Boreal forest

من طرف **Lavada** الأحد فبراير 05, 2012 12:50 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Boreal forest - صفحة 9 Broadback_river_watershed

من طرف **James D Salvatore** السبت ديسمبر 08, 2012 10:27 pm

اراقب ماتفعله الدماء التى تعبق تجعل الوحش الذى بداخلى ينطلق وهذا ماحدث انشبت انيابى بعنق تلك الفتاة امتص دمائها اخرى تصرف فزعة وتركض للاجبر الاولى على البقاء مكانها واتحرك للاقبض على عنق من ركضت وامتض دمائها تلك بشراهة شديد

من طرف **Emma S. Salvatore** السبت ديسمبر 08, 2012 10:29 pm

انتهيتُ مِن من في يدي ، لألقيه بعدم اهتمام ونظرت لجيمس ووجدته انتهى .. لأبتسم وفي ثانيه اصبح امامه ، لأقُول بإ[تسامه وانا اطوقه :
" هذا رائعللغايه ، احب هذا الشعور "

مددت اصبعي على شفتاه الغارقهبالدماء ، لأمتص اصبعي واغمض عيناي بإبتسامه لأقُول :
" امم هذا رائع "

من طرف **James D Salvatore** السبت ديسمبر 08, 2012 10:32 pm

ضحكت لما تفعله للاقول بحماسة وانا اضمها لى:
اعشق ذلك بكى

من طرف **Emma S. Salvatore** السبت ديسمبر 08, 2012 10:35 pm

ضحكت عندما ضمني ، لتتلاشي إبتسامتي سريعاً وانا اسمع صوت الطلقه تخترق جيمس .. ليقع امامي وعندما التفتت شعرت بشى ء خشبي مؤلم يخترق صدري .. لأقع والرؤيه تصبح مشوشه للغاية
ولم اشعر بشىء سوى احدهم يأتي نحونا ويجذب كلانا إلى سيارته ، وينطلق بنا خارج المكان

من طرف **James D Salvatore** الخميس يناير 24, 2013 6:09 pm

اشعر بالضياع التام منذ ابتعاد ايما عنى هكذا
اجوب بالمدينة بلا ادنى وجهة معينة اشعر بالضياع وكذلك فقدان السيطرة على الامور
نظرت لهذا التجمع من عند بعض الشباب المتواجد الطنين بأذنى واشعر بالضيق الشديد وكذلك الحنق للاتحرك سريعآ بمكانى اغرز انيابى بعنق اقربهم ارتشفت دمائه تلك باكملها وكذلك الاخرون انتقل بينهم من جديد جميعهم وانا اشعر بالغضب بداخلى يزداد

من طرف **James D Salvatore** الخميس يناير 24, 2013 7:17 pm

ظللت اغرز انيابى بعنق ذلك الفتى امتصصت دمائه باكملها قبل ان اتركه يسقط اشعر بالضياع الشديد من دونها سمعت رنين هاتفى للاجيبه وانا اقبض على عنق الفتى الاخر لم اجيب الهاتف مباشرة بل اجبرت ذلكا لفتى على عدم التحرك قبل ان اقول وانا اجيب الهاتف بنبرة شبه غائبة:
ايما

من طرف **James D Salvatore** الخميس يناير 24, 2013 7:45 pm

انقل الهاتف للجهة الاخرى وانا انظر للجثث المتناثرة حولى وانا اقول:
انا اشعر بالضياع ايما
اشعر بالضياع التام
اين انتى ايما

من طرف **James D Salvatore** الخميس يناير 24, 2013 7:51 pm

سمعت ماتقوله للاحرك رأسى ببطء وقلت:
اذهبى الى هناك وسوف اوافيكى على الفور
نظرت لتلك الجثث حولى وقلت ببطء خافت:
لاتخبرى احد انك ستذهبى لانريدهم ان يزعجونا فانا اشتقت اليكى بجنون

من طرف **James D Salvatore** الخميس يناير 24, 2013 7:55 pm

ابتسمت بخفوت للاكمل وانا انقل الهاتف للجهة الاخرى :
لاتقلقى على فقط انتظرينى هناك
نظرت للاعلىق ليلآ واكملت بخبث لها:
وارتدى لى الشىء الذى افضله

من طرف **James D Salvatore** الخميس يناير 24, 2013 8:06 pm

اغلقت مع ايما وكان يجب التخلص من تلك الفوضى قبل ذهابى ولهذا نزعت سترتى وبدءت امر تحويلهم عضضت معصمى بقوة للاعطيهم الدماء قبل ان اكسر اعناقهم وتركتهم لمصيرهم راقبت التئام جرح يداى للالتقط سترتى واغادر من المكان

من طرف **James D Salvatore** الجمعة أبريل 19, 2013 8:18 pm

اجوب بالمدينة بلا ادنى وجهة معينةاحتاج الى الدماء لاشىء اخر
نظرت
لهذا التجمع من عند بعض الشباب المتواجد الطنين بأذنى واشعر بالضيق الشديد
وكذلك الحنق للاتحرك سريعآ بمكانى اغرز انيابى بعنق اقربهم ارتشفت دمائه
تلك باكملها وكذلك الاخرون انتقل بينهم من جديد جميعهم وانا اشعر بالغضب
بداخلى يزداد

من طرف **Brian Lockwood** الجمعة أبريل 19, 2013 8:22 pm

أنطلقت الاشارات بالمركز عن هجوم حديث بالغابات الشمالية ،ولهذا تحركتُ مع المجموعة كذلك
نراقبث عن كثب مايحدث ذلك الفتى أعلمه من كثرة افعاله -أبن سلفاتور - والمطلوب منا أحضاره
لهذا حاصرنا المكان حوله وقبل أن ينتبهُ هو بالحركة تحركُ اعضاء الفريق ليبدء هو بمهاجمتهم
قبل ان أتحركُ سريعآ وبحركة سريعة كنتث قد كستُ عنقه ليسقط غرزت بجسده محقن من الفيرفين ليظل فاقد الوعى لأرفعُ هاتفى بعدها وقلتُ:

-تم الامر

بعدها اختفينا من المكان

من طرف **Silvia A.Hellsing** الثلاثاء مارس 14, 2017 7:22 pm

نوصلتُ للمكان لأجد خمسة مصاصي دماء مُجتمعين على جُثمان فتاة!
نظرتُ لهم بضجر و قلتُ :
- لن تكفيكم بالمناسبة! -
ثُمَ أخرجتُ سلاحي لأفجر رأس إثنين و قفزتُ على الثالث لأحطم برُكبتي عُنقه و قمتُ بغرس خِنجري بقلبه ، تبقى إثنين و جاءوا ليهاجموني بالخلف ، آوه.. خطوة سيئة .
تحركتُ بحركة خفيفة لأصبح على الجانب الآخر من الجُثة و أنظر لهم ببرود قبل أن تسري دفقةِ من الطاقة لتقوم بقطعهم لنصفيّن.
كان هذا سهلاً بطريقة مُحبطة.

من طرف **Count Dracula** الخميس مارس 16, 2017 5:36 pm

صفقتُ لها بطريقة بطيئة وجودي هُنا ترك ورائي جُثثِ لا تُحصى و لكني لن أقتل فقط ، بل أنشر الظلام.
قلتُ لها :
( و من أنتِ إذن؟ )
قبل أن تتحرك كُنتُ أممها لأقبض على عنقها و أنظر إلى عيناها إلى داخل روحها و في الثانيّة التي تلتها كانت عيناها قد تحولت لسوادِ قاتم.
( هيلسينج؟ )
تركتُ عنقها لأكمل :
( سوف تذهبين لمقركم و تقومي بتفجيره ، و أيّ مقرِ لكم أو تابع لكم .. و بعدها ستدخلين فراشكِ و ستنسين كُل شيء و إن حاول أحدهم جعلكِ تتذكرين ، فسوف تقومين بـنحر عُنقكِ. و عندما آناديكِ ستُلبين. )
ثُمَ و دون كلمةِ آخرى تلاشيّتُ من المكان.

من طرف **Silvia A.Hellsing** الخميس مارس 16, 2017 5:38 pm

لم أكن مُتحكمة ، أشعر و أني بحُلمِ ثقيل ، غارقة بالظلام و لكني أعرف طريقي و أعرف ما أريد أن أفعل.
إستدرتُ لأعود للمقر بخطواتِ ثابتة مُبتعدةِ عن المكان.

من طرف **Lucille Sharpe** السبت يونيو 16, 2018 6:57 pm

فتحتُ عيناي بحذر بينما أتقلّب بمكاني في عدم راحة، لأقابل الحشائش و الوحل و ..

بحق الجحيم!!

اعتدلتُ سريعًا جالسة بعد أن أدركت ما سبب النغزات الغير مُريحة بمُختلف المناطق بجسدي، لأحيط نفسي بذراعاي في هلع حين لاحظت أني تقريبًا عارية، و بقايا ملابسي المُمزقة لا تُساعد كثيرًا في تغطيتي تقريبًا!

حرّكت نظري حولي سريعًا ..

ما الذي .. حدث لي؟!

أشعُر بآلامٍ عالقة بكافة عظام جسدي مع أقل حركة، و لكنّي و لسببٍ ما بالغابة، و لا أعلم لحُسن أم سوء حظي أنها خاليَة مما هو ظاهرٌ لي ..

و أنا وحدي.

كثل هذا يُشير لا ستنتاجٍ واحد ..

المصير الذي ظَن أجيالٌ من عائلتي أنهُ كان مُجرَّد ماضٍ، لعنة و تخلَّص منها نسلنا ..

لكن .. لماذا؟ لما أنا؟!!

هذا فقط مُستحيل ..

مع كُل ما أملك، كل الخسارة و الألم النفسيّ و ما أراه، تُضاف للقائمة لعنة الذئاب!

سُحقًا ..

حاولت الوقوف بحذر، لأتحرك لخلف إحدى الأشجار و أمسح على وجهي ..

و أظن أن الرُعب بداخلي منعني من التفكير للحظة في كيفيّة عودتي لغُرفتي! كيف سأتحرَّك بهذا الشكل؟!!

غمغمت بسُبة و نظرت حولي .. لما لا يوجد حتى أوراق أشجار ضخمة لعينة أستعين بها كمشهدٍ من فيلم رسوم مُتحرّكة! هذا مثثير للشفقة!

من طرف **Marius Von Richter** الأحد يونيو 17, 2018 3:31 am

كُنتُ أكبح نفسي بمعجزةِ من الظهور منذ بدايّة الأمر. ألا يفترض بهذه القلادة اللعينة حمايتها؟
ثُمَ حدث مـا كُنتُ أنا خائفاً منه. كـان الأمر مثلما توقعت و قد فعلت اللعنة بقتلها للرجل. الآن لا استطيع أن أبقى بعيداً أكثر، أشعر و كأن غضبي قد يقوم بصهر هذه الغابة بأكملها. أردتها آمنة و هذا مـا حدث؟
ظهرتُ من خلفها و لم أجد حديثاً اقوله، ماذا أقول؟ أني حجبتُ ذكرياتها عني لأني اخشى عليها مما قد أسببه لها من آذى؟
وضعتُ عباءةِ السوداء القاتمة حول جسدها لأجذب طرفيها و أغلقها بإحكام و هناكَ تقطيبة عميقةِ على وجهي.
لول مرة منذ قرونِ لا أعلم كيف أتصرف.

من طرف **Lucille Sharpe** الأحد يونيو 17, 2018 6:19 pm

أجفلت حين شعرت به خلفي قبل أن أراه :

{ مَن، .. كيف؟! }

غريزتي تدفع بي للهرب وحسب.. لكن ما فعله جمدني بمكاني، كدت أقول شيئًا، لكنّي ابتلعته .. و الأمر بأكمله مُريب، و هو لا يتعامل كغريب فلم يسأل أو يستفسر أو ..

هنالك شيئًا خاطئًا فقط بوجوده، و لكني غمغمت بشكرٍ رغم كُل شيء، لأنقي حلقي و أنظر حولي :

{ أي جهةٍ عليّ أن أسلك لأعود للمدينة؟ }

لا يبدو بمزاجٍ جيّد .. عظيم ..

من أين أتى على أي حال!

رمقته بتردد، ثم سألت :

{ أأنت بخير؟ }

من طرف **Marius Von Richter** الأحد يونيو 17, 2018 6:55 pm

عدم تعرفها إليّ زادني غضباً على غضبي لأشعر و كأن هناكَ طاقةِ سوداء ثقيلة تخرج مني.
{ سأعيدكِ أنا. }
قُلتها بإقتضاب و بنبرة من يكتم غضبِ هائل بداخله.
نظرت بعيناها قليلاً لأسألها
{ السؤال الصحيح، أ أنتِ بخير؟ }

من طرف **Lucille Sharpe** الأحد يونيو 17, 2018 7:37 pm

قطبت حين تحدَّث، أنا لا أنسى وجهًا بالعادَة، لكن الصوت ..

{ هل إلتقينا قبلاً؟ }

ثم انتبهت لنبرته، لأحرك رأسي نفيًا :

{ لا بأس، سأتصرَّف .. أعطني عنوان منزلك و سأرسلها لك لاحقًا }

قلتها مُشيرة للعباءة، ثم زفرت بعد سؤاله لأحرك إحدى قدماي كإختبار .. لا يوجد إجابة مُفيدة في حالتي تلك أكثر مِن .. :

{ قطعة واحدة.. }

قلت الأخيرة ساخرة و اشحت بنظري عنه تلقائيًّا، فلا أعلم إن كانت طبيعتي الجديدة أم أن هناك فعلاً شعورًا غريبًا بلقائي عيناه.. و كأن الخواء الذي حاولت التأقلم معه بالفترة الماضيَة وجد ساكنًا.. و هذا سيء!

مررت أصابعي بشعري و تراجعت خطوة للخلف لأغمغم :

{ أشكرك، آ .. ما اسمك؟ }

من طرف **Marius Von Richter** الأحد يونيو 17, 2018 7:47 pm

لم أجب على سؤالها بشأن اللقاء.قاطعتها قائلاً
{ يُمكنكِ الإحتفاظ بها. }
حركتُ يدي لتمر على شعرها دون وعيّ مني لأسحبها مُقطباً
{ ستكونين بخير. }
و مع إبتعادها ظللتُ واقفاً في مكاني و لكن شعوري بالإختناق يتعاظم بداخلي.
{ إسمي لن يُشكل فارقاً، دعيني أوصلكِ لحيث تُريدين. و بعدها سأرحل. }

من طرف **Lucille Sharpe** الأحد يونيو 17, 2018 9:35 pm

تعمّقت تقطيبتي بحيرة، ثم تحولت ملامحي للدهشة قبل أن تصدر عني ضحكة تهكم مقتضبة بسبب ثقته حين قالها :

{ سـ أكون بخير؟ }

إن كان للإكتئاب الحاد تعريفًا جديد؟ حرّكت رأسي دون معنى :

{ صحيح، لا أعلم ماذا بشأنك لكن هذا ..؟ }

أشرت للمكان حولنا :

{ لا يبدو بخير، أو يُشير لتلك الحالة من بعيد }

لانت ملامحي و لكن الرؤية أصبحت أوضح أكثر مما ينبغي لذا أعلم كيف بدت عيناي متوهجة حين اقتربت يده من شعري، و لم أكن أحتاج للمسةٍ مُباشرة لأتعرَّف هويّته أو أشعُر بالبرودة الصادرة عنه :

{ أنت مصاص دِماء، و بما أننا بمكانٍ عاطفيّ كما هو واضح و لم تُحاول مُهاجمتي بَعد بل بدأت بمُساعدتي .. إذن لا تُريد إيذائي، و لا أعلم بشأنك، لكن مما أسمعه عنكم لستُم بهذا الوِد عادة للغُرباء، ليس للبشر و قطعًا ليس لمذئوبة!}

اقتربت منه الخطوة التي ابتعدتها لأسأل مُجددًا بخفوت :

{ مَن تكون؟ }

تحرّكت عيناي خلفه و أمسكت بطرف القلادة حول عنقي :

{ لديك أصدقاء لن يُمانعوا إخباري .. أريد معرفته مِنك }

من طرف **Marius Von Richter** الأحد يونيو 17, 2018 11:05 pm

( لم أقل أنكِ بخير ، قُلتُ ستكونين.. )
شددتُ قامتي و هي تتحدث دون تعليقِ يّذكر و بعد إنتهاءها قلتُ بنبرة هادئة بطيئة.
( ماريوس. )
لم أنتظر لأعرف إن كان للإسم تأثيراً عليها.
( إلى أين ستذهبين؟ )

من طرف **Lucille Sharpe** الإثنين يونيو 18, 2018 12:22 am

{ أعلم ما قلته، عنيت أنها لا تبدو كبداية مُبشرة .. و لماذا تبدو مُهتمًا بكيف سأكون بأي حال؟ }

تنهدت بإستسلام، حتى اسمه لا يرن أجراسًا!

غمغمت بعدم فهم و بعض الضيق :

{ لماذا يبدو صوتك مألوفًا للغاية إذن؟ }

كنتُ على وشك سؤاله عن سبب ما يفعله قبل أن يبدو مُتعجلاً بسؤاله عن المكان ليرتخي كتفاي و أجيبه بفتور :

{ قصر آليردايل بمُقاطعة لوندينبرغ }

من طرف **Marius Von Richter** الإثنين يونيو 18, 2018 1:00 am

أمسكتُ بيدها لأجذبها تجاهي و أقوم بحملها بين ذراعيّ.
(أغمضي عينيكِ. )
قبل أن أختفي بها من المكان.

Boreal forest

Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest

رد: Boreal forest