The mountains of Virginia

من طرف **Lavada** الإثنين يناير 16, 2012 11:41 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

The mountains of Virginia - صفحة 3 MountainLakeHotel460

من طرف **Léa D.Parish** السبت مارس 23, 2013 7:15 pm

حركـة من يدي أعلى الزهرة .. تذبُل .. حركـة أخرى .. تتفتح
زفرتُ بينما أقوم بالأمر بشكلٍ رتيـب ، فبالغد يوم آخر ، مدرسـة جديدة ، و اسم جديد .. اتساءل متى سينتهي كـُل هذا !
حركة أخيرة أعلى الزهرة ، لأتركها مُزدهرة تلك المرة ، ثم أكور قبضتي لأستند إليها بجانب وجهي ، أثناء استلقائي على معدتي أرضًا .

من طرف **Estelle Somerhalder** الأحد مارس 12, 2017 9:39 pm

ظهرتُ بسُرعَةٍ فلاشيّة بين الأشجار، لأُدير النظر حولي لثوانٍ .. و حين لم أسمع صوتًا لأي وجودٍ بالجوار .. إنفجرتُ ضاحكة بقوّة!
أعني .. بحق الجحيم !!
لو كنتُ أقوم بالعمل كُله بنفسي، بيداي أنا، لما سار على هذا النهج المثاليّ!

من طرف **Sam MCarvy** السبت يونيو 09, 2018 7:03 pm

لا أتذكر متى إنكسر ختمي، و لا أتذكر كيف حتى .. في الواقع، أنا لا أتذكر العديد من الأمور مؤخرًا ..
لكن هُناك جُثة فتاة شاحبة أسفل قدماي، عنقها مُلوث بالدماء ..
فقط عنقها! أنا لا أحب صُنع الفوضى بها ما إن تتم دورها في تغذيتي!
رفعت عيناي للشاب الواقف أمامي بعد أن أجبرته على الوقوف دون حركَة، لأرمقه بهدوء ..
ما الذي حدث لتلك المدينة؟ و ما الذي أصاب الأهالي الواعيَة لألا يحموا أطفالهم بالفيرفاين، أو على الأقل .. لماذا لا يستمع أحد لتحذيرات عدم التجوُّل وحيدًا بأماكن خاوية و مُظلمة؟!
تنهدت .. لأصدر صوت طقطقة غير راضيَة بفمي :
أنتم جُملة من الأجيال السيئة.

رفعت سبابتي لشفتاي، و ركّزت نظري بعيناه :
لا تُصدِر صوتًا، و لا تخف، .. كلانا سيروقه هذا، لا بأس.

فبالنسبة للبشر، عضة مصاصيّ الدماء تحمل نوعًا من المُخدر .. ليس عليّ ذِكر أني علمت مؤخرًا عن أماكن يديرها مصاصي دماء توفّر متطوعين من المُنتشين لأجل عضة كتلك ..
كُل ما بالأمر أن الأمر يكون بأحكامٍ هناك، أي أن مصاصي الدماء ممنوعين من قتل البشر، بل مُقيّدين بأخذ ما يحتاجونه فقط .. و هذا كله لأجل عُلياء القوم من جنسنا، ممن لا يريدون تلويث صورتهم أو سمعتهم باللون القُرمزيّ ، لذا لا بأس، الأمر لم يكُن ليُناسبني على أي حال.
مررت أناملي بلمساتٍ خفيفة على عنقه ..
إنهُ وسيم للأسف!
لكن باللحظة التي تليها، إنقضضتُ على وريده بشراهة.

من طرف **Brian Lockwood** الأحد يونيو 10, 2018 2:11 am

حينما تنشأ مع أحد ما لفترة طويلة من الزمن تنشأ بينكم رابطة لاتتحطمُ ، شعرت بها وتتبعت مكانها بلطبع من الجثث التى تركتها بطريقها هكذا ، لم أخبر أحد حتى السيد هيلسينغ ذاته فلا نحتاج لفقدان أعصابه علينا بأى حال

وصلت لمكانها وبسرعة شديدة كنت أبعد ذلك التعيس الذى بدءت إمتصت دمائه لافرصة له بالنجاة وهى الان شرهة بحق لإقول لها وانا احول بينها وبين ذلك الفتى:

-سام أهدئى وسيطرى على تعطشك ذلك.

من طرف **Sam MCarvy** الأحد يونيو 10, 2018 5:16 am

الأوردَة السوداء تُحيط بعيناي و أنا أتغذى، أو موشكة على الهجوم، و أعلم أنها بأسوأ حالاتها الآن بعد سحب أحدهم غذائي مِن أمامي ..

شخص سيأخذ مكانه سريعًا !!

إستدرتُ بغضب نحو مَن فعلها، لترتخي ملامحي .. و أشعُر بها تعود لطبيعتها تدريجيًّا ..

لأرمقه بملامح فاترة، ثم أميل برأسي قليلاً :

برايان لاكوود .. هل تلبّستك أُمنيَة بالموت مؤخرًا، أم تُحاول استعادة مشهد قديم؟ أتذكر أنهُ كان، مهلاً ..

تصنّعت التفكير، قبل أن أطرقع أصابعي :

القبض عليّ .. مُجددًا!

من طرف **Brian Lockwood** الأحد يونيو 10, 2018 2:07 pm

عظيم يبدو إنها حطمت ختمها بلفعل ، هذا لن يروق له بأى حال ، لاحظت نبرتها تلك وحركاتها لإقول:

-تنطقين أسمى كاملآ وهذا يعنى إننا عدنا لنقطة البداية مِن جديد.

قلتها لها وأكملتُ:

-رُبما أنا هِنا للقبضُ عليكِ مِن جديدُ أو إعادتك لرشدكِ سام .

من طرف **Sam MCarvy** الأحد يونيو 10, 2018 10:37 pm

تحوّلت ملامحي للضجر :

ألم يكُن بإمكاننا أن نشرع بكُل هذا بعد إنتهاء وجبتي!

تنهدت بأسى :

تُعيدني .. المعذرة؟، و كيف تنتوي إعادتي لـ "رشدي" تحديدًا؟

حرّكت رأسي دون معنى :

كُنا أصدقاء بيومٍ ما، رُبما هذا ما يُعطيك دافعًا ما، لكن .. لنقُل أني لم أعُد مُهتمة .. إن صح القول، لذا، ما رأيك أن تتابع طريقك، و تتركني لطريقي، و ليتصنّع كلانا أن الآخر لا وجود له؟

من طرف **Brian Lockwood** الأحد يونيو 10, 2018 10:59 pm

أشرت على المكان خلفى وأنا أقول لها ببطء:

-وجبتك تلك ، وإنقاض وجبتك الذى زينتطريقى وصولا لهنا هى من أرشدتنى إليكِ .

قلتها وسمعت ماتقوله لإقول من جديد متجاهلآ حديثها المستفز:

- كنا ولازالنا إصدقاء سام ولن أتركك تسقطين بتلك الدائرة من جديد.

احدى عبارتها لم تروق لى لإجدنى أقول وانا أنزع سترتى ببطء:

-عظيم كسرتى ختمك واخمدتى مشاعرك ستكون ليلة طويلة للغاية إذآ ، سنفعل ذلك بالطريقة الاسهل ام الاصعب سام؟.

من طرف **Sam MCarvy** الأحد يونيو 10, 2018 11:45 pm

شاهدت ما يفعله دون ظهور إنفعالاتٍ على وجهي .. هل من المُفترض أن أتأثر الآن؟ :

لاكوود .. أنت جيّد، لكن أتريد حقًا تضييع وقتي بهذا الهُراء؟

أشرت بإبهامي خلفي :

الأسهل .. حيث يُغادر كلانا بطريقه!

قلتها و إستدرت لأخطو مُبتعدة وحسب .. أي آلام رأسٍ أتيتها لنفسي؟!

من طرف **Brian Lockwood** الأحد يونيو 10, 2018 11:59 pm

-هانحن أولاء.

قلتها لها وراقبتها وهى تستدر لتغادر لذا تحولت وأنا أقفزُ مِن فوقِها لأصبحُ امامها وقلتُ:

-طريق مرورك مغلق تمامآ سام وإليك هذا إقتراحك مرفوض تمامآ.

من طرف **Sam MCarvy** الإثنين يونيو 11, 2018 12:23 am

رمقته بعدم تصديق .. حقًا؟!

لم أكُن أرغب بإفساد ليلتي أكثر، لكن إن كان مُصرًّا، فلا بأس .. رُبما أحصل على بعض المُتعة بالنهاية بالإضافة لجثة مذئوب ..

كانت بحوذتي أسلحة، رُبما من فترة عملي بالمقر، و الآن هو فقط يُطالب بإختباري بها إضافة لقدراتي التي تضاعفت بعد كسر الختم اللعين!

أخرجت سلاحًا يحتوي على طلقاتٍ فضيّة، لأطلق اثنتين على كلاً مِن كتفيه، و بسُرعةٍ فلاشيّة كنت أمامه و أركله بحدة ركلة ثنائيّة بفكه بإستدارةٍ صغيرة .. ثم ركلةٍ حادة بكعب حذائي في وجهه لتدفع به مُصطدمًا بشجرةٍ عتيقة خلفه بقوّة.

من طرف **Brian Lockwood** الإثنين يونيو 11, 2018 12:44 am

عظيم اظننا بدئنا للتو طلقتانن من الفضة وكأنها تحتاج لإغضاب مذئوب أكثر من غضبه ، ألا تعلم ان الغضب يولد الغضب والأن لم أشعر بذاتى سوا بتحولى ومهاجمتى أياها جرحتُ جانبُ جسدها بمخالبى و تفاديت لكمة أخرى منها وانحنيت جانبا مرتكزا بيدي على الأرض وركلتها في معدتها بقدمي مما جعلها تتراجع عدة خطوات للخلف

لااريد أذيتك سام فتوقفى عن ذلك وعودى معى.

من طرف **Sam MCarvy** الإثنين يونيو 11, 2018 12:58 am

صحت بسخط حين تسبب في جرحي، و رميته بنظرة ناريّة :
أعودُ .. لأين!
أنهيت حديثي بقفزة عاليَة، هويتُ بها بمرفقي على ظهره لأسمع صوت تحطم فقرات، ثُم سدتُ لكمة لجانبه أصابت عظام حوضه بشكلٍ بليغ ..
أستطيع إنهاء هذا في ثوانٍ بأسلحتي وحسب، لكن لماذا نختصر المرح؟!
نهضت لأنفض يداي معًا :
بأي مدينة فاضلة تعيش برأسك يا صغيري؟، هل تظُن أن فان هيلسينج سيُرحب بي بداخل صفوفه مُجددًا بأذرُعٍ مفتوحة كما لو أن شيئًا لم يكُن؟!
تحوّلت نبرتي لتفوح منها الكراهيَة :
هل تتوقع مني القبول بتلك الإهانة مُجددًا؟، هل تظنني جروٌ مُطيع سيكتسب التعاطف مع إعتذارٍ فائق .. مثلك؟ لم تعُد هنالك مِن مؤسسة تُدعى فان هيلسينج لسببٍ وجيه ..
قلت كلمتي الأخيرة بعد أن فككت سوطًا كهربائيًّا من حزامي و هويت به على جسده :
غادر طالما تملك الفُرصة!!

من طرف **Brian Lockwood** الإثنين يونيو 11, 2018 1:07 am

عاودت هجومها من جديد وتلك المرة بطريقة أشرس ، تدربنا معآ ولكن لم اكن أعلم إنها بتلك القوة ، ضربة ذلك السوط قامت بجرحى مما جعلني اخرج زمجرة ألم وغضب وأكشر عن أنيابي فقمت بلكمها لكمة اودعت بها ما بداخلي من غضب مما جعلها تسقطُ قبل أن أجرحُ صدرها من جديد بمخالبى وأعتدل وأنا أقول لها:

- لم أخبرك ان تعودى لهيلسينغ بل تعودى لذاتك وبتلك الفترة لايحتاج الامر فقدان سيطرتك كما أرى الان .

قلتها لها بغضب وحنق ، أعلم سام جيدآ وأفعالها تلك لن تتوقف والان ليس امامى سوا حلا واحدآ لم أكن أنتوى اللجوء له

من طرف **Sam MCarvy** الإثنين يونيو 11, 2018 1:23 am

إن كان لا يُريد مني العَودة لدوري السابق، فبأي جدالٍ أحمق يهدر طاقتي بالضبط؟!
ركلته بحدّة بين ساقيه، لأعتدل واقفة سريعًا أثناء تعافيه ثم لويت شفتاي بإبتسامة باردة :
أنت مُستذئب تدين بالولاء لصائد ينحدر مِن نسل مُستذئبين و أنظر إلى أي مدى وصل بإحتكار أبناء جنس جده الأكبر!، لا أثق بكَ لأتبعك لأي مكان!
رميت بنفسي على ظهره لأتعلّق بأحد ذراعاي حول عنقه ضاغطة عليها بقوَة بغيَة خنقه و الإنتهاء من هذا الصُداع!

من طرف **Brian Lockwood** الإثنين يونيو 11, 2018 1:29 am

رغمُ الألمُ ذلِك ولكنى إستدرت وأطحتُ بها بقوة لترتطم باحد الاشجارُ أشعر بالالم وذلك ولد الغضب أكثر بداخلى ليصبح من الصعب كبحه والأن قد تعلقت بعنقى ولم تفلح محاولتى وتحركاتى بالتخلص منها لإقول:

- معذرة سام ولكنه الحل الاوحد .

قلتهاوتحولت لإقم بعض بذراعها لتفلتنى ، عضة المذئوبين قاتلة لمصاصى الدماء ربما ذلك يكبح قواها قليلآ

من طرف **Sam MCarvy** الإثنين يونيو 11, 2018 1:40 am

عضته جعلتني أصرخ ألمًا لأنسحب بعيدًا عنه بحركةٍ فلاشيّة تلقائيًّا، لكن حتى تلك ظهرت عليها تأثري بعضته لأكشر عن أنيابي ناظرة له بكراهيَة لا تفرق كثيرًا عمّا أملكها لرئيسة .. :

أنت! قُمت بعضِّي!

بدأت عبارتي بهمس، و أنهيتها بغضبٍ هادر .. لأتابع بالغضب ذاته بينما أتراجع بعيدًا عنه و نيران سمه تسري بجسدي .. :

لماذا لم تقتلني على الفور وحسب! أيها الوضيع!!

من طرف **Brian Lockwood** الإثنين يونيو 11, 2018 1:47 am

وقد احدث الأمر التأثير المطلوبُ لإقول لها وانا أعتدل:

-لإننى ببساطة لاأريد قتلكِ .

إنهيت تحولى ذلك واكملت:

-أريد إستعادتكِ وانتى لاتمنحينى الفرصة لذلك.

من طرف **Sam MCarvy** الإثنين يونيو 11, 2018 4:27 am

إنفجرت ضاحكة :

لا تُريد قتلي؟

ما الفارق بين ما فعلته و قتلي؟ الآن هيَ ميتةٍ بطيئة، و كابوس على رأسك و رأس أي كائنٍ أمامي بمُجرد بدء الهلوسات ..

تلاشى الضحك لأقول بمقت :

لا أحد يملك القدرة على شفائي الآن سوى كلاوس مايكلسون .. لذا، أنرنِي، هل تملك بجُعبتك معجزة أخرى قد تنقذني من لعنتك الآن بما أني شبه مُتأكدة أن الأصليّ لن يتبرع لي بدماءه؟!

من طرف **Brian Lockwood** الإثنين يونيو 11, 2018 5:21 pm

-لم اكن سأفعلها مالم يكن معى الترياق .
قلتها لها وكشفت عن جرح كتفى ذلك الذى يلتئم ببطء لإعتدل وتابعت:
لسنا بحاجة لمايكلسون ولاهيلسينغ ذاته ، إن كان يمكننا النجاة مما يحدث حولنا سام فهو ان نكون معآ.

من طرف **Sam MCarvy** الإثنين يونيو 11, 2018 9:43 pm

ضاقت عيناي بشك :
و من أين أتيت بترياق؟

ثم إرتفع حاجبيّ، فإن تغاضينا عَن شعاراته .. يقول لا مايكلسون ولا هيلسينغ؟ ما الذي فعله بالضبط!

من طرف **Brian Lockwood** الإثنين يونيو 11, 2018 10:05 pm

سمعت ماتقوله لغهز رأسى ببطء وقلت له من جديد:

- عمى تايلر كان أحدى هجناء مايكلسون ولدومآ كان يتعرض إصدقائه لعضات المذئوبين وهو كان يلجأ له للمساعدة لذا تجدين لديه جرعة من الترياق تحسبآ لإى شىء.

إقتربت من مكانها لإتابع وانا أنظر تجاهها:

-سام انا لاأريد إصابتك ولاأريد إيذائك وبلطبع لاأريد أن نكون تحت رحمة هيلسينغ من جديد ولكن ذلك لن يتم طالما أنتى تفقدين سيطرتك بتلك الطريقة.

من طرف **Sam MCarvy** الإثنين يونيو 11, 2018 11:35 pm

قلت بتهكم و عدم إقتناع :
تعني أن كلاوس مايكلسون كان يقوم بتوفير تبرعات من دماءه لأجل عمك تايلر، بل و كان يفيض منها ليقوم عمك بتخزينها بأوقات الحاجة؟!

أخذت خطوة تلقائيّة للخلف حين اقترب، لتنتشر الأوردة السوداء حول عيناي بتحفز لكنّي لم أتحرّك ضده، و بقيت على الحالة ذاتها لفترة بعد انتهاء حديثه، ثم ارتخت ملامحي و عاد وجهي لطبيعته :
و أين من المفترض بنا أن نذهب الآن لنحصل على الترياق؟

من طرف **Brian Lockwood** الإثنين يونيو 11, 2018 11:52 pm

-لم يكن يعفلها دون مقابل إنه مايكلسون سام ، كل شىء يكون بمقابل دومآ له.

قلتها لها ومعر حركتها تلك توقفت عن التقدم وماإن عادت لهيئتها من جديد قلت:

- بغرفة مارك بالفندق بوسط المدينة.

من طرف **Sam MCarvy** الثلاثاء يونيو 12, 2018 12:04 am

ضغطت أسناني.. لو لم أكن مُضطرة!!
أشرت له برأسي :
قُد الطريق.

من طرف **Brian Lockwood** الثلاثاء يونيو 12, 2018 12:09 am

صمتت ونظرت لها لوهلة قبل أن أكمل بعدها:

-إتبعينى إذآ.

قلتها لها وسرت ببطء خروجآ من المكان انا وهى.

The mountains of Virginia

The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia

رد: The mountains of Virginia