Cafe Omino

من طرف **Lavada** الإثنين يناير 16, 2012 12:28 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من طرف **Ian Da Vinci** الجمعة يوليو 27, 2012 1:30 am

نظرت لها و إبتسمت بخفوت قبل ان اخفى السلسلة اسفل قميصى كى ﻻ يؤذيها الصليب ان لم تكن محصنة ضده ..
ثم عانقتها ، احتويتها بين ذراعاى و اسندت ذقنى الى كتفها متنفسا بقوة ثم قلت :
( هذا يعنى لى الكثير لى إليز .. )
ﻻ انكر اننى ترددت قليلا بما اريد فعله لكنى بالنهاية تركتها على اعلى جانب عنقها ، قبلة صغيرة لكنها تحمل إمتنانا عميقا و ربما بعض المشاعر التى تكاحاول كبحها ..
لكنى لم ازد بالحديث.

من طرف **Elyse Levesque** الجمعة يوليو 27, 2012 1:40 am

بدا لي و كأني انتظر هذا العناق منذ ما يقرب من نصف ألفية ، أستمع لدقات قلبه ، و يحوطني دفئه ، تحرك صدره بفعل أنفاسه العميقة
رائحته ..
كل شيء به ، و قبلته !!!! اسرت حرارة بجسدي بأكمله ..
طوقت عنقه و اقتربت منه ، لم اترك مسافة بيني و بينه ... في الحقيقة .. وددت لو أذوب انا بداخله ..
هل كنت افكر بتلك اللحظة ؟
لا ..
لم أكن أفكر .. لأني قلت ::
{{ أكثر من أربعة قرون ، و لم أجد عناقاً يجعلني .. اشعر بتلك الطريقة .. ابداً ، سوى .. الآن ، ايان .. شكراً }}

من طرف **Ian Da Vinci** الجمعة يوليو 27, 2012 1:53 am

لم ابتعد عنها و اين عقلى الآن ! لم افكر
عقلى خاوى تماما اعتقد اننى اكتفيت بهذا الشعور المريح ، ﻷقول بعدها و انا ارخى ذراعاى قليلا ﻷمنحها حرية الإبتعاد إن أرادت ﻷننى ﻻ اريد ان ابتعد :
( بل الشكر لكي إليز .. الشكر لكي ﻷنكي سمحتى لى بأن اعرفك )
صمت قليلا و انتبهت لرائحة عطرها تلك ﻹبتسم قليلا و قلت :
( قد يبدو بنظرك مبالغة ما سأقول .. لكنى لم اشعر بهذا الشعور الدافئ بالامان الذى شعرت به الآن من قبل ابدا )

من طرف **Elyse Levesque** الجمعة يوليو 27, 2012 2:03 am

ارخى ذراعيه لكني لم ابتعد .. انا وقحة ، و للغاية ، لكني اريده !
اريده !! ، جيد إليز انتش فقدتي عقلكِ ..
استمعت لحديثه بأكمله ، صوته .. اكتشفت تواً اني احب نبرة صوته حقاً ..
و أغمضت عيناي بقوة لأبتعد ببطء و أنظر له بتمعن و قلت بالنهاية :
{{ ان لم أكن مصاصة دماء .. ان كنت فتاة عادية ، هل كان من الممكن أن .. }}
لم أكمل جملتي .. و أشحت بنظري بعيداً و قلت :
{{ لا شيء .. لا تهتم .. ، انا سعيدة فقط .. بحق .. سعيدة }}

من طرف **Ian Da Vinci** الجمعة يوليو 27, 2012 2:10 am

نظرت لها عندما ابتعدت و امسكت بيدها ﻷقترب و قلت :
( هل يمكن ؟ ان لم اكن انا بشرى .. )
صمت قليلا ما الذى اقوله !
نظرت بعينيها عميقا ثم قلت :
( انا اكن لكي مشاعر اعمق و اكبر من مجرد صداقة إليز )
نظرت لها عميقا ثم قلت :
( هل يمكن ؟ )

من طرف **Elyse Levesque** الجمعة يوليو 27, 2012 2:24 am

اتسعت عيناي و نظرت له و شعرت بالتوتر .. هل يمكن ؟ إليز !
اردتِ الانتقام .. و الآن ، ماذا تريدين ..
زاغت نظراتي قليلاً و قلت :
{{ انتَ صياد .. و تلك حياتك ، و ان كانت هناكَ امكانية .. أعني .. انا }}
تخاذلت كتفاي قليلاً و قلت :
{{ انا لا اريد شيء بهذه اللحظة سواك ، و لكني لا استطيع أن افعل هذا بكَ ، انت القائد المنتظر ، و انا مصاصة دماء .. }}

من طرف **Ian Da Vinci** الجمعة يوليو 27, 2012 3:02 am

حركت رأسى نفيا و قلت :
( مشكلتى بإسم عائلتى و ما يتوقعه الجميع منى .. لم يخطر ببال احد اننى لم اختبر حياة آخرى ، اننى عشت مقيدا بأعمال العائلة و بعد فترة تبدأ بحب ما تفعله ليس ﻷنه يروقنى بل ﻷننى لم اعرف سواه .. و اﻵن إليز انا اختبر شئ جديد مهكي و يعلم الرب كم .. كم يروقنى هذا الشعور )
صمت قليلا ثم قلت ؛
( لستى مصاصة دماء و لست صياد ، انتي إليز .. و انا إيان فحسب )

من طرف **Elyse Levesque** الجمعة يوليو 27, 2012 3:26 am

ظللت أنظر له بصمت و بالنهاية قلت :
{{ انت تعرف .. انا لستُ .. لستُ جيدة ! ،و العالم لن ينظر لنا على اني إليز و انت إيان فحسب .. لستُ بشريّة .. }}
سيندم على هذا و سيكرهني ان علم ان سبب تحطمه هكذا ..
و لا اريد ان يفسد الأمر :
{{ آسفة ايان .. لا استطيع .. }}
نهضت لأمس جبهته بقبلة ..
و اختفيت !

من طرف **Iris Grenn** الجمعة يوليو 27, 2012 3:10 pm

دلفتُ إلى المكان ، و جلستُ على طاولة مُجهزة لشخصين . ليس لأنني انتظر أحدًا بل لأنني لم أجد غيرها أقل عددًا !
لم اطلـُب شيء ، فقط أخرجتُ دفترًا و قلمًا من الحقيبة و شرعتُ في تدوين كلماتٍ لا معنى لها - أو هكذا قد يظـُنها من يراها -.

من طرف **Iris Grenn** الجمعة يوليو 27, 2012 4:19 pm

أثناء جلوسي شعرتُ بمن يسحب المقعد أمامي و يجلس تلقائيًّا . أرفَعُ نَظري نحوه . مَصَاص دماء !
دون حديث أغلقت الدفتر و أعدتهُ للحقيبة و القلم ، و نهضتُ لأُغادر ، لشعُر بيده تقبض على معصمي .
إلتفتتُ ببُطء لأنظـُر ليده على معصمي ، ثُم أنقل نظري إليه ، و بنظرة هادئة باردة تمامًا مني اراهُ يقطـُب ، ثُم يبدأ بالتأوه لترتخي قبضتهُ على معصمي ، و يرفعها إلى رأسه و تأوهه في زيادة .
توقف البعض و اتجهت نظراتهم نحونا ، لكنني فقط لم انتظر لتابع الأمر ، بل تابعتُ سيري بخُطىً هادئة إلى أن وصلت للباب و غادرت .

من طرف **Adam** الأحد يوليو 29, 2012 10:32 pm

مـقهى ! جـيد
جـلست بـطاولـة إلـى جـوار الـنافذة و انـا اسـتعرض بـضعة صـور عـلى هـاتفى
بـالطـبع هـاتف انـا اواكـب العـصر و التـكنولوجـيا
إبـتسمـتُ لـما افكـر بـه و عندمـا جـاء مـن سـيأخذ الـطلبـات قـلت :
ـ اريـد كـابوتـشينو بـنكهـة البـندق ـ
اسـندتُ وجـهى إلـى يـدى و نـظرت عـبر النـافذة اراقـب الطـريق بـهدوء.

من طرف **Adam** الأحد يوليو 29, 2012 10:41 pm

وضـع امـامى الفـنجان لأبـرده بـنفثـات صـغيرة وشـربت رشـفة لأنـظر لـمن احـضره
لـم اسـتسغ مـذاقه فـقلت :
ـ هـل تـضعون بـه شـيئا ؟! ـ
= نـضع بـكل المـشروبـات رعـى حـمام =
اعـلم مـا هـو رعـى الحـمام لـكنـى نـظرت لـه بـتساؤل فـقال هـو
= انـه سـائل يـضعف .. =
إقـترب مـنى لـيـهمس لـى
= مـصاصى الدمـاء =
نـظرت لـه و عـجبا الـآن الجـميع يـعلم بـشأن مـصاصى الدمـاء !
فـقلت بـنبرة مـن يـتحدث بـأمـرٍ خـطير :
ـ اهـا مـصاصـى دمـاء ! ـ
حـرك رأسـه بـإيمـاءة مـوافقـة ثـم إسـتأذن لـيأخـذ بـقيـة الـطلبـات لأنـظر انـا للـفنجـان
و اشـربه بـهدوء متـصفحـاً اخـبار تـلك البـلدة مـن عـلى هـاتفـى.

من طرف **Iris Grenn** الإثنين يوليو 30, 2012 12:11 am

أدلـُف إلى المكان .
بمُجرد مروري من خارجه و قد جذبتني هالة قويَّة لم تنتمي لأيٍ من المخلوقات التي أعلمُ بشأنها !
جلستُ على إحدى الطاولات ، و حسنًا .. طلبتُ كوب مياه ، و بعد إبتعاد النادل دُرت بنظري بالمكان حتى وجدتُ مصدر الإشعاع ..
ثبتتُ نظري عليه للدقائقٍ رُبما ، قبل أن ألتفتُ لأخرج سماعات مُشغل الأغاني .. أقوم بوضعها بأذني و أسند جانب وجهي إلى يدي بينما أقوم بالتدوين كما هيَ العادة .

من طرف **Adam** الإثنين يوليو 30, 2012 12:21 am

هنـاك مـا يـسمى بـتركـيز قـوة الـإبصـار !
و هـذا يـعنى ان يـشعر المـرء بـالنـظرات المـسلطة عـليه ،
أدرت رأسـى لأنـظر تـجاه مـن تـنظر لـى و قـرأتُ بـها الكـثير ..
انـهيت الفـنجـان امـامى و اشـرت لـلشـاب الـذى يـأخذ الطـلبات و قـلت :
ـ طـلب الآنـسة عـلى حـسابـى ـ
و اشـرت لـه عـليها بـسبابـتى و عـدت لـلعبـث بـالهـاتف مـجدداً.

من طرف **Iris Grenn** الإثنين يوليو 30, 2012 12:32 am

رأيت النادل يتوجه نحوي ، و يضع كوب الماء على طاولتي ، ثُم يُشير نحو ذلك الشخص لأنزع إحدى السماعات عن أُذناي و يقول هو أن ما قد أطلبه على حسابه .
نظرتُ نحوه للحظات ، ثُم عدتُ للنادل مُجددًا و قُلت :
هل على المياه حساب ؟

هز رأسه نفيًا ، فحركت كتفاي و قُلت :
لا أُريد شيئًا آخر !

اعتدل النادل ليقف باستقامة ، و نظراتٍ حائرة للحظات على وجهه ، قبل أن أُشاهدهُ يبتعد .
أعدتُ السماعة لأُذني و تابعتُ ما افعل .

من طرف **Adam** الإثنين يوليو 30, 2012 12:36 am

لقـد سمـعت ما قـالته ، حـتى و ان كـانت قـد قـالته لـنفسها !
لـكنى لـم احـرر فعـلاً ، ظـللت بـمكانـى الى ان انـتهيت فـنهضت لـأترك ورقـة نـقديـة بـحساب مـا شـربت و اثـناء خـروجـى تـوقفـت الـى جـوار مـقعدهـا
طـرقة صـغيـرة بـسبابـتى عـلى كـتفهـا لـتنتـبه لـى ــ إنـتظرتهـا ان إنـتزعـت سـماعـتها و قـلت :
ـ عـنـيت الطـلب القـادم و لـيس المـياة بـالتأكـيد ! ـ

من طرف **Iris Grenn** الإثنين يوليو 30, 2012 12:41 am

رفعتُ نظري ببُطء نحوه ، رُبما بانتظار صاعقة أو ما شابه .. لكن جيد لم يحدُث !
نزعتُ السماعات و سمعتُ ما قالهُ ، ثُم قُلت بنبرتي الهادئة حاملة بعض الخواء :
و أنا كنتُ سأكتفي بها !

من طرف **Adam** الإثنين يوليو 30, 2012 12:43 am

نـظرتُ لـها و إبتـسامة خـفيفة لـأقـول :
ـ اردتُ ان اكـون ودوداً فحـسب ، لـم اعـنى إزعـاجاً ـ
نـظرتُ لـكوب المـياة هـذا و قلـت :
ـ يـوما سـعيداً لـكِ ـ
ثـم خـرجت مـن المـكان بـخطـوات هـادئة و قـد عـدت للـإنـشغـال بـالهـاتف مـجدداً .

من طرف **Iris Grenn** الإثنين يوليو 30, 2012 12:47 am

تابعتُ خروجه بنظري ، ثُم ارتشفتُ من كوب المياه بينما اعود لما أفعل .
توقفتُ للحظات لأرفع نظري عن الدفتر .. تذكرت .. لم أُكمل أمر مصاصي الدماء البارحة ،
فهـُم اكتفوا بابتسامة لزجة على وجوههـِم قبل خروجهم من المكان و تركهم للثُنائيّ !
لملمتُ أشيائي سريعـًا ، و غادرتُ المكان .

من طرف **Iris Grenn** الإثنين يوليو 30, 2012 4:35 pm

عدتُ إلى المكان بعد البارحة ، و جيد .. الشخص ذو القُدرات الخارقة لم يكـُن متواجدًا !
جلستُ على إحدى الطاولات الشاغرة ، و طلبتُ فطورٍ و كوب قهوة ، ثُم أُشاهد رحيل النادل لأعيد السماعات بأُذني .

من طرف **Adam** الجمعة أغسطس 03, 2012 5:06 pm

المـكان كـان شـبه فـارغـاً جـلست بـالطـاولة بـجوار النـافذة لـأنـظر لـلشارع بالـخارج بـعدم تـركيـز
= مـاذا تـطلب سـيدى ؟ =
نـظرت لـلنادل و لـم اجـبه مـباشـرة ثـم قـلت :
ـ إثـنين قـهوة مـضبـوط و اوراق لـعب و تـعال ـ
نـظر لـى بـدهشة فقـلت :
ـ هـيا ـ
راقـبته يـذهب و عـدت انـظر لـلخارج مـرة آخـرى بـهدوء.

من طرف **Miley Stone** الجمعة أغسطس 03, 2012 5:12 pm

دَخلت المكان وانا احمِل جيتاري ، جَلست امام النادِل
وبِكل هدوء اخبرته ان يمزج بعض من دمائه في عَصير التوت الذي سيحضره لي
رأيته يختفي عن الأنظار ، وعندما اتى امرته ان يعالج جَرحه
فقط اغمضت عَيني ، وعُدت اشرب كوب العَصير

من طرف **Adam** الجمعة أغسطس 03, 2012 5:15 pm

قـلت مـن مـكانى :
ـ و مـاذا ان سـمعك احـدهم ؟ ـ
التـفت لـأنـظر لـها و تـابعت :
ـ الـا تـهتمـون لـفضح امـركم بـين البـشر ؟ ـ

من طرف **Miley Stone** الجمعة أغسطس 03, 2012 5:20 pm

إلتفت لِهذا الصَوت ، وعُدت انظر للكوب الخاص بي وتموجات سطح الكُوب ، وقُلت بهدوء بعد فَترة :
- لا يوجد غَير ثلاثة هُنا ، انا وانت وهذا الشخص البَدين الجالِس هُناك -
- ثُم انني اهمِس ، ولن يُفضح امري انا اعلم -

إلتفت له وقُلت :
- ومَن انت إذن ؟ -

من طرف **Adam** الجمعة أغسطس 03, 2012 5:29 pm

أحـضر النـادل الـقهوة لـأخذهـا مـنه و قـلت :
ـ اجـلس يـا صـاح سـنلعب الـورق فـحسب ام انـت تـخشى الهـزيمـة ! ـ
التـفت لـها انـتظره ان يـجلس و قـلت :
ـ حـسناً هـو شـأنك صـحيح ! ـ
امـسكت بالفـنجان و قـلت بـفتور :
ـ انـا ! ـ
نـظرت لـها قـليـلاً ثـم قـلت :
ـ إيـدى و انـتِ ؟ ـ

من طرف **Iris Grenn** الجمعة أغسطس 03, 2012 5:32 pm

دلفتُ إلى المكان بعد تركي للمقابر ، و جلستُ على إحدى الطاولات لأطلب كوب شاي إنجليزيّ ..
قبل إنصرافه لاحظتُ يده المجروحة بنظرة سريعة .. و أشعُر بأن مصاصة الدماء هـُنا لها دخلٌ بالأمر !
تنهدتُ و اعتدلتُ بجلستي لأستند بمرفقي إلى ذراع المقعد ، و أسند جانب وجهي بيدي لأتمتم بأغنية يابانيَّة هادئة أثناء عبثي بمسحاب حقيبتي .

Cafe Omino

Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino

رد: Cafe Omino