dark night

من طرف **Lavada** الإثنين يناير 16, 2012 11:43 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من طرف **Elyse Levesque** الثلاثاء فبراير 28, 2017 10:18 pm

إبتسمتُ على حديثها و لكنها لم تكن إبتسامة تجعلها تطمئن على أيّ حـال .
نهضتُ من مكاني و مازال الرضيع بين ذراعيّ لأقول :
{{ أنتِ ذكيّة ، بدأتُ آرى لماذا يُحبكِ }}
لمستُ جانب وجه الرضيع و تابعتُ :
{{ هل تظنين أني سأنجح بإجتذابه بكِ؟ ليستات أقصد.. }}

تعمّقت تقطيبتي ، .. و مَن أيضًا ؟!
زفرتُ بقوّة و تمتمت :
- لديه خِصلة بِتُّ أُقدّرها الآن .. الإهمال .. لم نعُد شيئًا ، و لَم أعُد لهُ شيئًا .. رُبما لَم أكُن منذُ البداية و كان عليكِ المُحاولة بتهديد إحدى الآسياويّات و كان سيظهر أمامكِ بأقل مِن الثانيَة.

ضممت أصابعي في قبضة تحملُ غضبي ، لكن نبرتي كانت باردة حينما بدأ ضبابٌ يتشكّل حول قدماي مِن اللا شيء :
الآن .. يكفي عبثًا بالصغيرين و أعيديهم سالمين ، إليـز ، .. مِن مصاصة دماءٍ لأخرى ، حتى هذا أكثر وضاعَةً مِن المُتوقَّع!

من طرف **Elyse Levesque** الثلاثاء فبراير 28, 2017 11:11 pm

لم أستطع منع نفسي من الضحك ، ضحكتُ بشدة على حديثها لأقول :
{{ أنتِ حقاً لا تعلمين!! ، هذا سيء عزيزتي .. ألم تسأليه حتى؟ }}
راقبتُ ما يحدث و الضباب لأقول بنبرة هادئة :
{{ كلانا نعرف كيف سينتهي هذا ، لذا وفري مجهودكِ ، ثُمَ لا نريد إزعاج الصغار .. صحيح؟ }}
إقتربتُ منها و قلتُ لها بنبرة عاديّة لا تحمل شيئاً :
{{ أ تريدين حمله؟ ، أفكر بالإحتفاظ به.. }}

هذا يكفي!!
- أسألهُ عَن ماذا!؟
خرج السؤال بنبرة حادّة و شعرتُ بالبرودة تنتشر بكامِل جَسدي الذي شحب لونه ، أكثر من المُعتاد ، فأصبَح بلون الطبشور الأبيض ..
- كُفّي عَن اللعب إليـز ، و هذا كُله بمزاجٍ غير رائق؟! أعيدي الـ ..
اتسعت عيناي بغتة لأسأل ببطءٍ خافت :
- منزلهم ، عائلتهم ، لا يزالوا بخير ؟ أقُمتِ بإيذائهم ؟

من طرف **Elyse Levesque** الثلاثاء فبراير 28, 2017 11:42 pm

قُلتُ بتلقائيّة :
{{ سؤاله عما حدث، لم يترككِ بإرادته كما تعرفين ، أو في هذه الحالة كما لا تعرفين! }}
حركتُ رأسي نفياً و أجبتُ سؤالها :
{{ لم أؤذي والديهما ، فقط أجبرتهم على النسيان. }
إستغللتُ كوني قريبةِ منها و إنشغالها بالرضيع و حديثي عن ليستات لأحرك يدي بسرعة خارقة لتخترق صدرها و أقبض على قلبها بين يديّ لأقول ببرودِ مُفاجئ :
{{ عُذراً.. و لكني مُضطرة . }}
كون قلبها إن نزعته فهيّ مرتة و لكني لم أفعل ، عصرته بين يدي لأغرس نابيّ بعنقها و أحصل منها على ما أريده .
لم أفعل كُل هذا لأجل إستدراج ليستات ، و الأطفال لم يكونوا لجعلها لا تتهور ، أنا أحتاجهم و أحتاج دماءها!
إبتعدتُ عنها و تركتُ قلبها لأمسك بيد الفتاة و أتلاشى من المكان قبل إستعادتها لقواها .. هي ستحتاج وقتاً لهذا.

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 6:44 pm

فتى أخذ فتاة ليغرمُ بها بوسط الغاباتُ ياله مِن غباءُ يبدو أن الفتاة وذلك الفتى سيكونون وجبة لبعضُ مصاصى الدماء الصغارُ وهذا سبب ظهورى لقد هاجموا لفتاة وإمتصو دمائها بشراهة ولكِنى تواجدتُ وإقتلعتُ قلبُ من يتغذى على تلك الوليمة لتسقطُ الفتاة كالحجرُ

وحينما همُ مصاصى الدماءُ هؤلاء بمهاجمتى تحولتُ لهيئة المذئوبين وهاجمتهم ، مفترضُ أن نطلقُ عليهم الفيرفين ونصحبهم للمقر ولكن ليس الجميع يستحقُ ذلك ، هاجمت الاول ومزقت عنقُ الثانى وإقتلعتُ قلب الثالثُ والاثنان الاخرون هربو

اللعنة إنهم يفسدون مُتعتى دومآ

رمقت الفتى والفتاة التى تحتضر تقريبآ لأعضُ معصمى وإجعلها تتناول تلك الدماءُ قبلُ أن أقوم بإجبارهم لنسيان ماحدثُ للتو والرحيلُ والان أنظرُ للمكانُ حولى وتِلك الجثثُ التى تزينُ العشبُ مظهرآ يستحقُ التامل بأى حال.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 6:59 pm

بسبب ما فَعلت ، لم يعُد بالإمكان تميزي كـ ساحرة بين مجموعةٍ مِن البشر، لكن بالوقت نفسه لازلت أملك قواي لذا، الأمر ليس بهذا السوء! على الأقل سأتمكن من الإنخراط بالمُجتمع دون أن يتعرفني كائن مُظلم آخر يمقت الساحرات و يُفسد حياتي!
نُقطة جيّدة أخرى ، هيَ أني أنمو .. و إستيل لا تفعل ..
لذا ، أصبح هُناك فارقٌ في الشكل و هذا خفض مِن مُعدل العداوة بيني و بين الكوكَب!
أعلمُ أن تلك ليست أفضل الأوقات للتمشية ، لكنّي أردتُ تجربة ما أصبح لديّ الآن ، و وجدتُ مصاصيّ دماء فارّين منذُ لحظات و لم تكُن نهايتهم على يدي شيء يستحق التأمُل ، فلم يعُد فيهما ما قد يُنظر لهُ على أي حال ..
هناك شخص مُتواجدٌ بالقُرب ، و لم أفقد ٌدرة تعريف فصيل مَن أمامي مع قدراتي السِحريّة ، و مع المُترامين حوله .. سألته بهدوء :
أأنت مَن فعل هذا ؟

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 7:07 pm

خطوات أحدُ اخرُ يقتربُ من ذلك الحفلُ ، ثبتتُ عيناى على الجثثُ امامى لِثوان قبل أن ألتفتُ بغتة ناظرا لِمن هى امامى قبلُ أن تخفتُ قواى قليلآ وقلت:

-أنضمى للمحتفلين.

أشرتُ على الجثثُ وقلت:

-منظرُ يستحق التأمل بأى حال.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 7:18 pm

ليس تمامًا .

قلتها بهدوء و لم أُبعِدُ عيناي عنه ، اقتربتُ منه بضعة خطواتٍ أُخر و قلت :
لكن الصراع بين الطرفين بداخلك يستحق إحتفالاً! مِن النادر رؤية أحدكم. عادةً ما يُفضلون ، أو يُفضل ذويهم ، الإختفاء عن الأنظار. هل مِن المسموح لكَ التواجد بالخارج، في العلن؟

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 7:23 pm

قطبت قليلآ قبل ان اقول:

-بحقك حطمتى قلبى المرهفُ للغاية.

راقبتها وهى تقتربُ وثبتتُ عيناى عليها لأكملُ:

-رؤية أحدكم تصنيفُ عصرى نوعآ ما فنحن مِثلكم او كنا مثلكم بيومآ ما.

- أفضل مِن؟ فانا لم اختارث أى من الجانبين تم إجبارى عليه وطالما فسدتُ حياتى بسببُ أخرقُ هاجمنى فلا يهم إفساد حياتهم بالمثلُ.

وعند جملتها الاخيرة رفعت يدى التى بها السوار لأقول ناظرآ له ثم لها:

- وماذا يفعل هذا هنا برايك

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 7:29 pm

كنتُ أنظر له بهدوء مع حديثه ، ثم تحركت عيناي للسوار الذي رفعه .. ما .. هذا بالضبط؟! .. :
كنتُ أعني كونكَ هجينًا ، لستم مُنتشرين و رؤيتكم ليست شائعة ، و مع ما حدث الليلة الماضيَة .. الجميع إلتحق بمخبأه .. ألا تخشى التواجد بالخارج ؟

ثم أضفت بتساؤل :
و أنت .. لم تولد هجينًا؟ كنت أيهم أولاً ثم مَن حولك للآخر؟

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 7:36 pm

فهمت سؤالها لأومىء براسى وتابعت:

-لقد إلتحقتُ بذلك العالم حديثآ ولاأعلم أى شىء ولكنى أعلمُ اننى الاول من نوعى بالمكان الذى أنا به أقلُ شىء.

نظرت للسوار من جديد ثم لها وقلت:

-لكبح قواى يقولون إنها غير متزنة.

سؤالها الاخير جعلنى نظرت لها وقلت على الفور:

-بلطبع لا ولكنى كنت اخرقُ لقضائى جولة مع إصدقائى بالغابات ليهاجمنا بعض المستذئبين ، احدهم هاجمنى وظننته أمر طبيعى ولكن عند التحول الاول ساءت الامور وتم الامساك بى .

نظرت امامى للافق قليلا وقلت:

-لاادرى ماحدث سمعت شىء عن ختم ما وبعدها تحويلى لهجين .

زفرت بضجر لأتابع:

-يملكون كل ذلك ولايملكون إعادتى كما كنت.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 7:41 pm

و ما هو هذا المكان تحديدًا ؟
ثم أشرتُ لسواره بسؤال :
و هُم وضعوا بكَ هذا الشيء؟ ألا يُمكنك الرحيل و التخلص مِنه؟
قطبتُ بخفّة و قُلت :
إن كان ختم هو ما جعلكَ هجينًا ، يُمكن حَلُّه!

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 7:56 pm

-منظمة هيلسينغ ، وتدربنى مصاصة دماءُ .

قلتها لها ونظرت للسماء القاتمة وقلت:

-مؤكد إننى فعلت شىء سىء للغاية ليحدث لى كل ذلك.

قلتها لها وعاودت النظر تجاهها لاكمل:

-هذا.

رفعت يدى التى بها السوار وقلت:

-للسيطرة ، كى لاأفتكُ بمن تدربنى

هززت راسى بالنفى وتابعت:

- ليس ختم الختم للسيطرة على قواى ، ولكن ماحولنى لهجين هو السحر ، تعويذة ما ل يكن لدى الرفاهية لتقصى الامر إثناء تأديته على.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 8:06 pm

تنهدت و شبكت يداي خلف ظهري حين ذكر فِعلهُ لشيءٍ سيء :
ليس بالضرورة ..
شيء بجُملة "كي لا أفتك بمن تدربني" و حقيقة كونها مصاصة دماء جعل كتفاي يهتزّا بالضحك ، ثم رفعت أحد حاجبيّ إستنكارًا ، ألم يكُن هو مَن قال أولاً الختم ثُم تحوّله لهجين؟ أيًا يكُن ! .. :
حسنًا ، تِلأك أيضًا يُمكن التعامُل معها .. لكن لماذا قد ترفض هذا النوع مِن القوّة و ترغب بالعودة كبشريّ؟ أهذا لأنكَ مُضطر للبقاء بسوارٍ تابع للمُنظمة أم أنكَ .. تكره الأمر برُمته وحسب؟

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 8:16 pm

إبتسمت ببطء قليلا قبل ان اشير على ذاتى وقلت:

-أنا مزدوج يافتاة ويثمكننى قراءة مابعقلك .

-الختم كان عند تحويلى لمذئوب للمرة الاولى والسحر حولنى لهجين الامر بسيط

زفرت ببطء قليلآ قبل ان اقول من جديد:

-أكره ماانا به ، كانت لدى حياة وقد فقدتها بإكملها بسببُ ذلك.

-وبسببُ مهووس تم تحويلى لشىء أخرُ سىء وهذا لايروقنى.

رفعت عينى لها بعدها وقلت:

-واى الانواع انتى بأى حال؟

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 8:27 pm

صحيح ، هوَ هجين .. هذا يوفِّرُ خامَة موثوقة للإختبار .. و أيضًا يعني أن عليّ بذل مجهود أكبر في تقويّة الحِجاب حول عقلي حتى يـ ..
مالت شفتاي مُبتسمة :
حسنًا ، أخبرني ما الذي فكرتُ به توًا بالنص؟
ثم حرّكت رأسي للجانبين و قُلت :
هناك عقارًا يُعيدُكَ بشريًّا ، آل سالفاتور يمتلكونه. هل تعرفهم؟
ثم رفعتُ نفسي على أطراف أصابعي و قلت بخبث إجابة لسؤال نوعي :
سأتركُ هذا لمُخيّلتكَ!
اعتدلتُ بوقفتي و رفعت عيناي للسماء و قُلت بهدوء :
هل تعرف ما سبب الظلام الذي خيّم بثِقَل مُنذُ ساعات ؟

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 8:41 pm

هززت كتفاى ببطءُ بلا مبالاة وقلت:

-كونى قلتُ الختم اولا وبعدها تحولى لهجين.

- عقار يعيدنى بشريآ.

قلتها بعدم فهم قبل ان تتابع لاكمل:

-سلفاتور ، مصاصى الدماء ، ألم يكن الامرُ أفضل أن يستخدموه هم.

املت رأسى قليلآ للنظرُ لها وقلتُ:

-أممم لستى فامبير أو مذئوبة ، أمم ولم تهرعى لرؤية اللوحة اللطيفة تلك

قلتها واشرت على جثث مصاصى الدماء مُكملا:

-لذا لستى بشرية.

رفعت عينى لها وقلت:

- توقفت عن حل الالغاز منذ فترة إخبرينى ماهيتك؟.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 8:52 pm

زفرتُ بيأس :
لقد فوتت النُقطة التي كنتُ أُريدها بالمُناسبة!
ثم حرّكتُ رأسي نفيًا :
لا ، لن يستخدموه لأن أعمارهم تخطت حاجز المِئَة ، هذا يعني أنهم تعدُّوا حاجز موتهم الطبيعيّ .. لذا إن قاموا بإستخدامه فسيعودوا بشر و تبدأ مرحلة إحتضارهم ! لكنّي سمعت أنهم ينوون إستخدامه على مَن حُوِّلَت حديثًا ، و فقط أردت إعطاءكَ فِكرَة في حال رغبت في إنقاذ ما يُمكن إنقاذه و إستعماله لصالحك أولى.
زممتُ شفتاي و أجبته :
بشريّة مُختلة .. إن كان هذا سيُساعد في فهم سبب عدم "هرعى" لرؤية تلك اللوحة اللطيفة.

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 9:01 pm

لم أفهم شىء مما تقوله لكنى قلت له:

-وقد يكونو فعلو لذا لاداعى لأرهاق ذاتى بالمحاولة.

قلتها وسمعت ماتقوله لانظر تجاهها لثوان وبثوان كنت امامها لانظر لوجهها بذلك القرب وقلت:

-تعلمين إنه بإمكانى إختراقُ عقلك بثوان ، وبإمكانى أيضآ إقتلاع قلبك قبل أن يعطى فمك إشارة لعقلك بابدء بالصراخ لذا.

- أريد الحقيقة.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 9:24 pm

تحوّلت ملامحي للإستنكار :
مُقارنَةً بشخصٍ يرغب في العَودَة بشريًّا بحق ، أنت تفتقد الجِدّ و المُثابرة !
تلاشت التعبيرات عَن وجهي الذي أصبح خاويًا ، و قلت بهدوء :
حتى إن نجحت في اختراق عقلي ، أنا لا أفكر بهويّتي طوال الوَقت ، لذا لن تعرف بأي حال مِن الأحوال، و بالمُناسبة، عقلي هو ما يُعطي الإشارة لفمي و ليس العكس.

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 9:39 pm

-رُبما لأننى أيقنت إنه لافائدة لها.

قُلتها لها وحينما سمعت ماتقوله عبارتها التالية لأقول:

-لدومآ كنت فاشلآ بالجزء العلمى بدراستى لكن ماانا أكيدآ مِنه ان الالمُ يجعلُ المرءُ يتفوه بالحقيقة لِذا طالما سأعجز عن إختراقُ عقلك لنلجأ للخيارُ الثانى.

بثوان كنتادفعا تجاه تلك الشجرة تلك نصطدم بها وقلت بعدها:

-أستطع إختراقُ قفصك الصدرى الان وإعتصار قلبك بين يداى والحصول على ماأريده ورُبما أعالجك ورُبما لا.

مالت نظرتى لذلك السوار حول يدى لأقول:

-ولكن ذلك الشىء هو مايعيقنى عن ذلك.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 9:57 pm

زفرتُ و قُلت :
إن كان هذا قد يحول بيني و بين لقاءي حتفي، فأنا لا أُريد مسّك بضرر .. بربكَ لقد إلتقيتُكَ بمحض الصدفة!
خفضت نظري بدوري للسوار بيده ، ثم رفعته لوجهه مُجددًا :
إن ساعدتُكَ في التخلص مِنه ، ستتركني أذهب دون خدش ؟

من طرف **Arnold Kyle** الأربعاء مارس 08, 2017 10:01 pm

- ولكِنك لم تجيبى أسئلتى بعدُ برغمُ إننى قد فعلتُ.

تركتها لان بجرد ان دفعتنى غريزتى لِمهاجمتها هاجمتنى ألام ذلك السوارُ سمعت ماتقولهُ ونظرتُ ليدى ثم لها وقلت:

- إن لاحظتى لازالت رأسك ملتصقة بجسدك وقلبك بمكانه لم أقتلعه بعد لذا يمكنك الرحيل إن أردتى.

ألقى نظرة أخرى على ذلك السوار لأكمل:

-لافائدة لقد حاولت بالمثلُ محاولة نزعه تسببُ ألام تعادل ألامُ الختم.

من طرف **Iris Grenn** الأربعاء مارس 08, 2017 10:17 pm

راقبته بضجرٍ واضح ، ثُم قلت :
قُلت سأتخلص مِنه ، لم أقُل سأنزعه! بكن بما أنكَ مُرحب بوجوده على ما يبدو .. لا بأس .. أشكرك. وداعًا!

قلتها و تحركتُ مُبتعدة لأُغادر. إنها خسارته على أي حال.

من طرف **Arnold Kyle** الخميس مارس 09, 2017 4:47 pm

دارتُ كلماتها بعقلى قليلآ ،رُبما تساعد ورُبما لاتفعل وتسوءُ الامورُ لاأعلمُ راقبتها وهى تتحركُ وشعرت بحركة أخرى بالمكان حولنا ،هذا بدء يروقنى تحولت وبثوان أصبحتُ خلفها منتزعآ قلبُ مصاص الدماء ذلك الذى كان على وشك مهاجمتها لأقولُ لها:

- قُلتى أن بإمكانك التخلص منه ولذا لاضررُ من المحاولة إذآ.

dark night

dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night

رد: dark night