Forest City

من طرف **Lavada** الإثنين يناير 16, 2012 11:28 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

Forest City - صفحة 20 4ETF3GZR3NA3RDDW23XDRBKKCI

من طرف **kyle lupus** الأحد أغسطس 12, 2012 4:48 am

فتحت عيني فجأة ، اشعر بتضخم مؤلم في بجسدي ، صرخة قوية مني ، اشعر بتمزق بأحشائي ، بجسدي ككل ، بشيء ينبت على جسمي ، هذا يحدث ، ذلك يحدث بدون سيطرة مني ،
اكتمل ذاك ، لا اشعر الا برغمة جامحة في تمزيق شيء ما ، يمكنني فعل كل شيء ، حتى انني ارى الآن
نفظت نفسي بقوة ، لأخرج راكضا من المكانْ

من طرف **Miley Stone** الأحد أغسطس 12, 2012 4:57 pm

دَخلت الغابه ببرود ، وصعدت لأعلى شَجرة وجلست عليها
وظللت احرك قدماي بضجر

من طرف **David McKnight** الأربعاء أكتوبر 03, 2012 10:43 pm

لااعلم مكان المنزل ولااعلم شىء اسير بالمدينة فقط حتى قداتنى قدمى لهنا غابات من جديد نظرت حولى بتوجس قليلا وجلست ارضآ واضم ساقى الى فقط وانظر حولى بخوف وارتجاف قليلآ فانا لااعلم مكان اخر اذهب اليه ولااعلم الطريق الى المنزل لهذا بقيت كما انا بمكانى

من طرف **David McKnight** الأربعاء أكتوبر 03, 2012 11:53 pm

باميلا لم تاتى وكذلك كايل وضعت الحجر التى اعطتنى اياه ايفا بعناية بيدى ممسكآ به فقط وانا انكمش بذاتى على الارض العشبية حينما شعرت براسى ثقيلة
دلكت عيناى قليلآ وضممت ذاتى اكثر وفقط اغمضت عينى للاسقط بنومآ عميق

من طرف **David McKnight** الخميس أكتوبر 04, 2012 12:40 pm

افقت من نومى على ضوء الشمس الذى داعب وجهى للادلك عيناى واعتدل وانا انظر حولى فقط

من طرف **Ariella Valerious** الخميس أغسطس 08, 2013 2:44 am

شدت سهمي إستعدادًا للإطلاق ، و برأسي بدأ العد التنازُليّ .. ثلاث .. إثنان .. واحد ..:
إطــــــلاااق !

أعلنتُها بصيحة مُرتفعة لينطلق سهمي ، و معه عشرات الأسهم من أقواس عشرات الصيادين .. و تبدأ الحفل !
إستطعنا إكتشاف مخبأ لجماعة من مصاصيّ الدماء ، يقودهما إثنان من القدماء ، و تحتوي على خمس أنقياء ، و تم تحديد اليوم للمواجهة .. لأصطحب معي فريقًا لإبادتهم ،
خاصة بعد أن تم رصد العديد من الأنشطة الخارجة لهُم و القتل و التمثيل بضحاياهم من البشر بالعديد من الأماكن على أطراف المدينة و بالأزقة المُظلمة بداخلها .. الأمر كان مقيت مقيت بالفعل .
وجهت أسهُمي للقلوب مُباشرة ، و أصابت أغلبها ، مما جعلني أستطيع تحديد الأنقياء و القدماء ، فهُم من استطاعوا تفاديها .
أُصيب العديدين من فريقي ، و سقط بعضهم فاقدي الحياة ، ولايزال القتال مُستمر بشكلٍ ملحميّ ، و شعرت بالرضا بينما أشاهد أعضاء الجماعة و هم يتساقطون و هذا .. يُشعل غضب الأنقياء و القُدامى !
بدأ القُدامى بالتحرك بشكلٍ جنونيّ ، بدلاً من التفادي و المُداعبة ، ظهر مقتهم و غضبهم ما إن شعروا بإقتراب هزيمتهم ، لذا بدأوا هم بدورهم بإسقاط أعضاء فريقي .. الآن أصبح الأمر دمويّ أكثر ، و قد إتسعت عيناي بينما أشاهد الأمور تنقلب ضدنـا ..
أحد القُدامي بدأ يتربص بي ، لأسحب أحد أسهُمي و أقوم بإطلاقها نحوه .. تُصيبه .. لكن بعيدة عن القلب بـ سم واحد على الأغلب .. و قد نفذت أسهُمي ،
لأقوم بإخراج سلاحي المُعبأ بالرصاصات الخشبيّة ، باللحظة ذاتها التي يُلقي مصاص الدماء بسهمي نحوي لإصابتي .
قمتُ بقفزة سريعة عالية تلقائية مُتفادية السهم ، و الذي أصاب أحد مصاصيّ الدماء المحوّلين بدلاً مني ، و يزيد هذا من إشتعال غضب مصاص الدماء أمامي .
هبطتُ أرضًا على إحدى رُكبتاي ، لأدير النظر حولي و .. لم يبق أحد ! لا أعضاء فريقي ، لا مصاصي دماء محوّلين ، بل إثنان من الأنقياء قد سقطوا صرعي !
إشتعل غضبي بدوري .. و هذا سيء .. و يبدو أن مصاص الدماء أمامي قد لاحظ أخيرًا بأنني بدوري .. مصاصة دماء
كنت على وشك الإنقضاض عليه حتى شعرت بذلك الألم الحارق ، بظهري .. أعلى الكتف .. تحديدًا .. الختم !
أطلقت صيحة ألم مُختنقة ، لأسقط أرضًا على رُكبتاي .. لا أستطيع الصُراخ حتى .. لا أجد الصوت بحلقي وسط ما أشعُر به من ألم ..
و يبدو أن الأمر قد راق لهُم ، حيث تلاشى من أمامي مصاص الدماء ذاك ، ليُحيطني ثلاثة آخرين .. و على الأغلب هُم الأنقياء ، و على وجوههم إبتساماتٍ كريهة ،
ليقوم أحدهما بحملي و قد تلاشت قدرتي على المُقاومة حتى ، فمُقاومة الألم ذلك يكفي وحده !

سهم أصاب أحدهم بكتفه من الخلف ، لأرفع نظري .. دايفيس ! على الأغلب يقوم بلفت إنتباههم ليس أكثر ليدع لي فرصة لتحرير نفسي .. إنهُ لا يعلم .. لا يعلم فحسب مدى سوء موقفي ، و موقفه هو الآخر بخطوته الإنتحاريَّة تلك .
حركت شفتاي " إذهب .. بعيدًا !"، حرك رأسه نفيًا و رمقني مُقطبًا فحسب ، ليقوم بإلتقاط سهمًا آخر من جعبته .. و بالظبط قبل أن يقوم بإطلاقه ،
كان هناك آخر و قد إخترق صدره ، لأخرج صرخة حادّة :
لــــاا !

و هنا فقط بدأت مُحاولتي لتحرير نفسي ، حتى نجحت و سقطت أرضًا ، لأدفع نفسي للنهوض ، ثم أركض منهم ..
جميعنا مصاصيّ دماء الآن .. لكن كونهم أنقياء ، و أنا مُصابة بألمٍ قاتل جعل امر الحركة أكثر مُستحيلاً ، جعلهم أكثر سُرعة مئات المرات ، و بالنهاية سقطت و قد تكونت حبات العرق على جبهتي بينما أسعل .
إستلقيت أرضًا .. أشعُر بالغضب .. الحنق .. الكراهية ، و الإهانة ! تسببتُ لنفسي بالإهانة ، بوضع نفسي بموقفٍ كهذا ، و دايفيس .. و الجميع .. فقدوا حياتهم هباءًا !
تجمعت الدموع بعيناي بينما أضغط على أسناني ، ألمًا و غضبًا ، كذلك قبضتيّ اللاتي تكورتا ..
و كما يبدو أيضًا ، أن ما قُمت به قد زادهم إستياءًا ، حيث تقدم أحدهم مني و مال مُقتربًا ، ليهمس :
- ليلة سعيدة ، أيتها الصائدة !

و باللحظة ذاتها قام بتحريك عُنقي بحدة لتنكسر ، و ينتشر الظلام حولي بغتة .

من طرف **Ariella Valerious** الجمعة سبتمبر 26, 2014 12:58 am

بعد عمليّة الإختطاف التي تعرضت لها، و عودتي، و إختفاء كايلب ..
لم أعُد قط للمقر، ولا القلعة.. ولا والدي..
ما تعرضت لهُ بالآونة الأخيرة كان كافيًا لي لأدرك ما أنا عليه .. حقيقتي .. و أتقبل ما عليّ .. أتقبل مصيري..
آنـا أخبرتني، تزورني بأحلامي أغلب الوقت.. إننا أكثر تشابهًا عما اعتقدت..
هي من أشارت لي لحقيقة الأمر، أوضحت لي الكثير..
أنا.. قاتلة
مصاصة دماء ..
لكن بالنهاية،.. صائـدة!

أنا مصاصة دماء-صائدة ..

ولائي للصيادين بالنهاية، و إن كان عملي فرديّ
فهذا الأمر ليس من حقي التملص منه ..
و ليس من حق أبي نفييّ منه ..
أو حتى المقر على ذكر الأمر، حتى و لو كان دافعهم الأول و الآخير بغضهم لطبيعتي التي تحولت إليها ..

سأظل وريثة فاليريوس.. آريللا فاليريوس.. حفيدة آنـا فاليريوس.

من طرف **Lucille Sharpe** الخميس فبراير 23, 2017 12:38 am

قدتُ بالسيارة لتلك النقطة من حدود ميستيك فالز، حيثُ لا أحد، و حيثُ يُصبِح وجودي فِعلٌ لا يختلف كثيرًا عَن الإنتحار بعد تحذيرات كُلٌ مِن جدتي و أُمي ، خاصَّة بهذا التوقيت! لكن أظُن .. أنّي حتى الآن لازلت لا أرغب بالبقاء وحدي ، أو البقاء مع البشر ، رُبما البقاء مَع أحدٍ يعرف الألم .. الخَسَارة ..

ساكنِي الغابة أكثر مِن مُجرَّد أطياف ، نظريّتي بهذا الشأن ، أنهُم ليسوا سوى كُتَل باقيَة مِن المشاعر ، مشاعرٌ في أنقى صورها .. لهذا إما تكون مُسالمة ، أو يتدرج بها الحال للخطورَة .. لكنّها مشاعر عالقة ، ناتجة عَن أفعالٍ لم تنتهي! و بعد أعوامٍ من التجاهُل ..

جلستُ أرضًا أسفل إحدى الأشجار ، و بأذني وضعت السماعات التي لا أتحرَّك دونها بعد أن أوصلتها بالهاتف لتبدأ في بَث أغانٍ هادئة بأذنيّ .. و القمر بدا واضحًا ، و كاملاً الليلة ، كما لَم أرهُ قبلاً !

تعلَّقت عيناي به قليلاً ..

أذكُر أن أحدهُم أخبرني قبلاً أن عيناي واسعة ، كاملة كالقَمَر ..

رائع .. لابُد أنهُ كان مذئوب يُحاول الإيقاع بي أو ما شابه!

و الآن بدلاً مِن البُكاء على خسارتي ، أُفكّر بمن غازلني بماضٍ سحيق!

لطيف ، لوسيل

شيء بداخلي أيضًا يحثني على الإنتقال لمستيك فالز ، رُبما تأجير شقة صغيرة أو غُرفة بفندق ، و إيجاد عَمَل .. أي شيء أشغل به حياتي ..

بتلك المَرحلة أحتاج لواحدة على أي حال!

من طرف **Alex Edward Cullen** الإثنين يونيو 04, 2018 4:20 pm

بالكاد إستطعت الوصول لهنا وانا أتنفس بصورة متسارعة وأسعل بشدة تلك الاصابة تنهكنى بلفعل مستندآ على احدى الاشجار محاولا السيطرة على معدل السيطرة لإنزلق بجلستى وأجلس أرضآ أحاول تجاوز ذلك الالم.

من طرف **MINA** الإثنين يونيو 04, 2018 11:58 pm

| ألا تعرف أيها الصغير، أن التجول وحدكَ بالغابة خطر؟ |

كـان لصوتي تأثيراً أشبه بالتنويم المغناطيسيّ. بالأيام الغابرة كـان يلقون عليّ تعاويذ ليجردوني من صوتي.

| مـا المشكلة؟ ذراعك تؤلمك؟ |

و لكن حتى مع تعاويذهم. لم تكن المشكلة في صوتي فقط.

لقد أيقظني من سُباتِ طويل. و لم أكن سعيدة تماماً بهذا.

هـاهو عالمِ آخر يُدمره.

أما بالنسبة للصغير هُنا فلم يتحرك من مكانه، و كيف يفعل؟

إستطال ظفري لأقطع جرحاً ضئيلاً عِند إبهامي و أمسكتُ بيده لأضع قطرتين من دماءي و التي كـانت أدكن من الأحمر بقليل. لتختفي العضة التي كـانت تنشر السُم بجسده.

| إستمتع، فستكونون موتى جميعكم قريباً. |

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 12:16 am

لقد إكتمل الامر حقآ يجب أن يكتمل فبأى حال ليس لدى المقدرة لمواجهة أى شىء ، اراها بنظراتى الغائمة ولكِن وجهها غير مألوف وحينما أمسكت بيدى لم أبدى رد فعل ثوان فحسب وبدء ذلك الالم يتلاشى والجرح يتعافى والغنهاك بالمثل يذهب شيئآ فشىء.

لاأعلم ماحدث ولكنى أشعر بحال أفضل وحينما نظرت تجاهها تبينت ملامحها ولكنى لاأعلمها بعد سمعت عبارتها تلك لإقول:

- من تكونين؟

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 12:46 am

تنهدتُ بخفةِ و أدرتُ نظري بالمكان، لا أحب التعريف بنفسي. لا أحب الشخصية الهزيلة التي ذكروني بها في كُتب تاريخهم.

| الأسماء كثيرة على مر العصور و لكنكم تعرفوني بإسم مينا. |

حركتُ سبابتي على جانب وجهه.

| لا تمُت سريعاً، إتفقنا؟ |

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 12:52 am

- مينا.

كررت أسمها ببطء ، لآاذك إننى سمعت ذلك الاسم من قبل سواء هنا أو لدى الفولتورى أو حتى بأى حديث لكارلايل لهذا صمتت وحينما مررت يدها على وجهى وقالت ماقالته قلت:

- النجاة بخضم كل ماحدث أصبحت أمر محال حدوثه ولكن لاأحد يستسلم للموت سريعآ وسيكافح لإجل حياته.

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 1:13 am

لم أحتج لقراءة أفكاره كيّ أعلم أنه لا يعرفني.

أضحك، ضحكةِ ناعمة.

| لا أعلم هل أشعر بالإهانة لأنكَ لم تعرفني أم بالسعادة. |

دُرتُ حوله بخُطى هادئة.

| حبيبة داركيولا، عروس لوسيفر، باندورا، الإمرأة التي ستجلب الخراب للأرض كما يحكي التاريخ أعني هناك الكثير من الاساطير عني. من يعلم ، رُبما أساعدكم كتغيير هذه المرة. |

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 1:23 am

-هل يفترض على ان أعلمك ؟.

قلتها بتساؤل حرج وكانت عينى تتحرك مع حركتها تلك وهى تدور حولى وكل تلك المسميات لإقول لها :

-العبث مع التاريخ ألا تظنى ان ذلك الأمر مبالغ به.

صمتت لوهلة قبل أن أقول لها:

-هل إرتبط بقائك بعودتع أعنى عدتى معه أم هو من أعادكِ؟

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 1:35 am

توقفتُ لأقول بنبرة غاضبة جعلت الأرض أسفل قدمينا تتحرك

| هو من أعادني، لا يُريد أن أحظى بالراحة الأبديّة. |

إبتسمتُ ليهدأ المكان و أكملتُ بنبرة صوتي الناعمة هامسةِ

| بما أنكَ صيادِ، قد أخبركَ سٍراً. |

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 1:38 am

نهضت على الفور وأنا أنظر حولى مع تلك الهزة التى حدثت لإقول لها:

-أهدئى أهدئى نحن نتحدث فحسب.

قُلتها لها ببطء وبخفوت حتى هدأ المكان لإزفر براحة نظرت لها من جديد وقلت:

-اى سر ؟ أستمعُ لكِ.

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 1:51 am

لا أحب أن يُطالبني أحد بالهدوء، و لكن تغاضيتُ عما قال. لا أريد أن أكون مجنونة أقتل من أنقذت لتوي!.

| بقى ثلاثة أيام، قبل نهوض جيشه. |

و جيشه يُخيفني أنا شخصياً.

| أخبر قائدكَ بهذا. لأن لا أحد سيستطيع التعامل معهم. ستحتاجون كُل المساعدة التي يُمكنكم الحصول عليها و لن تكفي!، لقد سقى جيشه من دماءه، مثلي تماماً. و هذا يجعلهم منعين ضد.. كُل شيء تقريباً. ولديه ألفيّ تابع سيبدأ من هُنا، من هذه المدينة، و سيكمل إبادته لكل من يعصاه.|

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 1:56 am

-جيشه.

قلتها بدهشة اللعنة هل لديه جيش أيضآ ومع إكمال حديثها قلت:

- وماالذى يريده ولما ميستيك فالز تحديدآ؟

قلتها لها وصمتت لوهلة قبل أن أنظر لها وقلت:

-كيف يمكن القضاء عليه ؟ ، كيف بقى بثبات طيلة تلك المدة ؟.

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 2:10 am

إقتربتُ مِنه لتصبح المسافة بيننا مُنعدمة. لأقول بخفوتِ و بنفس النبرة

| يُريد أن يحكم عالمكم. و لما هُنا، لأنه إستيقظ هُنا.|

حركتُ أناملي على عنقه و أنا أعض شفتي بخفةِ لأتنهد بضجرِ و أبتعد

| لا يُمكن القضاء عليه، إنه خالد!. و أما سُباته فكانت تعويذة. سبع فُرسانِ قديماً. قاموا بإلقاءها عليه و أخفوا جسده. و أيّ شيء يحدث له، يحدث لي، و لجيشه.و لهذا نجوتم أول مرة.|

و قبل أن يسأل

| ستسألني عن التعويذة؟ و لكني لن أخبركَ، ليس الآن على الاقل ، و تذكر، لقد أنقذت حياتكَ، أنتَ مِدينُ لي.|

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 2:09 pm

لاحظت إقترابها ذلك بصورة ما لست قلق أو خائف منها فمنذ ثوان كنت على وشك الموت وهى من إنقذتنى لأغمغم:

- الامر لايبدو مبشرآ.

صمتت من جديد مستمعآ لما قالته لاقول:

-وربما هناك حلآ لفصل تلك الرابطة بينكم .

حينما قالت انها لن تذكر لى التعويذة وامر ذلك الدين تابعت:

-اذلك يعتبر ثمن إنقاذى .

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 10:09 pm

عندما قال فصل الرابطة نظرتُ له بعينان هادئة.
| لا يوجد شيء يُمكنكَ دفعه إليّ. أخبركَ فقط أنكَ مدينِ لي. |
تنهدتُ لأشبك يدي قائلةِ بمللِ.
| حدد لي موعد مع قائدكَ تكون أنتَ حاضراً به و قُم بنداءي و سأكون هُناكَ. |

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 11:09 pm

لم أعقب من جديد على أمر الدين ذلك وحينما قالت أتحدث مع القائدُ صمتتُ لوهلة أى قائدُ فحينما إلتحقت بفرق الصيادين كانت قائدتى هى آرييلا فاليريوس بعدها أصبحت قائدتى سيلفيا هيلسينغ والان لاأعلم أى قائد فالاوضاع متوترة والجميع منقلب على هيلسينغ وإبنته لكنه يظل القائد الإعلى بأى حال

زفرت ببطء ونظرت تجاهها وقلت:

-ماذا إن لم يكن يتواجد قائد للصيادين إلى الان؟

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 11:26 pm

ضيقتُ عيني لأحرك يدي بخيبة أمل.
| حقاً؟ و كيف تظنون أنكم ستهزمون دراكيولا تحديداً دون قائد؟ أنا حقاً محبطة من إستقبالكم لشيء كـ نهايّة العالم. |
زفرتُ بضيق طفيف
| هل إنتهى نسل فان هيلسينج؟، مـاذا عن فالريوس؟ ليستات حتى! كُلهم ماتوا؟ ستكون حتماً هذه النهايّة. |

من طرف **Alex Edward Cullen** الثلاثاء يونيو 05, 2018 11:31 pm

-وهل من سيهزم دراكيولا هم الصيادون ، إنهم لم يتحدون يومآ والصراع متأجج بينهم.

قُلتها لها قبل أن أنظر تجاهها وأتابع:

-هيلسينغ لديه أبنة ولكن الجميع فقد الثقة بهيلسينغ وأبنته وفاليريوس لديه أبنة بالمثل ولكنى لم أراها منذ فترة وليستات لاأعلم.

عاودت رفع عينى لها وقلت:

-يمكنك القول أن الجميع مشتت وماحدث يزيد تشتتهم وتوترهم أكثر.

من طرف **MINA** الثلاثاء يونيو 05, 2018 11:48 pm

حركتُ رأسي بترفع قائلةِ.
| لقد حاولتُ المساعدة. كما أرى تستحقون مـا سيحدث لكم. |
جلستُ على صخرةِ قريبة صامتة أدندن بلحنِ جذاب جعل حركة الأشجار تهدأ.
| حسناً لقد قدمتُ عرضي بالفعل. عملكم أنتم أن تتحِدو تحت إمرة قائد. ، لا أظن أن هذا سيكون عملي أيضاً.|
نهضتُ من مكاني بعد حينِ
| سأرحل الآن، و كما تعلم، فقط نادني. |

Forest City

Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City

رد: Forest City