Lestat Caleb

تركت يدي تهوي بهدوء ، هل يهم ماسأقوله الآن
احاول الا اكون شخصا معادِ
لم افعل شيء ، غير انني استمع لرد ارييلا ، واذهب بعدهاَ

أملت رأسي حين فعلت مافعلت ، لحظة الشرود منعتني من فعل اي شيء
رغم انني توقعت ردة فعل من اي احد ... هذا لا يهم
قلت بنفس الهدوء : كايل بشحمه ولحمه ،

قلت بهدوء : فضة ،
هل هو فضول ؟

قلت : لأنها فضة ، وعلى وجهي ،
هززت كتفي ، : لا شيء معين،

لاحظتها تراقب حبيبها يغادر بصمت ، لم افعل شيءا لأنني كنت بالبداية موجها نظري لنقطة خلفهاَ
فقلت : انت تعجزينني ، كيف ماذا تفعل، هل لاحظت الفضة وفقط؟

اعدت القبعة على رأسي وقلت : سؤالك عن ماذا تفعل الفضة على وجهي مزعج
لا احاول تعذيب نفسي اكيد
حركت رأسي الى اليمين قليلا : لقد قلت له انني اتيت لأني اسمي ذكر مرتين ،
أنا لم اطرده ، وانا لم اكن اقول كلاما يجعله يخرج
حركت عيني بمحجرهما بطريقة مضطربة ، وعدت بخطوات خلفية حتى اصبحت بالخارج
سيأتي ما إن اغادر

قلت : حياتي لم تكن بالهادئة جداً ، ولا أنا بالحمل الوديع
لم يعد شيئا مجهولا بالنسبة ،،
رفعت يدي واشرت الى مكان ما بجهل : حين اغادر سيعود صاحب البيت ،
اليس هذا ماتضنينه ؟

راقبتها بدون ملامح معينة : حسنا ،
سأغادر
صمتت قليلا واستدركت بعدهاَ : هل احسست من قبل ان تفهمين كل شيء ؟
كيف تسير حياتي ؟
ان كان نعم فانت تكذبين على نفسك وعلي انا ارييلاَ

أومأت : سأغادر ، لأن شرحي سيكون لغزا بالنسبة لك ،
رفعت نظري اليها عينيها وقلت : لم تفكري بأنك لاتريدين ان تفهمي ؟
ابتسامة جانبية هادئة لأقول : وداعا ،
تلاشيت بعدهاَ

سرت بثبات ناحية باب الغرفة ، طرقت الباب بهدوء ، وتراجعت بخوات بسيطة الى الخلف ،
انتظر بهدوء

وقفت انتزر بهدوء الى ان فتحت الباب ، بالقميص الرجالي ذاك
لا ردة فعل غير انني انظر بنقطة ما خلفها ، وأقول : كايل ..
أريد مقابلة والدك ، ولا اعرف احدا يمكن ان يدلني اليه غيرك

قلت بهدوء : لم أسأل ، لم أعلق ، انت بالغة
الأعين تذهب الى حيث لانريد ،
دخلت ، ثم وجهت نظري لها : اريد عقد صفقة معه , مفيدة