- Fangtasia -

من طرف **Elyse Levesque** الثلاثاء يوليو 24, 2012 10:45 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

- Fangtasia - - صفحة 17 Geek-bars-restaurants-vampire-cafe-tokyo-3

- Fangtasia - - صفحة 17 Alexbar_mssandra31

من طرف **Lucille Sharpe** السبت مارس 04, 2017 5:18 pm

تجهّم وجهي ، أتلك إهانة؟

زفرتُ بقوّة .. سـ نتحدَّث! بلى ، دعنا نتجاهل حقيقة أنّي قد أكون وجبة عشاءٍ مُحتملة و نفتح باب الثرثرة مع مصاص دماء!

ضغطت شفتاي معًا لفترة مع سؤاله الأخيرة ، لتتحرك عيناي لمن يتبعوه ، ثم عدتُ بها إليه ليرتخي كتفاي و قُلت :

{ الموتى .. }

تابعت و قد عادت عيناي إليهم :

{ يقولون أنكَ تُدعى ماريـوس ، قديم ، و قويّ .. للغاية }

ضاقت عيناي قبل أن أعيدهما إليه ، لتخرج نبرتي خافتة بعض الشيء :

{ شياطينكَ تخشاك! أعني .. }

حرّكت رأسي دون معنى و خفضت عيناي ليداي أسفل الطاولة :

{ حرفيًا ، هُم يُبقون مسافتهم عَنك .. لم يُصبِحوا شياطين بعد لكنّهُم في طور التحوُّل ، حينها تُصبح أفعالهم .. }

مررت سبابتي على طرف الطاولة ببطء كما أصبحت نبرتي حين حملت قليلٌ مِن الشرود :

{ ملموسَة }

مالت رأسي بعض الشيء و تعلّقت عيناي بحركة إصبعي بثبات ، ثم توقفت ، رمشت عِدَة مراتٍ و رفعت ناظري إليه بدهشة .. عَودَة للواقع، لوسيل!!

أسرَفت بالحديث ..

حتمًا فعلت!

زممت شفتاي ثم سألت بشك :

{ ستدعني أذهب ، صحيح؟ }

من طرف **Marius Von Richter** السبت مارس 04, 2017 6:52 pm

حسناً ، هذا ممتع.. و لكن بما أنها ليست مصاصة دماء و ليست نقيّة فحتى إن قتلتها لن أحظى بقوتها. و لا أظن أن رؤية الموتى قد تُفيدني و لكن هيّ .. قد تفعل.
إبتسامة هادئة و هي تتحدث عني و لا أنكر أني شعرتُ بالزهو.
( أنتِ بشريّة مميزة إذن. )
ثم سألته بإهتمام عن الشياطين.
( و عندما يتحولوا ، هل سيكون بإستطاعتي القضاء عليهم مُجدداً )
قُلتُ هذه الجُملة ببطءِ و بنبرة قد تُخيف حتى الموتى!
أشرتُ بيدي لتأتي نادلة متحولة حديثاً و ساقيها ترتجفان لتقول بنبرة مهزوزة :
( أمركَ سيد ماريوس. )
نظرتُ للآنسة و سألتها :
( ماذا تشربين؟ ، أنتِ لن ترفضي دعوتي. )
مُجدداً نبرة الأمر و الطريقة التي لا توحي بأيّ مجال للجِدال.
و أما بالنسبة لسؤالها الأخير
( لا أعرف ، رُبما .. لم أقرر بعد ما سأفعله بكِ. )

من طرف **Lucille Sharpe** السبت مارس 04, 2017 7:54 pm

ارتخت ملامحي للحظات مع مُجاملته .. كانت مُجاملة ، على ما أظن؟ .. قبل أن يشحُب وجهي مع سؤاله و أشعُر بالشفقةِ نحوهم و الإمتنان للمعلومة التي نطقتُ بها ببطء :

{ لا .. لا أظن أنكَ تملك هذا النوع مِن القُدرة ، هُناك كائنات لهذا العَمَل ، ألم تسمع عَن المُطهّرين قبلاً؟}

حركت عيناي بينه و بين النادلة .. و هيَ أيضًا أشعُر نحوها بالبؤس ..

{ مياه }

قلتها بإقتضاب ، ثم سمعت عبارته الأخيرة لأقطب بشدّة و ضيق :

{ أتُحاولُ تعذيبي؟ أنا لم أفعل لكَ شيئًا! قرر سريعًا و لننتهي! }

ثم اتسعت عيناي ..

سُحقًا !

الآن أشعُر نحوي بالشفقة!!

من طرف **Marius Von Richter** السبت مارس 04, 2017 8:39 pm

ثبتُ نظري عليها و قلتُ :
( أنتِ لا تعرفي حدود قُدراتي. )
لم أعلق على أمر المياه و تركتُ النادلة تاتي لها بما تُريد قبل أن أنظر لها بعدما بدأت بإزعاجي لأنظر لها ببرودِ قائلاً :
( آنسة لوسيل ، لاحظي أنه يُمكنني إجباركِ على أيّ شيء منهم نحر عُنقكِ بيديكِ و بعيداً عن التحكم فلديّ أشياء آخرى يُمكنني فعلها بكِ ، لذا سأقدر لكِ إن حافظتي على نبرتكِ معي لأن الصبر ليس من فضائلي. )
عندما جاءت النادلة بالمياه وضعته و فرت هاربة لأقول و قد عادت نبرتي للهدوء :
( و ماذا تفعلين عدا رؤية الموتى؟ )

من طرف **Lucille Sharpe** السبت مارس 04, 2017 8:55 pm

كدت أسند ذقني للطاولة لولا وجود الدماء ، لأقطب و أعدل عن الفكرة ، ثم نظرت لهُ و قلت :

{ لا أرغب بمعرفة حدود قُدراتك ، يكفيني كوابيس من تلك الليلة فقط .. لكنّي أعرفُ أنكَ لا تملك تلك القُدرة }

تحوّلت نظراتي للهلع مع ذكره للإحتمالات ، قبل أن ترتخي ملامحي و أعود للشرود .. ثم لهُ ، و على ما يبدو قال شيئًا و فاتني ، لكنّي قُلت بنبرة هادئة :

{ لا أظُن أنّي أملك ما قد أعرضه عليك ، لكن .. قُلت أن الصبر ليس مِن فضائلك ، أيعني هذا أني في حال قُمت بإستفزازك قد تفعلُ بي ما أدّيته بالجالس السابق ؟ تِلك .. هُنا ؟ }

مع "تلك" طرقعت أًابعي مُقلدة إياه ، و "هُنا" أشرت لحيث يجلس و راقبته بترقب.

من طرف **Marius Von Richter** السبت مارس 04, 2017 9:10 pm

توهجت عيني بـ ضيّ قُرمزيّ داكن. لأقول ببطْ :
( و كيف أحصل على تلك القُدرة؟ )
راقبت ما فعلته لأضحك ضِحكة قصيرة و قلتُ :
( لا هذه طريقة لا تليق بآنسة ، رُبما قطع شرايين يديكِ ، عُنقكِ ، يُمكنني إيقاف قليكِ ، منع الهواء عن رئتيكِ )
أشرتُ لمقعد بجواري و تابعتُ :
( و الآن ، إجلسي لـ جواري. )

من طرف **Lucille Sharpe** السبت مارس 04, 2017 9:27 pm

رمشتُ عِدة مراتٍ بعد ما رأيتهُ بعينه! هل أصابتني الصدمة بهلوسة أم أنهُ يستطيع فِعل هذا فعلاً؟!

لا أعلم ..

لكنّي حركتُ كتفاي عن جهلٍ تلقائيًّا إجابة على سؤاله :

{ لا أعلم ، مما قرأت لَم يُدوَّن سِوى أنهُ يُمنَح .. و لكنها كـ لعنة ، عقابٌ لمن هُم .. }

أظلم وجهي لأتمتم بخفوت :

{ مِثلي! }

ابتعلتُ ريقي مع القائمة التي قام برصّها ، و نظرت لحيثُ أشار بتردد ، ثم لهُ :

{ احم .. أهوَ موعد التحليَة ؟ }

من طرف **Marius Von Richter** الأحد مارس 05, 2017 2:17 pm

عندما جلست لـ جواري رفعتُ ذقنها لأنظر بعيناها بشكلِ جيّد. ظهر شبح إبتسامة على وجهي لأقول :
( عِقاباً لمن هُم مثلكِ ؟)
ركزتُ نظراتي على عينيها و تابعتُ بنبره هادئة :
( من النادر أن أجد بشريّة ذات قُدرات )
بعيداً عن الساحرات، أيّ ساحرة يضعها القدر بطريقي فلا أتردد في التخلص منها . لا أحب الساحرات. و لهذا فكنتُ أتأكد من أنها ليست فقط ساحرة صغيرة كاذبة.
نهضتُ من مكاني لأقول :
( سنتقابل مُجدداً آنسة لوسيل. )
و بطريق خروجي قلتُ لها :
( لن يُضايقكِ أحد بطريق مُغادرتكِ )
ثُمَ خرجتُ من الحانة لأختفى بمجرد خروجي.

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين مارس 13, 2017 5:52 pm

لن أستطع التوصلُ لأى شىء طالما هناك حالة من الجنون بالمنزلُ

إيلايجا حررُ العمة ريبكيا والان هو يختفى ويقول إنه يحاول إيجاد حل للامرُ

أبى يقررُ شنُ حربُ على السحرة مالم يجدون حلآ للمشكلة الراهنة التى نحنُ بها

وأنا لن أجدُ حلآ طالما هو بذلك الجنونُ

وهم جميعآ بذلك التشتتُ

لطالما نهانى إيلايجا عن التواجدُ بذلك المكانُ ولكن إن أردت حلا للمشكلة فيجبُ أن تذهبُ إليها بذاتك وهذا مافعلته دلتُ للمكانُ ، هم لايعلمون إننى هنا كما أأملُ والان على البدء بمحاولةا لتقصى ومعرفة ماأريده

من طرف **Renesmee E.Cullen** الأحد يونيو 03, 2018 9:12 pm

بالكاد نستطيع كبح أليكس، و لازلت لا أستطيع الوصول لكلاوس!
أما سبب ما أفعله هُنا؟ أحاول تشتيت ذاتي عن شنق نفسي رُبما ..
طلبتُ شرابًا من الاقي المُريب، و مددت ذراعاي أمامي على المائدة .. أحتاج لإيجاد مسكن خاصٌ بي الآن و بغض النظر عن كل الظلام الذي يدور و ازدياد كثافته لإستيقاظ.. شيء ما!

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 12:02 am

إنهم يفقدون صوابهم ولاأدرى ماخطبه وخنجرة أشقائه دومآ بالأمس قام بمساعدة إيلايجا وخنجرة العمة ريبكيا واليوم إستيقظت على خنجرة العم إيلايجا يقول أن ذلِك أمن لهم حتى يتبين طريقة للنجاة مما نحن به

يظن بذلك إنه سينجو بهم ولكن ذلك سيجعل الأمور تسوء أكثر .

وكعادته دومآ بفعل الأمور يقوم بها ويختفى يقول لى إنه سيذهب لبونى بينييت أو إجنس أو أى من السحرة لتنهى الأمر أو سيجعلها حربآ على الجميع

عودة للمكان هنا ، عدت إليه وأنا أعلم إنه لن يتبعنى أيهم فالعم إيلايجا وريبيكا مخنجرين بتابوتهم وأبى يشعل شوارع ميسيتك فالز لحربه على السحرة ثمة أحدهم هنا قيل إنه رأه ولذا أنا هنا.

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 12:41 am

أظن أن.. أجل.. يكفي شرابًا لليوم.
تركتُ حسابي للساقي، و استعدت للنهوض، قبل أن تجذب إنتباهي صيحة أحدهم ..
- يا ابن مايكلسون!، ألا ترى أنهُ قد حان الوقت لإعادة أبيك لحفرة الجحيم التي بصقته علينا؟
إعتدلت بجلستي لأنظر نحو مَن تحدَّث، ثم مَن وجّه إليه الـ .. "حديث"..
احم، رائع.. أي مايكلسون تحديدًا يكون هو ابنهـ/ـا؟ أيضًا، أليس من السيء فعلاً توجيه إهانة لأيٍ من أفراد تلك العائلة من قريبٍ أو بعيد؟!

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 12:55 am

بإمكانى إختراق عقل أيهم لمعرفة ماأريده ولكن حتى تلك الموهبة التى إكتشفتها مؤخرآ لايمكننى إستخدامها لإننى لست متحكمآ بها وربما أقتل من امامى بسببها .

تلك الصيحة من أحدهم جعلتنى أدير رأسى للنظر لملقيها قبل أن أدير ذاتى على المقعد ذلك للنظر تجاهه وقلت وأنا أبتسم بهدوء:

أنت محق ولكِن لِما لاتخبره هذا بذاتك .

يبتسم بزهو وكإنه يتفاخر بكونه اهان أحد من العائلة لإقول بهدوء بمكانى:

إنسينديا .

قلتها لتصطدمه لفحة النيران تلك لإدير ذاتى من جديد ناحية الساقى مُكملآ عبثى بالكأس امامى مستمعآ لصوت صراخه ذلك .

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 1:13 am

كدت أذهب و حسب مع بداية الصراخ، لكن .. بقيت بمكاني لثوانٍ مُحدقة بـ "ابن مايكلسون" المزعوم .. قبل أن تغادرني ضحكة ساخرة :
إنها الجينات، حتمًا، أليس كذلك؟ دماء العائلة التي تسري بعروقك تمنعك من كبح آذاك عن الكوكب وحسب؟

حرّكت رأسي دون معنى :
أيهم تكون ابنًا له؟ .. مهلاً، دعني أحزر .. كلاوس؟

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 1:19 am

الأن فقط علمت لما كان يخبرنى إيلايجا دومآ ألا أتى لذلك المكان المزيد من المُتطفلين ، أدرت ذاتى للفتاة المُتحدثة من جديد وقلت:

تعلمين يجب أن يكون الفتى فخرآ لإبيه أبنة...

صمتت لوهلة قبل أن أبتسم ببطء ساخر وتابعت:

أوه دعينى أخمن إدوارد كولن الذى عبث مع الفولتورى ذات يوم حتى أصبح كلبهم الإليف.

إعتدل بمجلسى وأتابع مع نهاية جملتها:

قوية الملاحظة هذا يروقنى.

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 1:24 am

رمقته بضجر، و لم أحاول حتى بذل أي جهد في الدِفاع عَن أبي أو إيضاح الصورة لإبن أبيه الجالس أمامي .. :

أو لا يفعل..

دخلت صُلب الموضوع :

أخي عضه مذئوب، هل ستساعدني في الحصول على عينة دماء تبرعًأ من أبيك؟

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 1:30 am

لااحد يعلم.

قلتها وكدت إستدر من جديد لِمكانى قبل إن أستمع لما تقوله لإقول:

أبى يشعل شوارع ميستيك فالز مع السحرة إضافة إنه لن يقوم بتوزيع دمائه هكذا لإى شخص.

نهضت من مكانى وإكملت:

لما لم يساعده مجلسكم؟.

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 1:45 am

زفرت :

أعلم، لم أكُن أفكر في طلب إذنه على أي حال.. فلا أظنه يوزع دمائه من الأساس.

تجهم وجهي مع ذكره للمجلس :

أي مجلس؟ لنقل أنهم مُنشغلين نوعًا ما .. مذعورين نوعًا ما. لا أفهم في الواقع كيف يستطيع والدك التركيز في سعيه خلف السحرة الآن مع مَن يدور طليقًا على الكوكب، و المدينة بشكلٍ خاص.

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 1:53 am

يبدو إنكِ كنتى تدرسين شخصيته جيدآ إن كان الوضع عكسيآ وكان مصير أخيكِ بيد أحد اخر أثق إنه سيساعدك ولكن أبى أشك بذلك.

قُلتها لها ونظرت لمن إشعلته منذ قليل حينما خفتت حركته وسكن لإستمع لما تقوله لإتابع:

إنه يسعى لطلب المساعدة منهم وبحال لن يفعلون سيشعلها حربآ .

أنظر تجاهها وتابعت:

المدينة بشكل خاص تلك المدينة أشبه ببقعة من الجحيم بكم الكوارث التى تحدث بها .

عامة حظآ أوفر لإيجاد المساعدة لإخيكِ فبأى حال الجميع هالك مالم يزيلو خلافهم لوهلة ويتحدون لمواجهة مايحدث.

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 2:31 am

قطبت قليلاً :

يطلب منهم المُساعدة بماذا تحديدًا؟

رمقته في إستنكار ساخر عندما تحدث عن الإتحاد، تمامًا بعد أن رفض مُساعدتي بأمر أليكس :

لماذا لا تبدأ بنفسك إذن و تُساعدني فيما أريد؟ أنت ساحر على ما يبدو .. لن يكون الأمر صعبًا للغاية.

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 2:38 am

يرغب بمعرفة الطريقة التى ساهمت ببقاء الكونت بثبات عيق طيلة السنوات السابقة .

قلتها لها ببطء هادىء وأنا أراقب من يبقون حولنا لإقول من جديد لها موضحآ كل شىء:

التعويذة التى قامت بتحويل الاصليين جميعهم هى جزء من تكوين الكونت أى إنه يستطع قتلهم وبسهولة تامة دون الحاجة لوتد السنديان أو أيآ من ذلك.

ومقتل واحدآ منهم سيعنى مقتل كل شخص قامو هم بتحويله لذا مقتلهم رُبما يساهم بفناء مصاصى الداء بإكملهم لذا هو يبحث عن المساعدة .

سمعت مطلبها لإهز كتفاى ببطء وقلت:

أنا أبن كلاوس لاادرى دمائى مثله أو لا لاأظنها ستفيدك ولكن بحال أردتى المخاطرة لامشكلة لدى .

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 3:04 pm

رفعت أحد حاجبيّ :

أظن أن أبيك فقد الباقي من عقله و الآن يدور بدوائر مُفرغة.. أليس بعائلتكم سحرة و من النوع القويّ كذلك؟ لماذا لا يُحاولوا إكتشاف السِر مثلاً؟

حرّكت كتفاي :

كنت أعني أن تُساعدني في الحصول على بعضًا من دماء والدك، لأني أعلم أنك ابنه، لكنكَ أيضًا ساحر و لا أعلم .. لكن من المفترض أنكَ لا تكون شيئًا آخر إن امتلكت السِحر، أم أن عائلتكم خرقت تلك القاعدة أيضًا؟

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 3:17 pm

ضحكت لما تقوله قبل أن أقول لها وانا أعتدل:

بحقك تتحدثى عن كلاوس مايكلسون هنا ، فهو يهوى خنجة أشقائه دومآ ظنآ أن ذلك سيحميهم .

إنه لايثق بهم وأحزرى ماذا لايثق بى بالمثل لذان يفعل مايريده.

حككت مؤخرة عنقى قليلآ وتابعت:

إلى الان ساحرآ فقط ولكن مع عائلتنا لايوجد مايسى بالقواعد

نهضت من مكانى للوقوف أمامها وأكملت:

حسنآ سوف أساعدك ولكنى لاأضمن ردة فعله فلا تأخذى الامر كإنه أمر مؤكد أعلمه جيدآ لن يوزع دمائه هكذا كما يرغب لإى شخص.

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 10:11 pm

عقّبت :

و لماذا لم يقُم بخنجرتك؟ أم أنه لا يراك بحاجةٍ للحماية؟

كنتُ قد تركت حسابي قبل حتى البدء بمُحادثته، لذا نهضت و قلت :

أحتاج مِنك فقط تجميده لدقيقة، فإن كان لسحر أحدٍ ما أن يعمل عليه بكفاءة، يجب أن يكون سحرك.. أنت مِن دمه.

أشرت برأسي للباب :

هل تعرف مكانه، أم سنتجول و نطرق الأبواب سائلين عن الرجل؟

من طرف **Sam K.Mikaelson** الإثنين يونيو 04, 2018 10:26 pm

رُبما أقوم بسؤاله عن ذلك قبلُ أن يقوم بخنجرة أحد أخرُ.

قُلتها ووضعتُ يدى بجيب سترتى ولإستمع لما تقوله قبل أن أقطبُ قليلا وقلت:

مهلآ مهلآ اظن إنه خاننى السمعُ رُبما هل تريدين مِنى تجميده لتأخذى دمائه.

ضحكت وقلتُ:

أتظنى إنه سيسمح بذلك مجرد رؤيتى معكِ سيشك بالإمرُ ولايحتاج الامر الكثير من التخمين ليعلم ماقد يقومُ به حينما يدرك ماتريديه .

زفرتُ ببطءُ وتابعت:

معرفة مكانه ليست معضلة ولكِن لنقترح الحديث أولآ بعدها أمر التجميد

من طرف **Renesmee E.Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 10:47 pm

قطبت :

انت قُلتها بنفسك، أتظنه سيتبرع لي بدمائه إن عرضت عليه مأساتي و اكتفيت بالحديث؟ إنهُ كلاوس مايكلسون! إن لم تتعلق الكارثة به أو بعائلته، إذن فليحترق باقي الكوكب!

حرّكت رأسي دون معنى :

اسمع يا .. امم .. ما اسمك؟ .. ما علينا، أنا أمتلك سُرعة مصاصيّ الدماء و بضعة خدعٍ عقليّة، بإمكاني إخفاء إقترابنا عن إشارات عقله حينها لن تلتقط أذنه أصوات إقترابنا حتى .. و أنت تبدو كساحرٍ قويّ. إن بدأنا بالحديث فسيملك فرصة خنجرتك و قتلي -بطريقةٍ ما!- قبل أن تغادرنا أول كلمة حتى.

- Fangtasia -

- Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -

رد: - Fangtasia -