Detention cells

من طرف **Lavada** الإثنين يوليو 30, 2012 8:56 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من طرف **Sam MCarvy** الأحد أكتوبر 07, 2012 10:10 pm

زفرتُ بعد خروجهما ، ثم تمتمت بضجر :
مرحى !

و غادرت أنا الأخرى ..

من طرف **Aron Van Hellsing** الخميس يونيو 16, 2016 12:55 am

اشرتُ له ليقوم بوضعها بإحدى قاعات الإحتجاز ، و قمتُ بتقييدها بأصفاد محفور عليها تعويذة تقييد لقواها و قلت :
< عندما أخبروني لم أظن هذا حقيقيّ لكن حقاً سيلفيا ، اثبتي لي أنكِ لنقل فريدة من نوعكِ >

قلت لبرايان :
<لا اريد ان يدخل أحد ، و اخلي هذا القسم تماماً و أغلقه >

من طرف **Brian Lockwood** الخميس يونيو 16, 2016 1:03 am

وضعتها بأحدى قاعات الاحتجاز كما طلب والان هو يقوم بتقييدها
لاادرى هل أصبت بالغباء مؤخرآ ام هو اصبح فاقدآ لعقله
اخلى القسم بأكمله.
هل يظن إننا نحتجز مصممون ازياء أم ماذا ؟
فتلك الزنزانة المجاورة لزنزانتها لوحدها بها بعض مصاصى الدماء والذى لم يتم البت فى امرهم بعد
ربما افتح ابواب الزنزانة واجعلهم يهاجموه لارتاح ويرتاح الجميع ولكنى تراجعت عن تلك الفكرة
ضغطت ذلك الزر المجاور للزنزانة لتنطلق اسهم الفرفين تخترق اجساد مصاصى الدماء هؤلاء
قبل ان افتح البواية وانقلهم لزنزانة اخرى واخليت له القسم كما طلب بعدها نظرت تجاهه وقلت:
اتحتاجنى بشىء معك سيد ارون؟ ام اظل بالخارج؟

من طرف **Aron Van Hellsing** الخميس يونيو 16, 2016 10:34 pm

سيلفيا فاقدةِ للوعي بسبب التعاويذ التي إستهلكتها تماماً و نظرتُ لها بتفكيرِ عميق و انتزعني من التفكير برايان ..
منذ الطقوس الخاصة بشبابي الأبديّ و قد تغذت بعروقي قوة كبيرة ، و ما فعلته الساحرة جعلني منيع لدرجة كبيرة و لكني لم أصل للخلود الكامل بعد !
قلت لبرايان :
<اريدك أن تستدعي السيدة لويزا ، المسئولة و فريقها>

من طرف **Brian Lockwood** الخميس يونيو 16, 2016 10:40 pm

أنقلُ بصرى بين كلاهما الابُ وإبنته
، لاادرى رُبما هم يستحقون كل مايحدثُ لهم فبالنظر لتاريخه المفعمُ بالاحداث فهو يستحق أكثر من ذلك
سمعت مطلبه لاومىء برأسى ونفذت ماطلبهُ قبل ان اكررُ سؤالى من جديد
اتحتاجنى بشىء معك سيد ارون؟ ام اظل بالخارج؟

من طرف **Aron Van Hellsing** الخميس يونيو 16, 2016 10:51 pm

جاءت لويزا و فريقها و نظرت لها، كانت تعرف ما ستفعل ، تركتهم مع سيلفيا و قلت لبرايان :
<سنغادر نحنُ الإثنان ، فرُبما لن ينجو أحد مما سيحدث >

اشرت له بالخروج و تركنا المكان مع بدأ تلاوة التعاويذ و .. بدأ الصُراخ .

من طرف **Sam MCarvy** الأربعاء فبراير 22, 2017 9:25 pm

الرسالة النصيّة التي قُمت بإرسالها كانت لبرايان في الواقع ، و كونهُ لم ينتبه لهاتفه أكّد لي أن حدسي كان صحيحًا ! كانت تنُص على :

"أخيك في زيارةٍ للمقر ، يرغب بجولة حيثُما نُبقيَ المذؤوبين الجدد .. فكّرت في التنويه ، و خُذ وقتك في العودة فسأمرح معه لبعض الوقت!"

توقفت عند المدخَل و أشرت لهُ للداخل حيثُ الزنازين و قلت :

تفضل!

من طرف **Mark Lockwood** الأربعاء فبراير 22, 2017 9:29 pm

سرت خلفها ببطءُ حيث مكان الزنازين وماان وصلنا لها تجاوزتها ناظرآ حولى لمن يحتجزوهم ، هناك بعض المذئوبين من عشيرتى ، لأقولُ بينما ثبتتُ بصرى عليهم:

-هذا هو سلاحهُ السرى إذآ ، الاحتجاز وختمهم ليصبحون ملكآ له

من طرف **Sam MCarvy** الأربعاء فبراير 22, 2017 9:40 pm

كان هناك عصا صغيرة مُعلَّقة ببنطالي ، أمسكتُ بها و قُلت :

ليس و كأن عملهُ سريًّا ، مارك! لم أكُن أعلم أن علاقتُكَ بأخيك على تلك الدرجة مِن الإنقطاع!

هويت بالعصا في الهواء لتتمدد طولاً ، و تتحوّل لصاعقٍ إضافة لنهاياتها الفضيّة .. :

إذن ، ما سبب الزيارة؟ أتُفكر في تحرير أصدقاءك ؟

من طرف **Mark Lockwood** الأربعاء فبراير 22, 2017 9:48 pm

لم اجيبها ولكن مع ذكرها اسمى التفتت لها لانظر لما بيدها وقلت:

-قوية الملاحظة اذا كما رأيت ذلك بعقل أحدى صياديكم الصغارُ.

نظرت تجاه تلك الزنازين ومن تأهبو بداخلها لأقول لها:

-ألم يخبرك برايان أنا وهو مختلفان كالليل والنهار.

رمقت مابيدها ذلك لأعتدل واقفآ وقلت:

-رُبما أفعل ولكن عليكى الاختيار ، أفعلها وأنا أخطو فوق جثمانك أو تبتعدين عن طريقى وتذهبين لسيدك.

من طرف **Sam MCarvy** الأربعاء فبراير 22, 2017 9:57 pm

أملت رأسي بعض الشيء لتظهر إبتسامة طفيفة عابثة على وجهي :

على حسب ، أأنت رجُلٌ بما يكفي و تمّلك القوّة التي تظُنها أم ستُحاول الإستعانة بهم ؟

قُلت الأخيرة مُشيرة برأسي نحو الزنازين الموصَدَة ، ثم حركت كتفاي :

ثُم .. لا أعلم! أعني لاحظتُ الإختلاف الآن ، الليل و النهار و ما إلى ذلك ، على الأقل تجدهُ ذكيًّا حين تعتاد التهوُّر!

من طرف **Mark Lockwood** الأربعاء فبراير 22, 2017 10:04 pm

نظرت تجاههم بعضهم تحول بلفعل لاقول:
-تعلمين جيدآ ان تلك الزنازين لحمايتكم انتم..
قلتها ونظرت تجاه من تقف أمامى لاتابع وانا اغمض عينى:
-كنت قد قطعت عهدآ ألا أقضى على أى من أبناء جنسكم ولكن لأجلك سأقوم بإستثناءُ
قُلتها وفتحت عيناى للنظر تجاهها وقد تحولت بلفعل لأقول ببرود:
- لِما لانبدأ.

من طرف **Sam MCarvy** الأربعاء فبراير 22, 2017 10:11 pm

وضعتُ يدي الحُرَّة على قلبي بتأثر زائف :

أشعُر بالإطراء! أنت تمدحني منذ الصباح ، مارك .. تبدو ألطف مما ظننتك!

راقبته يتحوّل لأتمتم :

أو لا ..

أشرتُ لهُ ضاحكة قليلاً :

أنت مَن يحتاج للخروج مارك قبل وصول أخيك و "سيدي"، أما أنا فلديّ أكثر من خمس طُرُق لإنهاء هذا بأول حركة في ثلاث ثوانٍ ، لذا .. قُم بإبهاري رجاءًا !

من طرف **Mark Lockwood** الخميس فبراير 23, 2017 2:07 pm

إبتسامة باردة لونتُ محياى وأنا أنظرُ تِجاهها لأقولُ لها ببطءُ ساخرُ:
- سأكون رحيمآ بكِ قليلآ ، أعدِك بميتة دون ألمُ.
قُلتها لها وأنقضضتُ عليها ، هى تظننى أهاجمها وقد تفاديتُ مسارُ عصاتها الصاعقة تِلك لأنشبُ مخالبى برتاجُ تِلك الزنزانة أفتحها ليندفعون مابها خارجين مِنها لأنظرُ تجاهها أمامى وأنا أتابعُ:
-سيدك سيكون مستعدآ لِمواجهة مصيرهُ وبرايان سأكون سعيدآ للغاية بإقتلاعُ قلبهُ.

من طرف **Sam MCarvy** الخميس فبراير 23, 2017 6:27 pm

كنتُ أقف عند المدخل ، و لوحة التحكم الخاصة بالقاعة كاملة كانت بالجدار الخارجيّ ، فلن نُريد مِن أيًا مَن كان بالداخل مُحاولة العبث بها .. صحيح ؟
بعد أن تفاديت هجومه الزائف تعلّقَت عيناي بما فعلهُ ، ثم تحركت لأنظر نحو تعبيرات الإنتصار الباديّة على أوجُه مَن قام بتحريرهم ..
سبعة ذئاب حديثي التحَوُّل ، و لا نُريدهُم موتى ! حسنًا ، مُعادلة صعبة في حالتي تِلك ولا أملك وقتًا لتحليلها ، لكنّي مُضطرة للتنفيذ !
مالت رأسي بعض الشيء و زممت شفتاي ناظرة لمارك :
أتعلم ما الذي أُفضله كوني مصاصة دماء و لستُ كُرة فراء؟ لأنكُم لستُم بالنُبل الذي تدّعون ، على الأقل نحنُ لا نَدَّعي القُدسيّة ! و تلك لا تبدو لي كميّتَة دون ألم ، كما أنها ليست لي ، أيضًا هناك .. السُرعة !

بالثانية التي لفظتُ بها الكلمة كنتُ قد تحرّكت بسُرعة فلاشيّة لأقوم بتفعيل إنذار قاعة الزنازين ، مما يعني إنزال الحواجز المعدنيّة على كافة فتحات القاعة المُتواجدة ، من ضمنهم المَدخَل ، لكن هذا كان أبطأهُم لثقله و كِبَر حجمه .. لذا أمامي حواليّ عشرون ثانية أمنع بها المذئوبين اللذين اتخذوا هيئتهم بالفِعل مِن الخروج ، خاصة و قد طعنت صديقهُم الذي قام بتحريرهُم للتو بأحد أطراف عصاي لأُفرغ به محلول خانق الذئاب المُزوَّد بالعصا ، مما أعاده للهيئَة البشريّة مُجددًا ، و أصابه بالخمول الكافي لألا يُفكر بالوقوف بأي وقتٍ القريب ..
هذا حَّفز رغبة الآخرين في قتلي ، فالشرر الذي تطاير مِن أعيُنهم نحوي لم يعني شيئًا لطيفًا على أيّ حال !
ابتسمتُ بمرح ، و هويت بركبتي على منتصف العصا لتنقسم نصيفين .. :
الآن .. أنا ، أنتُم ، و الفِضَّة الصاعقة .. هلّا بدأنا ؟

حرّكت نصفيّ العصا بشكلٍ دائريّ بينما أستمع لصوت الحاجز خلفي بينما يهبط ، و أعُد برأسي تنازُليًّا الوقت الذي سيحتاجه ليتمركز بالشكل المطلوب !
بدأ الهجوم ، و بسبب غليان دِماءهم فطعنة واحدة مِن الفِضّة بالطبع لم تكُن كافيَة لإبقاء أحدهم أرضًا ، كان مَن ينال الأولى إما ينهض سريعًا أو يرمقني بضجر ، لهذا اتخذ الأمر وقتًا ..
تحرّكت يداي بسُرعة لأطعن واحد من الأمام ، و آخر باليد الأخرى و قد شعرت به خلفي ..
- سام هل تحتاجين مُـ..
- استدعي فان هيلسينج باري!
قاطعته قبل أن يُتابع حديثه ، بينما أقوم بطعن إثنين على كلا جانبيّ ..
حين يُهاجم الذئاب ، يُهاجموك جماعَة ، لكن ما لم ألحظهُ سوى مُتأخرة هو أنهم قاموا بإستدراجي لداخل القاعة ، في الوقت نفسه الذي تحرّك به آخرين نحو باب الخروج قبل نزول الحاجز .. :
سُحقًا !!

صِحتُ بها بحنق ، لأقوم بطعن ذِئب عملاق أخرق أمامي بِغِل و تشفي ، قبل أن أنطلق بقفزة خلفيّة عالية أهبط بها أمام المدخل باللحظة المُناسبة على إحدى رُكبتاي ، نال بها مَن حاولوا الخروج طعناتٍ سريعة مُتتالية عبرت أجسادهم ، ثم تدحرجت أرضًا قبل أن يرتطم الحاجز بالأرض ..

نهضت لأنظر للمُكوَّمين أرضًا ، و الفضّة باتت تسري بدمائهم ، لن تقتلهم ، لكن رؤوسهم لن تُرفَع عَن الأرض لفترة!
أنا لَم يتم إحضاري للختم لأنّي كُنتُ مصاصة دِماء لطيفة ، في الواقع كنتُ أسوأ مَن تَم إحضارهُم للمُنظمة للآن مِن مصاصيّ الدِماء ، و برايان لم يُسامحني تمامًا حتى هذه اللحظة لما ناله هو و فرقته أثناء القَبض عليّ و اليوم .. لنقُل أنّي عُدت غير لطيفة منذُ بضعة أيام ، و مارك انتقى أسوأ أيامي -و على ما يبدو أيامه- فحسب ..
لسوء حظه ، كان ينال طعنة مع كُل صديق لهُ يُطعَن .. أعني .. هوَ قام بتحريرهم مِن البِدء!
انحنيت لأجلس القُرفصاء أرضًا أمامه ، لكن مِن الناحيَة الأخرى للقُضبان الحديديّة ، لأطعنه مرّة أخيرة بمعدته و قد أصبح جسده أشبَه بالمِصفاة :
مرحبًا ، أخبرتك .. كان عليك أن تكون نبيلاً معي .. أنا فتاة وحيدة لأنال مِنك كُل هذا !

وضعتُ نصفيّ العصا بأماكنهم حول خصري و تربّعت بجلستي :
هيا ، سنتحدث قليلاً ..

من طرف **Aron Van Hellsing** الخميس فبراير 23, 2017 6:42 pm

دخلتُ القاعة إثر الإستدعاء لأرى أجساد الذئاب التي لم نختمها بعد و الذي بجروحها كانت أجسادهم قد عادت لـ حالتها البشريّة.
يبدو أن مارك اصابه من الحُب جانب - لن يقوم بخداعي التشابه بينه و بين برايان -
إتجهتُ ناحيّة سام لأنظر له و هو ينزف :
< هل قضيتِ عليهم وحدكِ ؟ >
نظرة تجاهه ، و إن كان يظن أن سأختمه فهو واهم .. إنه ينتظره مصير أسوء.
لأقول موجهِ حديثي له :
< أنتَ محظوظ ، سام كانت رحيمة بكَ كما يبدو ، ماذا ظننت بدخولكَ هُنا تحديداً؟>

من طرف **Mark Lockwood** الخميس فبراير 23, 2017 6:49 pm

لاأنكر أن الأمرُ باغتنى تك الطعنة التى وجهتها لى وخانق الذئابُ الذى يسرى بجسدى الان هو مايجعلنى أشعر بالتعبُ والوهنُ ن فقدت تركيزى وقدرتى على التحولُ ولكنى لم أفقد قواى بعد هى كانتُ تهاجم المذئوبين الصغار الذين حررتهم بعضهم ضعف وسقط

سنرى ذلك ياذات الانياب .

قلتها لها وانا ساقط على ركبتاى أرغب بإستعادة ولو جزء قليل مِن قواى والان طعنتها الاخيرة بل محاولة طعنتها الاخيرة تقبضُ يدى على تلك العصا التى بيدها وذلك البخار يتصاعد من يدى بسببُ تلامسى للفضة جذبة قوية منها لتصطدم هى وتلك العصا بتلك القضبان وقد نهضت لأقول لها:

-أخذتى وقتآ طويلآ بحوارك عن المبادىء السامية ولكنك لاتعلمين شىء نحن الجيلُ المعدلُ لاتسرى بنا قرارُ السامية تلك هو أحد أرث إجدادنا البالية .

قُلتها لها وإخترقت مخالبى ظهرُ احدى المذئوبين والذى كان لازال يحاول المقاومة ، أسلبُ قواه بل إستمدُ قواى من قواه المسحوبة تِلك هذا يشعرنى بالقوة ولكن تلاشى ذلك الشعورُ مع احدى الاسهم التى أخترقتنى وتفوح منها رائحة خانق الذئابُ أفلتتُ ذلك المذئوب ونظرت لمن أتى وتحدثُ لأقولُ بينما قواى تخفتُ ببطء:
- دعنى أفكرُ رُبما الحصول على رأسِك ، والتمتع بمذاق دمائك القذرة.

من طرف **Sam MCarvy** الخميس فبراير 23, 2017 6:57 pm

نظرت نحو السيد هيلسينج حين جاء :
في الواقـــع ..

عدت بنظري لمارك لأقطب :
دفاعًا عن نفسي ، يومي كان سيئًا !

مِلت نحو مارك لأمسك بأحد القبضان و تمتمت لهُ بإبتسامة غير مُريحة :
لكنكّ جعلته أفضل الآن ، كنتُ لأعانقكَ لكنكَ خائن يطعن بالظهر مارك ..

نهضت لأنفض يداي ، ثُم بدأتُ بمُعاينة الجروح التي نِلتها .. تقريبًا كُلها التأمَت عدا واحد ، قطع عميق نِلته أعلى ذِراعي من صديقهم الضخم بالداخل ، لأقطب و أزفر متمتمة :
ولا أعلم إن كان جنسكُم فقط ، أم هُم الرجال جميعًا هكذا فحسب.

تِلك ستترُك ندبة!
نظرت له و ما تفوّه به أخيرًا ، و بثانية كانت عصاي اخترقت ضلعه لتصعقه بالإضافة للفضة بينما لا تزال بداخله ، ثم نزعتها بحدة :
تهذب!

من طرف **Aron Van Hellsing** الخميس فبراير 23, 2017 7:08 pm

هذه لمنظمة ليست كأيّ منظمة للصيادين ، ليس فقط بسبب خِتم ذو القُدرات ، بل من أجل القِسم الخص بتطوير الأسلحة كذلك.
راقبت حديثه بملامح لم تتغير لأقول له :
< أ تريد دماءِ قذرة ؟ >
في البدايّة إنحنيتُ و غرستُ وتدٌ فضيّ في صدره لأقبض على رأسه و أدفع بالوتد لداخل جسده أكثر فأكثر بينما أقوم بتحركيه في إتجاه مُضاد لعقارب الساعة و دماءه تنزف بغزارة ثُم قلتُ :
< سأحقق لكَ أمنيتكَ مـارك. >
أقحمتُ فوهة المُسدس الخاص بي و الذي يحمل نقشاً بحروف إسمي الأولى في فمه قبل أن أطلق.
صوت دموي و لكنها لم تكن أيّ رُصاصة ، كانت تمتلئ بدماء مصاص دماء مُعالجة بالفضة و هذا يجعل منها كحمضِ قوي لبنيّ جنسه ، بدأت قروح تظهر على جسدي و جروحه تغلي بلا مُبالغة ، و القروح تتسع في مظهر مُقزز للحم المُحترق و المُتآكل.
نهضتُ لأقوم بركله في وجهه بقسوة و قلت :
< سأدعكَ تتمنى الموت و لا تطاله! >
نظرتُ لـ سام و قلتُ :
< لا بأس ، قُمتِ بعملِ جيّد. رُبما سيكون عليّ جعل التدريبات أقسى لتصبح لائقة بمستواكِ الآن. >

من طرف **Mark Lockwood** الخميس فبراير 23, 2017 7:19 pm

تلك الصعقة مِنها أعقبها جملته تلك لرمقه بنظرات شسة بحق ووددت الفتك به ، شعرتُ بوتده ذلك لتتسع عينى بألم قليلآ ولكن بثوان يتلاشى ، رُبما أقوم بسحق رأسه ، ورُبما بوسعى أختراق قلبه الان ولكنى لم أفعل فقبل ان افعلُ كانت فوهة سلاحهُ تلك بفمى أحرك وجهى بقوة لأبعاده ولكن ماحدث بعد ذلك ، هذا جحيم ويفوق ألالام تحولى للمرة الاولى رُبما أو لما وصلتُ له بكونى قائد عشيرتى الالفا ، ولكن رغم ذلك لازلت مذئوبآ أسعلُ باصقآ تلك الدماءُ وأنا أشعرُ بالجروح تلك تتسع على جسدى وتسال دمائها أكثر وحينما ركلنى رمقته ببطء وتلك الدماءُ تنساب منى:

- لاتكن واثقآ من ذاتك كثيرآ.

من طرف **Sam MCarvy** الخميس فبراير 23, 2017 7:25 pm

انقلب وجهي و أصدرت صوت ينُم عن التقزز بينما أشاهد ما يحدُث بجسد مارك ، قبل أن تتلاشى تعبيرات وجهي .. تدريباتي تقسو؟ .. :
أو بإمكاننا إلغاء التدريبات و ندع للغريزة فُرصة !

قطبتُ فور أن أنهيت عبارتي ، مِن أين أتت تلك الآن ؟!
حركت رأسي دون معنى لأقوم بتدليك عنقي ، و اتجهت للخروج :
سأذهب للإستجمام بغُرفتي ، استمتع .. سيدي ..

قُلتها و تابعت طريقي للخروج .. عليّ أن أُحكِم زمام الأمور أكثر أو .. ستنتهي بشكلٍ سيء!

من طرف **Brian Lockwood** الخميس فبراير 23, 2017 7:26 pm

حينما وصلتنى رسالة سام لم أراها ، تِلك المهمة وإنقاذنا لفتيان المعسكر ذلك امرُ جيد وإحتجازنا لبعض مصاصى الدماءُ حديثين التحول ، كنا بطريق العودة حينما وصلتنى رسالتها وتمنيت رُبما ان أتى بالوقت المناسبُ ، لست أخشى على سام ولكنى أخشى من أمرآ أخر وماكنت أخشاه هو ماتجسد أمامى ، تِلك الرائحة أستطع تمييزها والامه تلك أشعرُ بها ، وهيلسينغ مستمتع بالامر ولكنى حذرته وكنت ولازلت ولكنه لاينصت ، سمعت جملة هيلسينغ وجملة مارك الاخيرة وحركة سام تلك والمذئوبين المكومين أرضآ ، كنت بمكانى لم أدلف سوى مع خروج سام تقدمت قليلا للداخلُ وقلتُ ببطء ناظرآ تجاهه بثبات:
مارك لاتزيد وضعك سوءآ.

من طرف **Aron Van Hellsing** الخميس فبراير 23, 2017 7:42 pm

قلتُ لـ برايان دون النظر له :
< أليس لديكَ عملاً تقوم به برايان؟ >
أمرتُ بإلقاء مارك في زنزانة دون أن يقترب أحد منه ، و عندما وضوعه بزنزانته كان قد وصلني خبر قدومها لأقول لـ برايان :
< لا تحذره ، عليه أن يتعلم درسه و الآن إنصرف. >
و بعدها تركتُ منطقة الزنازين لأرى ماذا تريد هيّ الآخرى.

من طرف **Brian Lockwood** الخميس فبراير 23, 2017 7:52 pm

أتيت لأبلغك بنتيجة المداهمة سيد أرون .
قُلتها وسمعت مايقوله وكلمات سايرن تدوى بداخلى الان ، نظرت لمارك حينما وضعوه بتلك الزنزانة لم أتأثر وظللت بمكانى وحينما أمرنى بالانصراف ، أومئت برأسى ببطءُ وغادرت بينما ينقل الحرس المذئوبين لزنزانتهم تلك من جديد

من طرف **Mark Lockwood** الخميس فبراير 23, 2017 8:02 pm

مع يقين بداخلى ان ذلك الالم سينتهى مثلما باغتنى ، تركت ذاتى لشعور الالمُ ذلك ،سمعت صوت برايان ولمحته بمكانى ، أظنه يعلم ماسوف يفعله ومع رحيله بقيت بمكانى كنت أشعر بنقلى لتلك الزنزانةُ ودفعى بها ، أرضها رطبة باردة ، أرى برؤية مشوشة مايحدث حولى والمذئوبين الذى يعودون لزنزاتهم ولكن صبرآ سينتهى كل ذلك قريبآ وهيلسينغ قائمة حسابه إتسعت من جديد

من طرف **Silvia A.Hellsing** الخميس فبراير 23, 2017 8:11 pm

{ هل تذكرني؟ }

قُلتها ببطءِ و أنا أقف أمام زِنزانته ، لم أستخدم الأبواب الخارجيّة و لا أحد يعلم بوجودي هُنا.

Detention cells

Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells

رد: Detention cells