Mystic Falls Restaurant

من طرف **Lavada** الإثنين يناير 16, 2012 12:13 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Mystic Falls Restaurant - صفحة 9 24069-C201105-Best-New-Restaurants-Mastros-Steakhouse

من طرف **Alena Randell** الأحد يونيو 17, 2018 2:39 am

كان من المفترض أن يقابلني أحدهم بهذا المكان ليأخذ لوحةِ من لوحاتي و لكنه تأخر على موعده و أنا بدأتُ بالإصابة بالسأم. طلبتُ كأس شاياً مُثلج لأحرك الثلج به بشرود عن طريق الماصة البلاستيكيّة بالكأس.
لا أعلم لماذا إختار هذه اللوحة بالذات لم يكن بها أيّ شيء سوى صفحةِ داكنة من اللون الأسود و ضوءِ يأتي من زواية اللوحة. ليمتزج الأبيض و الأسود و يترك رماديّ مُتشقق.
عادةَ أنا أخرج ما اراه في الرسم، كـ حلِ بديل كيّ لا أنفجر من كثيرة ما أراه. و في العادة أيضاً لا يتم بيع لوحاتي لأنها مُبهمةِ. هذه المرة الشاري مجهول الهوية أصرَّ على هذه اللوحة. و عرض مبلغاً ضخماً مقابلها. كيف حصل على بريدي الغلكترونيّ و اين رآها؟ لا أعلم و لكن أنا أجمع النقود كيّ أترك هذا المكان يوماً مـا. لهذا لم أرفض.

من طرف **Butch O'Neal** الأحد يونيو 17, 2018 7:35 pm

ǂ هيَّا، آيوِن، تعلم أنكَ مُجبر بشكلٍ أو بآخر.

ǂ هذا لا يقرُب الوِد الذي تتحدث عنه مِن أي إتجاه!

ǂ حسنًا إذن، الأقرب للوِد، ليس لديّ أسهَل مِن العَودة لكَ بقوّة من الشرطة و إذن إخلاء للتفتيش من المخفر.. أنا فقط أكن لك معزّة خاصة.

ǂ معزة خاصة بطلب إخلائي المطعم من كافة رواده حاليًا؟ هل جننت؟

ǂ ظننتُكَ المُدير!، إنس تلك .. زيّف إنذار حريق. إنها أيامًا صعبة يا رجُل.

ǂ لست مُتأكدًا حتى من شكوكك!

ǂ لهذا تُدعى شكوك، لكن لماذا أطلقت عليها شكوكًا؟ أقول لك أني أعلم أنها مَرَّت من هُنا.

ǂ كنتُ لأعلم ..

ǂ أشُك! هل أعود بالقوّة لاحقًا؟ لا أريد ضغطك أو أي شيء.

رماني بغلٍ واضح و قد قبض فكّيه معًا ليخرج صوته مضغوطًا :

ǂ إنتظرني هُنا.

رسمتُ إبتسامة وِدٍ بريئة بينما أشاهده يدخل مطعمه مرّة أخرى من الباب الخلفيّ، لأستند بظهري له مُنتظرًا "تصرفه" بالزُقاق الحقير الخلفيّ.

أشعلت إحدى سجائري لأتنفس أدخنتها بعمق بينما أعيد العلبة لجيبي، و مالت شفتاي بإبتسامة جانبيّة حين سمعت صوت الصفير .. إنذار الحرائق إذن!

من طرف **Alena Randell** الأحد يونيو 17, 2018 7:58 pm

أنهيتُ مشروبي و المشتري الغامض لم يصل، و قد أضعتُ فحسب ساعتيّن مُنتظرةِ مـاذا؟ مُزحة؟
قطبتُ مع إنذار الحريق لتنقلب ملامحي، سيركض الجميع و يتخبطون بي و لا أريد أن يُختم اليوم هكذا.
أخذتُ اللوحة و سِرتُ بإتجاه المطبخ في الإتجاه المضاد لحيث يركض الجميع و من المطبخ فتحتُ الباب الخلفيّ لأبعد شعري عن وجهي و أهبط درجات السُلم القليلة لأتوقف و تتباطئ خطواتي مع رؤيته ثُمَ، لماذا ليس هُناكَ رائحة حريق، أو دُخان على الأقل؟
زفرتُ بقوة لأعدل من وضع حقيبتي على كتفي. اليوم يزداد لُطفاً.
[ هل من عادة رجال الشرطة تزييف الحرائق؟ ]

من طرف **Butch O'Neal** الأحد يونيو 17, 2018 9:42 pm

تنهدت بأسى زائف :

ǂ بلحظات اليأس!، للأسف لا يتمتع جميعنا بالقدرة على الإجبار الذهنيّ! كنت لأستعين بكِ، لكن شيء يُخبرني أن الصودا دون سُكر لا تُساعد كثيرًا بتلك الحالات الطارئة.

أشرت بإصبعيّ لرأسي :

ǂ مُحادثة لطيفة.

لأفتح الباب و أدخل للمكان و الذي أوشك على أن يفرغ تمامًا، و آيون لا يبدو سعيدًا .. لماذا لا يبدو سعيدًا؟ على الأقل اكتفيت بالتحدث إليه!

تنهدت و قلت :

ǂ لا داعي لتلك النظرة، ستشكرني لاحقًا.. أحتاج لطلاءٍ داكن، و ملح.

حرّك رأسه بإستسلام و غادرني لإحار ما طلبت، فعلى ما يبدو لن يثق بي مع أحد عامليه وحدنا مُجددًا بعد آخر مرّة .. على الأقل تمكن من توديع الفتى.

من طرف **Alena Randell** الأحد يونيو 17, 2018 10:50 pm

نظرتُ له بكُرهِ و هو يدلف للداخل، لا أعلم لماذا يُعطي الرب وجوه وسيمة لشخصياتِ قميئة، لن أفهم قط.
كُنتُ سأكمل طريقي لولا أنه بد لي كـ شيئاً مفيداً، لماذا يُزيف حريقِ إن لم يكن شيئاً هاماً؟
عضضتًُعلى شفتي بتردد قبل أن افتح حقيبتي أتأكد من محتوياتها و وضعتُ اللوحة بحرصِ أرضاً بجوار الحائط و عُدتُ للمطبخ أنظر للباب الذي يفصل بيني و بين قاعة المطعم. و قبل أن أتوجه لرؤية ما يفعله الشرطي الهُمام قبضت يدِ على رُسغي ليسألني أحد يغلظة
ْ{ ماذا تفعلين هُنا يا آنسة؟ ألم تسمعي الغنذار نحنُ نُخلي المكان. }
إتسعت عيني بعض الشيء لأحدق به بصمتِ لثوانِ.
[ لقد.. آ.. نسيّتُ، هاتفي.. ]
ترك رُسغي بتشكك و نقل نظره بيني و بين الباب ليقول.
{ عليكِ الرحيل. }
أومـأتُ براسي و عُدتُ ادراجي بطريق الخروج و كـان هو قد خرج بالفعل لقاعة الطعام، و انا اكاد أركل نفسي، مـا دخلي أنا إن أراد قتله؟ و سِلاحه الذي يقبض عليه أسفل سُترته؟
سحبتُ سكين من على منضدة المطبخ الفارغ الآن. رأيته وهو يفجر رأسه بينما هو منشغل بفعل شيئاً ما.
أمسكتُ بمقبض اباب لأفتحه و لم أنظر للشُرطيّ بل للآخر الذي كـان سحب سِلاحه بالفعل. لأطعنه بكتفه و تطيش الرصاصة لتصطدم بصندوق الكهرباء القريب و يحل الظلام. و لا أعلم مـا الذي كتان برأسي و لكني فقط ركضتُ هاربةِ من المكان لحيث الزقاق الخلفيّ و اللوحة كـانت قد إختفت!!
بحثتُ عنها بنظري على عجلِ و انا اسمع جلبة بالداخل،
[ اللعنة! اللعنة! ]

من طرف **Butch O'Neal** الإثنين يونيو 18, 2018 12:08 am

غادرت المكان من الباب الذي دخلت منه و .. أوه، المسكين لم يشهد ما أصابه حين مَر سهمًا مُضيئًا صارخًا -حرفيًّا- مُخترقًا ظهره خروجًا من صدره، بعد صافرة ثاقبة للآذان أطلقتها.. يندُر إستدعائي لهم لكن.. ألا أحب هذا؟

خرجتُ للزقاق مُتفقدًا ملابسي بالدماء التي لوثتها و بعض الطلاء..

نظرت لها :

ǂ ما الذي تفعلينه هُنا للآن؟

من طرف **Alena Randell** الإثنين يونيو 18, 2018 1:17 am

نظرتُ للدماء على ملابسه لأقطب و اسأله
[ أصابكَ؟ ]
اما متأكدة أني منعته من هذا قبلها!. قبل أن يسأل سؤاله ليرتفع حاجبيّ، صدقاً؟
غمغمتُ
[ لا أفعل شيء. ]
بما أن اللوحة فُقدت و هو لم يلاحظ انه كـان ليكون ميتاً منذ دقائق، و لم أجني شيئاً سوى تضيع وقتي.
[ عليكَ الحذر، هناكَ الكثير ممن يكرهوكَ و يريدون موتك.. وداعاً. ]
عدلتُ من وضع حقيبتي و أخذتُ طريق المغادرة، كـان عليّ ألا أتدخل. هذه ترتيبات القدر و تدخلي يجعل هناكَ حلقاتِ مفقودة. ستأتي فوق رأسي لاحقاً.

من طرف **Butch O'Neal** الإثنين يونيو 18, 2018 2:45 am

أصدرت صوتًا ساخرًا :

ǂ ليته فعل! للأسف لا، هل الدُعاء مؤذيًا لكِ؟ إن لا فقد يستعين ببعضه الآن.

كنت أعاين كم القميص بأسى .. كان باهظًا! .. :

ǂ آه، أظن لسوء حظكِ أنا تقنيًا مدين لكِ بخدمة لذا ..

توقفت لأنظر لها مع عبارتها الأخيرة، و لم أشعُر بنفسي إلا و أنا أنفجر ضاحكًا بقوّة لأستند على الجدار قبل أن أسقط لركبتاي :

ǂ يا إلهي!، فقط لو سألوني إن كنت قابلت بحياتي مصاصة دماء لطيفة!! كثيرون يُريدون موتي؟ بإمكاني عَد مَن قد يرغب في تأجيل موتي أسهل!

شاهدتها ترحل لأدس يداي بجيوب بنطالي و سألت من مكاني بصوتٍ واضح :

ǂ هيي، أهذا لهُ علاقة بفراركِ من القسم؟

من طرف **Alena Randell** الإثنين يونيو 18, 2018 9:57 pm

أنا لا أحب من يسخر مني، خاصةِ بعد سلسلة من مواقف سيئة وضعتُ نفسي بها اليوم، توقفتُ مع ضِحكه لأقول بنبرة هادئة.
[ أخبركَ شيئاً سيجعلكَ تضحك أكثر؟ أنا متدينة قليلاً كذلك، و شيئاً آخر كيّ تضحك أكثر و أكثر، تدخلي جعل الأحداث تختلف و هذا سيكون له ثمناً سأدفعه و لن يكون لطيفاً كمثل لُطفي معكَ الآن. ]
كُنتُ أتحدث بنبرة هادئة لم يظهر بها أيّ غيظ ثُمَ مع سؤاله الأخيرة صمتُ لأرفع نظري للسماء قبل أن تعود عينيّ له
[ رأيتُ أحداثاً من مـاضيك. ]

من طرف **Butch O'Neal** الإثنين يونيو 18, 2018 10:36 pm

هل تُحاول جعلي أشعُر بالخزيّ من نفسي أو الذنب تجاهها مثلاً؟ ناهيك عن أن ضحكي لم يكُن عليها شخصيًّا أكثر من تنويهها بشأن أعدائي!

ǂ مُتدينة و نباتيّة و لطيفة أيضًا، ثم؟ هل تنتظرين جائزة؟ أعلم مَن قرروا الوقوف أسفل الشمس دون خاتم نهاريّ حين استيقظوا كموتى، أنتِ فضلتِ الحياة، لن ألومكِ لكن ..

كنت قد بدأت أقترب منها بهدوء لأتابع بالنبرة ذاتها :

ǂ بكِ أو بدونكِ، ما الذي تتوقعينه؟ خدمة للبشر؟ أتظنين أنه إن قل عدد مُفترسيهم واحد سيشعرون بالإمتنان؟ سواء تغذّيتِ عليهم، مُتدينة أم لا، أو تدخلتِ لإنقاذ حياتي .. كُل هذا لا يصب سوى في صالحكِ بشكلٍ أو بآخر! أولاً، أنا لا أموت لأسبابٍ خارجة عن إرادتي، صدقيني موتكِ شخصيًا أسهل. ثانيًا، لقد أنقذتِ نفسكِ مما قد يكون انجذب لعملي بالداخل، ثالثًا ..

مِلت نحوها هامسًا :

ǂ لقد أنقذتِ روح الرجل الذي قتلته أنا للتو.

إبتعدتُ لأدلّك ما بين عيناي بأسفٍ زائف :

ǂ ياللهول، هل جعلكِ هذا توًا دخيلة على ثلاثة أحداث بدلاً من واحد؟

حرّكت كتفاي :

ǂ على أي حال، ما زلت أدين لكِ بخدمة، و صدقيني ستحتاجينها ..

رمقتها بصمت لفترة دون إنفعالات على وجهي، ليخرج صوتي فاترًا بالنهاية :

ǂ و ما هي تلك الأحداث تحديدًا؟

من طرف **Alena Randell** الإثنين يونيو 18, 2018 11:09 pm

أخفضتُ عينيّ ارضاً و هو يُهاجمني بهذه الطريقة. أعلم أني ستُ أفضل الانواع على وجه الأرض و لكني لم أفعل له شيئاً لا هو و لا غيره.
[ و الإنتحار حلاً؟ من قال أني فضلتُ الحياة؟ وجودي حتى هذه اللحظة و في هذه الحالة لم يكن سهلاً. كـان سهلاً أن انهي وجودي أو أعتنق لعنتي و أسير وراء عطشي. و لا أتوقع شيئاً، لا خدمة للبشر و لا وباءاً عليهم. و يصب في صالحي كيف؟ إن كـان دينكَ فلا أريده لستَ مديناً لي بشيء و إن كان شكراً أو لُعبي لدور المنقذة فهذا آخر شيء أريده. و أنا لا أريد إنقاذ نفسي، أحاول التعامل فحسب,في حين انكَ..]
نظرتُ له لأقول بهدوء و أنا اقوم بالعد على يدي
[ سخرت مني، هاجمتني، و حكمت عليّ. برغم أني .. ]
قطعتُ حديثي لتتسع عينيّ بعض الشيء مع باقي حدثيه.
عادت عينيّ للأرض بملامح شاردة.
[ لا أريد خدماتِ. ]
زفرتُ بقوة لأقول بإقتضاب
[ أحداثِ أرعبتني. ]
دلكتُ عُنقي و تابعتُ
[ على أيّ حال، لنعتبر أننا لم نتقابل. هذا أفضل لكَ و لي. ]

من طرف **Butch O'Neal** الإثنين يونيو 18, 2018 11:38 pm

رفعت أحد حاجبيّ :

ǂ الإنتحار حلاً؟ هل ترينني خبير نفسيّ؟ بالطبع لا، ليس حلاً، لكن الحياة بلعنة تبدو منطقيّة، صحيح؟ و ما ترينه و ما تدفعينه و كل تلك الأمور المظلمة كلعنةٍ إضافيّة، تبدو حلاً بالطبع. هل تتعاملين بالمبادئ البشريّة حتى بعد كُل شيء مررتِ به؟

حرّكت رأسي دون معنى :

ǂ لازلتِ صغيرة، بالنسبة لمصاصة دماء، و تنويه صغير .. بلى، الإنتحار كان حلاً. بالنسبة لي، صدقيني، أنا لم أبدأ حتى في السُخريَة و الحُكم، لا تُريدين مني البدء في الحُكم عليكِ خصيصًا راندل. و ديني لم يكُن شيئًا أكثر من عرض مُساعدة، إقبليه أو أرفضيه إنهُ شأنكِ.

ثم .. لنعتبر أننا لم نتقابل؟، غمغمت بتهكم :

ǂ لو أخذت دولارًا على كل مرّةٍ تمنّى أحدًا هذا بعد لقائي لامتلكت المدينة، لكن ..

حرّكت كتفاي :

ǂ أيًا يكن ما يُريحكِ، وداعًا!

قلتها و استدرت للمُغادرة و إن لم أعلق على ما رأته .. أرعبَتَها؟، أرعبتها.

من طرف **Alena Randell** الثلاثاء يونيو 19, 2018 12:47 am

بدا لي و كانه يتحدث عن نفسه أكثر مما يتحدث عني. الإنتحار ليس حلاً، لا لي، و لا له!
ليس حلاً ليّ شيء.
[ كُل يء يحدث لسببِ، رُبما لا نعرف مـا هو و لكن هناكَ سبباً. ]
قطبتُ عندما قال " خصيصاً" و لكني لم أساله، لا أريد معرفة حتى ما يظن أنه يعرفه عني.
راقبتهُ يرحل و هناكَ شعور بعدم الرضا داخلي، مـاذا كُنتُ أنتظر؟
[ أونيل. ]
قُلتها قبل أن أتحرك بسُرعتي الفلاشية لأصبح أمامه.
[ يُمكنني أن اساعدكَ، بقضاياكَ و ليس بعملك الآخر. قد أكون ذات نفعٍ في حل القضايا المتراكمة لديكم و التي أوصلتكم التحقيقات بها إلى لا شيء. و لن أطلب شيء في المقابل سوى أن أكون منشغلة، عليّ أن أكون منشغلةِ، انا أعمل و أرسم و أسير وراء كُل شيء قد يُعطيني سبقاً أو حتى لإرضاء فضولي و لكن هذا لا يكفي. أحتاجُ شيئاً آخر. فإن كُنتُ إخترت الحياة كما تقول أحتاجُ سبباً، و صدقني أستطيع أن أكون مزعجةِ. أياً كان رايكَ بي، إن كُنتَ تكره مـا أنا و تكرهني فأنا أكره ما أنا و اكرهني و لكن إن أردتَ التخلص من إزعاجي فيمكنكَ قتلي الآن و التخلص من مُفترسِ آخر. و لن أحاول حتى المقاومة.]

من طرف **Butch O'Neal** الثلاثاء يونيو 19, 2018 1:18 am

قطبت بإنزعاج حين وجدتها أمامي .. أكره حين يفعلون هذا!

استمعت لحديثها بصمت، ففي الواقع قضايانا ليست مُتراكمة لأننا لا نستطيع حلّها، بل لأننا -و للأسف الشديد- لا نستطيع أن نغلق التقرير بـ "القاتل: مصاص دِماء".

حظًا سعيدًا بهذا ..

و مَن قال أني أحتاج تأكيدًا بخصوص كونها مُزعجة؟

ألقيت بسيجارتي أرضًا لأدهسها و قلت :

ǂ غدًا، التاسعة صباحًا بالقسم.

Mystic Falls Restaurant

Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant

رد: Mystic Falls Restaurant