Detention vault

إستيقظتُ, هي ليست هنا. تنهدتُ براحه, نظرتُ لملابسي التى تغطيها دمائي الجافة.

ما الذي اخركِ. قُلتها ببطئ, تابعتُ قائلاً: ماذا تعتقدين!.

لا المكان فقط, مثير للريبة, كما اننى رآيت ابنة فان هيلسينج و مذئوبها فى زنزانة قريبة. يبدو انهما ذهبا الي زنزانة خفية من نوع ما. قلتها بضجر

نظرت بعيداً فى بداية الأمر, بدأت رغبتي بالسيطرة عليّ لتتغير ملامح وجهي, لم يمر الكثير, حتى كنتُ امتص دمائها.

كنت سأعتذر. قلتها و الدماء تسحب من عروقي, عروقي تنفر اشعر بألم شديد و قلتُب بصعوبه: لا اقدر, رجائاً توقفي!.

حمداً لله. قُلتها ببطئ, لو كانت الشمس مشرقة لأنتهي امري. قد اخرج عن السيطرة و اؤذيكِ خذي حذركِ مفهوم؟!. قلتها بقلق. تابعت بصوتٍ واهن: اكملي تعذيبي ببطئ. صرختُ عندما اخترق الوتد قدمي تتغير ملامح وجهي اخذت اتحرك فى مكاني بقوة شَديدة من اثر الألم و اتمتم بسباب غير مَفهوم

هذة السوائل تحرق وجهي, لكنها ليست بقوة رَعي الحمام, ربما إن دعيت اانها اقوي ستظل تستخدمها. هكذا فكرت تآوهت بقوة و صرخت قائلاً: هذا السائل إنه قاتل!!.

هززتُ رآسي نفياً و قلتُ بهدوء: لكني اُريد ان اراكِ, اعلم ان كل هذا لمصلحتي لذا شكراً. ضحكتُ بهدوءٍ و قلتُ: كشفتي خطتي!. تآوهت بإلمٍ و تحول كل شئ للاسود لأغمض عيني

فتحتُ عَيناى تلفتُ حوليّ, ليست هُنا. تنهدتُ و بدأتُ بدندنة لحن عَلق بذهني دون ان ادري, اتلفت حولي و انا ادندن منتظراً.

تلك الفتاة مِن المَطعَم. قلتها بدهشة و عقدتُ حاجباي مُفكراً, ماذا جاء بها إي هُنا. هكذا حدثتُ نَفسي. تنهدتُ براحة عِ،دما رآيتُ آرييلا و سألتُها قائلاً: ما الذي يجري؟!.