث ..

قطبت و نظري مُعلق على الباب ، ثم الجدران ، بإنتظار ظهور أيًا من أطرافهم ، لكن لا شيء حدث ! لم تمُر إلا و شعرت بشيء بارد يصعد على كتفي. حركت عيناي لأرمق الأصابع الشاحبة باعثة الشعور الثلجيّ بجانب عيناي ، و توقفت عن التنفس مع الأنفاس الباردة التي ضربت عنقي ..

{ سيسقط .. و لرفضكِ الثمن! }

اتسعت عيناي بهلع ، قبل أن أشعر بألمٍ حاد يبدأ من مكان بعينه في ظهري، ثم ينتشر ببطءٍ مُميت بكافة نصفي العلويّ. إخفضت عيناي لأطراف الأصابع الرفيعة التي ظهرت مُخترقة ظهري ، ثم عادت للداخل مُجددًا لتعتصر القبضة الباردة -حرفيًا- قلبي! صدرت عني شهقة حادة ، و اختنقت بصوتي .. لكنّي شعرت بدموعي دافئة تنساب من عيناي مُقارنة بما حل بجسدي ، و الأصابع تشتد حول قلبي أكثر .. فأكثر ..

كيف .. كيف لي ألا ألحظه! كيف له أن يختفي من بصري بهذا الشكل!!

لقد فشلت ..

أهذا هو عقابي؟

هذا ..

مُستحيل ..

مع سيطرة الوهن على جسدي و الشعور المقيت .. بإنسحاب روحي .. لم أستطع التماسك أكثر .. و استسلمت للظلام.

من طرف **Lucille Sharpe** الجمعة يونيو 02, 2017 9:10 am

فتحتُ عيناي فجأة ، لأدير نظري حولي ..

هناك شعور غريب و هُم .. يُحيطون بي من جميع الإتجاهات ، و كلهم انتبهوا لعودتي لوعيي بالوقت ذاته مما جعل هذا يبدو كمشهد مُريب من فيلم رُعب لكن عدا هذا، أحدهم حاول دهس رأسي قبل أن أحركها تلقائيًّا !

حقًا ؟ هذا جديد .. سواء تماديهم معي بهذا الشكل أو، رد فعلي السريع!

منذ متى و أنا أصل معهم لتلك المرحلة ؟

هذا لا يدع مجالاً للشك من أنهم عانوا ، و بقسوة .. قسوة لم تُعطِ حتى لأيًا من أساليبي مجالاً للوصول إليهم ..

كنت قد أصبحت على قدماي بينهم ، و ما بداخلي .. الجزء الذي دائمًا ما كان يحتوي على مشاعر الرهبة تجاههم، أصبح جامدًا فحسب! هذا هو التغيير؟

بل أكثر ..

إنهُ التغير الذي أظهر بيداي سلاحين حادّين ، ليسا سيوفًا .. أو رُبما سيوفًا حادّة قصيرة عن الطبيعيّ ، لا أعلم نوعهم أو اسمهم ، لكنّي أدرك لسببٍ لا أفهمه كيفيّة استعمالهم !

و هذا ما حدث ..

لأي كائنٍ آخر ، كان قتالاً صامتًا ، فأنا لم أصدر صوتًا و هُم غير مسموعين لسواي .. أنهيتهم تقريبًا، و كذلك انتهى بي الأمر بجروحٍ عِدَّة و دِماءي التي لوثتني إضافة لحال ثوبي البائس من البداية !

وقفت وحدي بمُنتصف الحُجرة المُظلمة، و الأسلحة تلاشت كما ظهرت ..

فقط شيء جذب انتباهي .. آنية فضيّة لامعة لم أرَ لها مثيلاً قبلاً، سطحها كان أملس لدرجة تجعلها بنقاء المرآة ، و فقط عندما اقتربت منها و أمسكتُ بها .. عرفت ما لفت إنتباهي ، و ما جعل عيناي تتسعان على آخرهما مُحدقة بإنعكاسي ..

فإما أني أهذي ، أو أن هناك ضيّ فضيّ يُنير عيناي ..

من طرف **Marius Von Richter** الجمعة يونيو 02, 2017 10:57 pm

هناكَ شيئاً خاطئاً ، مبدأياً أنها بغرفتي و أنا منعتها من هذا و ثانياً الدماء و التي كانت لتثير توتر أيّ مصاص دماء آخر.
كان ظهرها مواجهاً لي فقلتُ ببطءِ :
( ماذا حدث؟ )

من طرف **Lucille Sharpe** الجمعة يونيو 02, 2017 11:54 pm

شعرت بوجوده قبل أن يتحدث ، و أظن .. قبل أن يظهر أيضًا ..

أغمضت عيناي بقوّة ، ثم فتحتهما لأنظر لإنعكاسي .. أظن أن لسيطرة التلقائيّة تحدث فقط مع الأسلحة أو بالأفلام ، لأنهما لم ينطفئا ! إلتفتُّ إليه و قلت :

{ قاموا بمُهاجمتي .. }

أعدت الإناء لمكانه و استدرت له :

{ و مُت. ثم أعادني المجلس.. و الآن، لست بخير .. }

خفضت عيناي لهيئتي لتتقلص ملامحي بضيق :

{ و لا أظن أنه كان عليك رؤيتي بهذا المنظر.}

وقع نظري على أحد الجروح أسفل كتفي ، لتضيق عيناي و أغمغم :

{ و هذا كان أسوأ من دقيقة! }

من طرف **Lucille Sharpe** الجمعة يونيو 08, 2018 12:00 am

سألت إحداهن بطريقي -شبحًا في الواقع- إن كان بالقلعة أم لا، و بنظرة تقطر كراهية، استنتجت أنهُ أجل، هو هُنا .. لذا لنرى، كان أمامي فُرصة مُناداته .. لكن لا أظنه سيُقدِّر هذا ..

أو التعامل بتهذيب و المرور بغُرفته، و إن لم يُجيب فسأعثد هذا تجاهلاً .. و أقتحم الغُرفة.

حدث هذا قبلاً و لم ترُقه الفِكرة ..

تنهدت لأدس الهاتف بجيب بنطالي الخلفي، و طرقت الباب بهدوء بيدي الحُرة بينما تحمل الأخرى قهوتي.

من طرف **Marius Von Richter** الجمعة يونيو 08, 2018 9:36 pm

على الأقل تعلمت كيفية طرق الأبواب! غطيت المرآة بسِتارةِ مخمليّة كيّ لا يظهرمـا كـانت تعكسه من صفحة حمراءِ قانيّة بها نقاطِ تنبض بوهجِ خفيف.
فتحتُ الباب لأنظر لما تحمله بيدها.
( تعلمين أني لا أحب هذا السائل المقزز الذي يدمنه البشر. )

من طرف **Lucille Sharpe** الجمعة يونيو 08, 2018 11:54 pm

نظرت للكوب بيدي، ثم له، لأرفع أحد حابيّ إستنكارًا :

{ إنه لي و ليس لك، كما أني لن أعود لهذا الجدال مُجددًا حيث أثبت تناقضك لأنك لا تُمانع الكحول و الذي يُدمنه البشر أيضًا لكن لسببٍ ما .. القهوة هيَ ما تُثير استيائك! على الأقل ما بيدي مُفيدة للصحة}

إرتشفت قليلاً من الكوب بينما أميل قليلاً في مُحاولة لرؤية الغرفة خلفه :

{ هل تُخفي جثثًا بالداخل؟ لن أبلغ عنك الشرطة إن أخبرتني .. }

أضفت الأخيرة ساخرة، لأتذكر ما أنا هُنا لأجله :

{ آوه، أردت سؤالك عن شيء .. أمم .. هل تعرف بمخلوقٍ يُشبه الثعلب و له .. }

رفعت عيناي بتفكير في مُحاولة لتذكر العدد، قبل أن أحرك يدي الحرة لجيب بنطالي لأخرج الهاتف و أفتح الفيديو الذي قمت بحفظه و قلت :

{ تسعة ذيول؟ أم أن مُصممي الخُدع و أخيرًا تفوقوا على أنفسهم بهذا الزمن الأخبر؟ }

من طرف **Marius Von Richter** السبت يونيو 09, 2018 12:15 am

( كون السائل المقزز الذي تشربينه مُفيداً هو أسطورة مثل ان الثوم يؤذينا! )
نظرتُ لها بجانب عينيّ على أمر إخفاء الجثث. و لم أعلق و مع سؤالها قلتُ
( وضحي اكثر، رأيتُ الكثير. )
صببتُ الويسكي المعتق بالدماء في كأساً لأرتشف منه و قد نجحت بشدّ إنتباهي.
( رُبما مرةِ واحدةِ منذ قرونِ و لم يكن بهذا الجانب من البلاد. )
أخذتُ منها الهاتف لأنظر لما به بإهتمامِ و اعيده لها بصمتِ
( يسمون بشيء أشبه كيتسو، كيتسوني؟ لا أذكر، مخلوقات أسطورية و لم اظن أنها لا تزال متواجدة. و لكن من انا لأتحدث! )

† Main Bedroom †

† Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †

رد: † Main Bedroom †