Silvia Van Helsing - The True Story -
صفحة 1 من اصل 1
Silvia Van Helsing - The True Story -
سيلفيا هيلسينج .. القصة الحقيقية :.
كل ما تعرفونه عني كذباً
كل افكاركم عني محض هُراء ، كل تصرفاتي السابقة كانت خطة
و كل آلامي لم تكن سوى مزاح !
هذا الجد
هذه هي الحقيقة
حان وقت ان يعرفها الجميع ، فلقد كتمت و مثلت لأحصل على انتقامي كاملاً ..
سيلفيا .. انا .. الشقيقة الصُغرى لـ ماثيو فان هيلسينج ..
ماثيو كان كل شيء بالنسبة لي ، ولدت ملتصقة به كإبنته ، كان يكبرني بخمس سنوات ، و لم يعاملني سوى كأميرته المدللة
ابي كان يرعانا جيداً
و يدربنا جيداً ، والدي العزيز ليس قاسٍ كما ظننتم .. بل هو تحمل .. و مَثل و ضحى بسمعته الطيبة لأجل ان يحظى بإنتقامه
عائلة هيلسينج ملعونة منذ الأزل ..
عندما أحب ماثيو مصاصة دماء ، و تزوجها .. ، لا لم يتحول ..
ماثيو كان شخصية لا تمتلك الا ان تحبها و تعشق كل شبرٍ بها ، اعتقدها احبته بصدق و لكن كان لها مخطط للإنتقام مِنا ، اعمى على حبها له
اخفت كونها مصاصة دماء ببراعة تامة
اوقعتنا جميعاً بحبالها
اعتبرناها من العائلة ..
و عندما حملت بطفلٍ من اخي .. اختفت !
اتذكر بقليل من الجهد الليالي الصامتة الطويلة التي انتظر اخي بها
اشتياقه لرؤية إبنه .. و بعد فترة .. وصلنا الطفل .. تركته على باب القلعة و رحلت ..
كان يشبه ماثيو كثيراً ..
و كان مصاص دماء ! ، طفلٌ صغير مصاص دماء ! ، عندما اراد والدي قتل الطفل الرضيع وقفتُ انا و ماثيو بوجهه و انا احتويت الطفل و حملته بين ذراعاي و اخبرته اننا سنربيه و سنعلمه كيف يتحكم بنفسه ..
و بتلك الأثناء ، كنت اتدرب بمركز الصيادين تحت هوية مستعارة كي لا اعامل معاملة خاصة ! لكوني حفيدة العائلة ، و ايضاً تعرفت بتلك الفترة لحفيد عائلة آرماند " برايان " ..
لم يعرف من اكون انا حقيقةً ...، تشاجرنا ببداية الأمر ثم بدأ التقارب !
كم من مرة حماني بها
كم من مرة خفف عني
احتوى غضبي
قادني وسط الظلام ..
و اخذ سهاماً و طلقات من اجل عيناي ، و كم احببته انا ..
كانت حياتي اقل ما يقال عنها انها كاملة
عائلتي .. آخي و ابن اخي الصغير .. و الحب الجميل الذي كنت اعرف اني سأتزوج به .. نحن احفاد عائلات القادة
هذا مقدر لنا
و مكتوب بالنجوم
لكن ..
لا تأتي الرياح بما تشتهيه السُفن !
كنت اجلس مع برايان و ظننت انه قد حان الوقت لإخباره بمن انا .. كنت واثقة انه سيتفهم ..
تلك النظرة بعينيه التي تحمل الحب و الحنان و الدفئ !
تلك النظرة التي مازلت منطبعة بذاكرتي كذكرى لها ملمس و لها صدى و لها دموع تتساقط !
جالسان بإحدى الحدائق ..
لنفاجئ بهجوم مُستذئبين علينا .. عددٌ لم اره من قبل
و كيف لا و نحن صيد لا يقدر بثمن
هيلسينج و آرماند في ضربة واحدة !
قاتلنا ..
قاتلنا جنباً لجانب .. ، لكن عددهم كان كبيراً
و انا جئت بالنهاية و خارت قواي .. كنت مازلتُ مبتدئة ..
لم .. لم اصدق عيناي ، عندما رأيت تلك المخالب تهوي عليه ، لم اصدق عينا و انا اكتسي بدماءه ،
لم استطع النطق بحرف و لا اطلاق اي صرخة و قد خرجت اشلاءه خارج جسده ..
و فقط تعلقت عيناي بعينيه التي اصبحتا مُطفئتين .. بلا حياة ..
شاخصتان
جسده الممزق مبعثر بالمكان ..
تجمدت الدموع بعيناي و ماذا افعل ؟ كيف اعيد الزمن ؟
شعرت بالهواء ينقطع عني .. و لم استطع تحمل هول الصدمة لأسقط فاقدة الوعي .. و بطريقةٌ ما
استيقظت بالمشفى ..
حيّة !
و هو ميت !..
و تسألوني
لماذا اكره المستذئبين ؟ لماذا امقتهم ؟ لما اريد تمزيقهم تمزيقاً ؟ تسألوني لماذا انا هكذا ؟
الآن عرفتم !
شهوراً عِدة مرت عليّ و انا اغرق .. اغرق في هوة عميقة من الندم و الذنب و الحزن و الضياع ..
ثقب اسود امتصصني داخله فلم ألحظ تصرفات ابن اخي الغريبة .. ، لم ألحظ اي شيء بالواقع
الأمر الذي دمرني ، هو ان برايان لم يمت .. لا اعرف كيف و من فضلكم .. لا ترهقوني بالأسئلة
جل ما أعلمه اني وجدته امامي بغرفتي المظلمة ، كانت السحب تغطي القمر
اخبرني انه كان يريد الزواج بي .. و عندما انقشعت السحب ، بدأ بالتحول .. و هم بمهاجمتي و هو ليس بوعيه
اقتحم اخي الغرفة في هذه اللحظة و قتله ، بطلقة فضية اخترقت قلبه
هل يدرك احدكم كيف هو شعور ان ترى موت من تحب مرتيّن ؟
مرتين اراه يموت امام عيناي ..، مرتين يتكسر قلبي لمليون قطعة !
و هل انتهت سلسلة الأحزان ؟
اخشى انه لا .. مازال بجعبة الأقدار المزيد من السهام ، ابن اخي نموه كان سريعاً للغاية ، امتلك بشرة بيضاء شاحبة و شعر اسود فاحم ناعم نعومة الحرير ، عينين دمويتين .. و رغبة للدماء لم ارها من قبل ، مهما حاولنا انا و اخي بتقويمه ، كانت فقط شهوته تزداد ..
و الذي لم نكتشفه سوى مؤخراً ان والدته -زوجة اخي - كانت تزوره ليلاً دون علمنا ، تُطعمه و تسقيه من دماءها المحملة بالحقد و تبثه سواداً ..
الطفل العزيز الذي راقبت نموه ..
بليلةِ سوداء ، دخلت غرفة اخي ماثيو لأجد جسداً بجانبه اقترب ، لأجد ابن اخي يقتات على والده !
على اخي ..
و على وجه اخي صرخة صامتة !
لم يستطع قتل ابنه و لم يستطع حتى المقاومة
تسمرت مكاني و انا انظر لملامح الفتى الطفولية و وجهه الملوث بالدماء ..
نظر لوالده ثم اقترب مني و دفن وجهه بي بينما تعلق بساقيّ و قال :
خالة سيلفيا
انا آسف ..
نظرت بصدمة لعينيّ اخي و للفتى ، و جلست على ركبتاي بينما دموعي تنهمر بغزارة و مسحت الدماء عن وجه الصغير بأكمامي ..
جسدي كان ينتفض و يرتجف ..
و هو ينظر لي بكل براءة
اشعر اني فقدت كل شيء ، بدأت بمسح وجهه بقسوة و صوت
بكاءي يرتفع
و من خلفي تجسدت والدته لترن ضحكتها و تمسك بإحدى اوتاد اخي لتهم بغرسها بقلبي
! ..
اغمضت عيناي و كنت اريدها ان تفعلها
فلتنهي الأمر ، لم اعد احتمل و لكن .. لكن .. دفعني الصغير .. ليتلقى هو الضربة
و يتحول بدقائق لرماد صدم وجهي و تلاشى
لأصرخ عندها صرخة ألم رددها الصدى في انحاء القلعة
لا ! .. لا .. هذا كابوس ، سأستيقظ منه .. لا !!
بكاءٌ هيستيري تبعه ..
انتحار زوجة اخي بنفس الوتد بعد قتلها لإبنها !
و عندها
اردت الإنتقام
القوة ، لأقضي على كل اشباه البشر !
ابي ساعدني ، على رسم الخطة لأستولي على قوة احد المستذئبين
ساعدني و تحمل الكثير و تحملت انا ايضاً
لم اهتم ..
و هبطت لمستوى دنيء ، و لكني مفعمة بالكره ..
و اريد انتقامي ، انا لا اسامح
و لا اهتم
و ليحترق الجميع ، لكن دماء احبتي التي سالت ، ستسيل دماءي ثأراً لها ..
Silvia A.Hellsing- hunter
-
عدد المساهمات : 1040
Age : 32
location : Romania \ U.S.A
رد: Silvia Van Helsing - The True Story -
برايان و ماثيو .. و الآن مارك ..
أعترف اني لم أكن شخصية جيدة ، الانتقام أعمى بصيرتي لفترة طويلة من الزمن ..، و بدأت افكر بنفسي على اني شؤم ، أجل الألم و الموت فقط لمنْ حولي ..
اعترف ايضاً اني مُخادعة ..
أردت القوة .. لأحصل على انتقامي لـأخي و حبيباً سابق ..
و اعترف اني خطوت على الكثيرين ..
لكني أعترف ايضاً اني تغيّرت ..
عرفت معنى الصداقة الاهتمام .. معنى الحب من جديد !
لا يمكنني إلقاء اللوم على أحد .. و لكن لا تلقوا أيضاً بكل اللوم عليّ ..
كُنتُ فتاة بماضٍ مؤلم و مستقبل مُحمل بمسئولية عاتية
تعرفون ماذا تعني ابنة قائد ؟
يعني انك لم تعد تملك زمام نفسك َ ..
لنراجع القصة ..
انا خدعت مارك ، و لكن الخدعة بالأساس كانت فكرة ابي ، وافقت عليها لأني لم اكن اعرفه حق المعرفة و لأني لم أكن اثق باحد ! ، و فعلتها و أخذت نسخة من قواه .. كُنتُ أعرف انه لن يتأثر ، انا لم أسلبه شيء ، أخذت فقط بعض الخصائص ..
و علمت أنه سيكرهني
لكنه لم لم يفعل ..
كان طيب .. و كان متفهم .. و ظل معي .. يحميني و يزود عني
اعتقد ان تغيرت بعدها ، علمتُ انه يهتم .. انه صديقاً وفيّ .. و أنه لم يؤذيني قط ..
و لن يؤذيني قط !
ظهر دوريان بحياتي .. و عاديته و كرهته بالبداية و كدت أقتله ..
و آرييلا ؟ ربما هي لا تعرف ، انا اعتبرها صديقة ، انا لا اعرف احد ، أعلم ان بيننا عداوات .. لكن .. ان تركت لي فرصة فقط ..
و الآن ماذا ؟
مارك تسبب بموتي
ظللت أكثر من أربع ساعات ميتة بالفعل .. لماذا فعل هذا بي ؟
لماذا ؟ ..
كان صديقي الوحيد .. لقد علمني كيف اثق ..
أدرك اني خدعته بالماضي .. لكن عندما أمسكوا به بمجلس مصاصي الدماء ، لم اكن أعرف ان هذا ما يخطط له دوريان
و تشاجرت معه و عدت لإنقاذه و لكني حدث ما حدث و كرهني
و لا استطيع لومه ..
بين جنسينا عداءٌ أبديّ
و لكني مُتألمة ، و للغاية !
أتذكر مارك قبلاً كان يكره كونه مستذئباً ، كان لطيف ..
" كـان "
و ما يؤلمني اكثر
انه رغم اشاعة موتي و التي هي ليست اشاعة فعلياً
انا اعلم ..
لا أحد سيحزن عليّ ..
كما لم يحزن احد على برايان سواي
كما لم يهتم أحد بموت ماثيو
نحن عائلة ملعونة
تلك الغصة بحلقي لا استطيع ابتلاعها و بحق .. اريد البكاء ..
و لولا وجود دوريان و الذي اعادني هو للحياة ..
لكنتُ جثة هامدة الآن ..
أعلم ان ابي لن يحزن كثيراً عليّ ، لم يكن يتوقع الكثير مني على اي حال ، و اعلم ان امي قوية ..
و انهما سيسعدان بهذا لتغذية حقدهما و انتقامهما
بالحقيقة ..
هما لم ينجبا سوى ماثيو ..
اما انا .. فلا شيء
لا شيء على الاطلاق
و تأكد لي هذا الآن .. مارك لا يهتم بأنه قتلني .. و لا أحد بالمركز يهتم بموتي .. لا ايان و لا آرييلا و لا أحد !
كنت أعيش لنفسي و بنفسي .. و كنتُ متحجرة
بدأت أشعر ..
ليتم طعني
مراراً و تكراراً ..
من يريد القاء اللوم عليّ فليتفضل ..
لقد لقبت بكل شيء يمكن تخيله ..
و كرهت من الجميع
لم يعد يعني الأمر شيئاً لي الآن بعد ما حدث ..
أحياناً أتسائل ..
لماذا جئت للحياة من الأساس ؟
لا بأس ..
لقد آمنت بمبدأ واحد طيلة حياتي
لقد جئنا لهذا العالم لنعاني !
و ليس لنرتاح ..
الآن انا سيسيليا .. سيلفيا ماتت
لم اعد امتلك .. لا صوتي و لا هيئتي و لا هالتي .. ، لا شيء يمت بصلة لسيلفيا أبداً
لا بصمات أصابع ، لا حمض نووي ..
أردتم موت سيلفيا .. هنيئاً لكم ...
لكن دعني أقل لكم شيئاً ..
سيلفيا لم تكن سوى فتاة تحاول ان تعيش .. فقط !
تعيش الحياة بكل ما بها من صعوبات ، ليست كاملة .. و ليست ملاكاً ، لكنها لم تكن شيطاناً ، لماذا تعامل الجميع معها على انها شيطان ؟ حتى والديها ؟ ...
لا ادري
و لن أدري ..
لكني أدري .. ان تلك صفحة .. انتهت ..
برايان
ماثيو
مارك
ابي
امي
وداعاً .
أعترف اني لم أكن شخصية جيدة ، الانتقام أعمى بصيرتي لفترة طويلة من الزمن ..، و بدأت افكر بنفسي على اني شؤم ، أجل الألم و الموت فقط لمنْ حولي ..
اعترف ايضاً اني مُخادعة ..
أردت القوة .. لأحصل على انتقامي لـأخي و حبيباً سابق ..
و اعترف اني خطوت على الكثيرين ..
لكني أعترف ايضاً اني تغيّرت ..
عرفت معنى الصداقة الاهتمام .. معنى الحب من جديد !
لا يمكنني إلقاء اللوم على أحد .. و لكن لا تلقوا أيضاً بكل اللوم عليّ ..
كُنتُ فتاة بماضٍ مؤلم و مستقبل مُحمل بمسئولية عاتية
تعرفون ماذا تعني ابنة قائد ؟
يعني انك لم تعد تملك زمام نفسك َ ..
لنراجع القصة ..
انا خدعت مارك ، و لكن الخدعة بالأساس كانت فكرة ابي ، وافقت عليها لأني لم اكن اعرفه حق المعرفة و لأني لم أكن اثق باحد ! ، و فعلتها و أخذت نسخة من قواه .. كُنتُ أعرف انه لن يتأثر ، انا لم أسلبه شيء ، أخذت فقط بعض الخصائص ..
و علمت أنه سيكرهني
لكنه لم لم يفعل ..
كان طيب .. و كان متفهم .. و ظل معي .. يحميني و يزود عني
اعتقد ان تغيرت بعدها ، علمتُ انه يهتم .. انه صديقاً وفيّ .. و أنه لم يؤذيني قط ..
و لن يؤذيني قط !
ظهر دوريان بحياتي .. و عاديته و كرهته بالبداية و كدت أقتله ..
و آرييلا ؟ ربما هي لا تعرف ، انا اعتبرها صديقة ، انا لا اعرف احد ، أعلم ان بيننا عداوات .. لكن .. ان تركت لي فرصة فقط ..
و الآن ماذا ؟
مارك تسبب بموتي
ظللت أكثر من أربع ساعات ميتة بالفعل .. لماذا فعل هذا بي ؟
لماذا ؟ ..
كان صديقي الوحيد .. لقد علمني كيف اثق ..
أدرك اني خدعته بالماضي .. لكن عندما أمسكوا به بمجلس مصاصي الدماء ، لم اكن أعرف ان هذا ما يخطط له دوريان
و تشاجرت معه و عدت لإنقاذه و لكني حدث ما حدث و كرهني
و لا استطيع لومه ..
بين جنسينا عداءٌ أبديّ
و لكني مُتألمة ، و للغاية !
أتذكر مارك قبلاً كان يكره كونه مستذئباً ، كان لطيف ..
" كـان "
و ما يؤلمني اكثر
انه رغم اشاعة موتي و التي هي ليست اشاعة فعلياً
انا اعلم ..
لا أحد سيحزن عليّ ..
كما لم يحزن احد على برايان سواي
كما لم يهتم أحد بموت ماثيو
نحن عائلة ملعونة
تلك الغصة بحلقي لا استطيع ابتلاعها و بحق .. اريد البكاء ..
و لولا وجود دوريان و الذي اعادني هو للحياة ..
لكنتُ جثة هامدة الآن ..
أعلم ان ابي لن يحزن كثيراً عليّ ، لم يكن يتوقع الكثير مني على اي حال ، و اعلم ان امي قوية ..
و انهما سيسعدان بهذا لتغذية حقدهما و انتقامهما
بالحقيقة ..
هما لم ينجبا سوى ماثيو ..
اما انا .. فلا شيء
لا شيء على الاطلاق
و تأكد لي هذا الآن .. مارك لا يهتم بأنه قتلني .. و لا أحد بالمركز يهتم بموتي .. لا ايان و لا آرييلا و لا أحد !
كنت أعيش لنفسي و بنفسي .. و كنتُ متحجرة
بدأت أشعر ..
ليتم طعني
مراراً و تكراراً ..
من يريد القاء اللوم عليّ فليتفضل ..
لقد لقبت بكل شيء يمكن تخيله ..
و كرهت من الجميع
لم يعد يعني الأمر شيئاً لي الآن بعد ما حدث ..
أحياناً أتسائل ..
لماذا جئت للحياة من الأساس ؟
لا بأس ..
لقد آمنت بمبدأ واحد طيلة حياتي
لقد جئنا لهذا العالم لنعاني !
و ليس لنرتاح ..
الآن انا سيسيليا .. سيلفيا ماتت
لم اعد امتلك .. لا صوتي و لا هيئتي و لا هالتي .. ، لا شيء يمت بصلة لسيلفيا أبداً
لا بصمات أصابع ، لا حمض نووي ..
أردتم موت سيلفيا .. هنيئاً لكم ...
لكن دعني أقل لكم شيئاً ..
سيلفيا لم تكن سوى فتاة تحاول ان تعيش .. فقط !
تعيش الحياة بكل ما بها من صعوبات ، ليست كاملة .. و ليست ملاكاً ، لكنها لم تكن شيطاناً ، لماذا تعامل الجميع معها على انها شيطان ؟ حتى والديها ؟ ...
لا ادري
و لن أدري ..
لكني أدري .. ان تلك صفحة .. انتهت ..
برايان
ماثيو
مارك
ابي
امي
وداعاً .
Silvia A.Hellsing- hunter
-
عدد المساهمات : 1040
Age : 32
location : Romania \ U.S.A
مواضيع مماثلة
» Silvia Van Helsing
» Silvia's room
» silvia's bedroom
» Members of the Organization, the Helsing
» Helsing's -Secret - Chamber Underground Floor high secure
» Silvia's room
» silvia's bedroom
» Members of the Organization, the Helsing
» Helsing's -Secret - Chamber Underground Floor high secure
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى